كريم عبدالوهاب يتعاون مع تايلور سويفت (تفاصيل)
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلن الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب، عن عمل جديد يجمعه بالمطربة العالمية تايلور سويفت في تجربة فنية جديدة، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيسبوك".
وكتب كريم عبدالوهاب، عبر صفحته قائلًا: " قريبًا مع النجمة العالمية Taylor Swift من ألحان وكلمات العالمي JHart، وتوزيعي كريم عبدالوهاب".
من هو كريم عبدالوهاب؟
تخرج من قسم المحاسبة، ودرس الموسيقى في الأكاديمية الملكية بلندن، وبعدها درس الإخراج والخدع السينمائية والمونتاج والتصوير في مدرسة فانكوفر السينمائية بكندا.
وشارك بورشة جنومون، وقام بإضافة خدع الفيديو لكليب (قلبه) لكريم ابو زيد، وكان من ضمن الفنانين الذين اشترك معهم: "هيفاء وهبي، سميرة سعيدة، تامر حسين، نيكول سابا وغيرهم.
وكان شارك بالعزف مع الفنان حمزة نمرة، في الحفل الذي أقيم مؤخرًا ضمن فعاليات النسخة الثانية لمهرجان العلمين.
كما تولى، وضع الموسيقى التصويرية في مسلسل " المداح أسطورة العودة"، بالإضافة إلى الترنيمات التي قدمت في المسلسل، ومنها "لقيناك حابس".
وقام أيضا بوضع موسيقى مسلسل "سر إلهي"، إلى جانب توزيع أغنية المقدمة، التي يغنيها المطرب حمزة نمرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم عبدالوهاب الموزع الموسيقى الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب تايلور سويفت الموسيقى الأكاديمية الملكية کریم عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
عرض الفيلم المصري كان مساء وكان صباح يوما واحدا بمهرجان الإسماعيلية.. اليوم
يعرض اليوم الفيلم التسجيلى المصرى الطويل "وكان مساء وكان صباح، يوما واحدا" وذلك وضمن مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة فى دورته 26 المقرر ان تستمر حتى 11 فبراير الحالى.
فيلم "وكان مساء وكان صباح، يوما واحد" للمخرج المصري يوحنا ناجي، الذي يبرز جانبًا مميزًا من التجربة المصرية.
وتدور أحداثه في غياب الأرشيف الشخصي، يسعى يوحنا مخرج الفيلم إلى إعادة إحياء ذكريات طفولته المفقودة. مستعينًا بتقنيات الذكاء الاصطناعي، يعيد تشكيل شرائط فيديو منزلية قديمة، ليخلق عالما موازيا من الذكريات، في رحلة بحثه عن الهوية، ينتقل يوحنا بين قارات العالم، ليجد نفسه وجهاً لوجه مع ماضٍ غامض ومستقبل مجهول.
يذكر أن المهرجان يقيمه المركز القومي للسينما سنوياً، ويُعد مهرجان الإسماعيلية الدولي، الذي انطلقت أولى دوراته عام 1991، واحدًا من أعرق المهرجانات السينمائية في المنطقة، حيث يتميز بتركيزه على الأفلام التسجيلية والقصيرة، مما يجعله منصة بارزة للأعمال ذات الطابع الفني المتميز، وداعمًا رئيسيًا للمواهب الجديدة في مجال السينما.