كريم عبدالوهاب يتعاون مع تايلور سويفت (تفاصيل)
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلن الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب، عن عمل جديد يجمعه بالمطربة العالمية تايلور سويفت في تجربة فنية جديدة، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيسبوك".
وكتب كريم عبدالوهاب، عبر صفحته قائلًا: " قريبًا مع النجمة العالمية Taylor Swift من ألحان وكلمات العالمي JHart، وتوزيعي كريم عبدالوهاب".
من هو كريم عبدالوهاب؟
تخرج من قسم المحاسبة، ودرس الموسيقى في الأكاديمية الملكية بلندن، وبعدها درس الإخراج والخدع السينمائية والمونتاج والتصوير في مدرسة فانكوفر السينمائية بكندا.
وشارك بورشة جنومون، وقام بإضافة خدع الفيديو لكليب (قلبه) لكريم ابو زيد، وكان من ضمن الفنانين الذين اشترك معهم: "هيفاء وهبي، سميرة سعيدة، تامر حسين، نيكول سابا وغيرهم.
وكان شارك بالعزف مع الفنان حمزة نمرة، في الحفل الذي أقيم مؤخرًا ضمن فعاليات النسخة الثانية لمهرجان العلمين.
كما تولى، وضع الموسيقى التصويرية في مسلسل " المداح أسطورة العودة"، بالإضافة إلى الترنيمات التي قدمت في المسلسل، ومنها "لقيناك حابس".
وقام أيضا بوضع موسيقى مسلسل "سر إلهي"، إلى جانب توزيع أغنية المقدمة، التي يغنيها المطرب حمزة نمرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم عبدالوهاب الموزع الموسيقى الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب تايلور سويفت الموسيقى الأكاديمية الملكية کریم عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.
وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.
وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.
في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.
وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.
أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.
وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.
وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.
وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.
كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.
وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."