ليبيا – أكد الخبير المختص في الشأن الليبي مصطفى عبد الكبير، أن المعاملات التجارية بين ليبيا وتونس في السوق الموازية ليست في منأى بدورها عن تداعيات أزمة مصرف ليبيا المركزي الليبي، لافتاً إلى أن تراجع قيمة الدينار الليبي يضرّ بالتجار.

عبد الكبير وفي تصريح لموقع “العربي الجديد” أفاد بأن عدم التزام الدولة الليبية بسداد مستحقات السلع الموردة يقلص عرض مواد تجارية مهمة تعتمد عليها السوق الموازية ويعرقل التبادل التجاري غير الرسمي بين البلدين.

وقال  الكبير:”إن عدم استقرار سعر الصرف يضر أيضاً بصغار التجار ويربك انسيابية السلع بين البلدين”، مؤكداً أن التقارب بين سعري صرف الدينار التونسي والليبي ينعش الحركية التجارية ويحد من قلق المتعاملين في السوق الموازية.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: السوق الموازیة

إقرأ أيضاً:

تلاقي جيوشنا الظافرة سيكون بإذن الله في صينية السوق المركزي بالخرطوم

■ قبل أشهر من تاريخ اليوم كنت واثقاً أن جيشنا سيكتسح المليشيا من كل حواضر وقري ولاية الجزيرة وسيكون إرتكاز إستراحة المحاربين مدينة جياد ..

■ اليوم .. بفضل الله وحمده وبعد تحرير مدينة الحصاحيصا ووصول طلائع جيشنا اليوم إلي مدينة الكاملين .. نقول بكل ثقة إن تلاقي جيوشنا الظافرة سيكون بإذن الله في صينية السوق المركزي بالخرطوم ..

■ وسيرتفع صوت بروجي الإنتصار الحاسم من سارية القيادة العامة لقواتنا المسلحة ..
■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..

عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المركزي يُؤكد سلاسة عمليات بيع النقد الأجنبي وتوقعات بانخفاض الدولار
  • في أول مشاركة لـ كهربا.. أزمة مباراة الاتحاد والمجد تصل للنائب العام بـ ليبيا
  • المصرف المركزي يناقش الوضع المالي والاقتصادي وآلية «الإنفاق الحكومي لعام 2025»
  • سعر الدينار الكويتي والعملات العربية اليوم 4-2-2025 في البنك المركزي المصري
  • غيث: هل لدى المركزي القدرة الكافية على مراقبة أعمال مكاتب الصرافة ؟
  • حل أزمة ليبيا يقترب.. البعثة الأممية تنهي تشكيل اللجنة الاستشارية
  • سعر الدينار الكويتي لحظة بلحظة.. كم يسجل في البنك المركزي المصري؟
  • برعاية منصور بن زايد.. نجاح كبير لـ «سباق الجري للمصرف المركزي» في أبوظبي
  • تلاقي جيوشنا الظافرة سيكون بإذن الله في صينية السوق المركزي بالخرطوم
  • المركزي الأوروبي رداً على رسوم ترامب: في الحرب التجارية الكل خاسر