أول كابتن طيار أنثى من محافظة أسيوط تروي تجربتها: أبي نصحني بدراسة تخصصين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
قالت ميرولا ماجد أول كابتن طيار أنثى من محافظة أسيوط إنّها كانت تريد أن تصبح كابتن طيار لأنّها كانت تشعر بالإنتماء لمجال الطيران منذ طفولتها، وأصبح لديها رغبة شديدة لتحقيق هذا الهدف الذي تحول لحلم عندما أصبحت راشدة.
وأضافت ميرولا ماجد خلال مداخلة هاتفية على «القناة الأولى المصرية» أن والدها قد تردد عندما عرضت عليه فكرة دراسة الطيران، لذلك درست تخصصين مختلفين وهما تخصص الإعلام والطيران، بسبب خوف والدها من خوضها تجربة الدراسة في مجال الطيران، إذ اعتبره مجال غير مضمون، ونصحها باختيار تخصص آخر بالإضافة إلى تخصص الطيران.
وأشارت إلى أنَّ كابتن حسناء تيمور تعد شخص ملهم لها في مجال الطيران، إذ كانت تتابع الكثير من اللقاءات التي تقوم بها كابتن تيمور وطبقت نصائحها خلال دراستها للمجال، موضحة أنّها كانت تستمع لنصائحها وتبحث عن معلومات تفيدها خلال رحلتها لتصبح كابتن طيار محترفة.
وأوضحت بعض الشروط اللازمة لتخرج الطلاب من كلية الطيران، مثل الطيران لمدة 190 ساعة، مشيرة إلى الإمتيازات التي يحصل عليها الخريج، وهي الحصول على رخصة الطيران الخاصة وهي رخصة يحصل عليها الطالب بعد اجتيازه لاختبار نظري يخوضه قبل الإقلاع بالطائرة، بالإضافة لرخصتي الطيران المدني والتجاري الذي يحصل عليهم الطالب عن طريق تقييمه خلال رحلة الطيران.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القناة الأولى كلية الطيران أسيوط كابتن طيار کابتن طیار
إقرأ أيضاً:
كابتن أميركا يحافظ على الصدارة وسط تباطؤ تاريخي في شباك التذاكر الأميركي
واصل فيلم "كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" (Captain America: Brave New World) تصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع التي تزامنت مع توزيع جوائز الأوسكار وشهدت واحدة من أبطأ الفترات من حيث إيرادات السينما في السنوات الأخيرة، وفق تقديرات شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.
وفي غياب إصدارات كبيرة تنافسه، جمع الفيلم نحو 15 مليون دولار بين الجمعة والأحد، وهو ما يمثل انخفاضا كبيرا مقارنة بأرباحه في الأسبوع السابق، في انعكاس لتباطؤ السوق السينمائية.
وذكرت مجلة "ذا هوليود ريبورتر" أن الأداء الضعيف لهذا الفيلم، الذي يتمتع بميزانية ضخمة، يعكس خيبة الأمل الجماهيرية، إضافة إلى حقيقة أن معظم الأفلام المرشحة للأوسكار باتت متاحة عبر منصات البث التدفقي أو انتهى عرضها في الصالات.
وحل في المرتبة الثانية "لاست بريث" (Last Breath) الذي بدأ عروضه الأسبوع الماضي وحقق 7.8 ملايين دولار في أول عطلة نهاية أسبوع له. يروي الفيلم قصة مجموعة من الغواصين الذين يسابقون الزمن لإنقاذ زميل عالق في أعماق المحيط، وهو من بطولة وودي هارلسون وسيمو ليو وفين كول.
أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب "ذا مانكي" (The Monkey)، وهو فيلم رعب كوميدي مستوحى من إحدى قصص المؤلف الشهير ستيفن كينغ، وحقق 6.4 ملايين دولار. ويشارك في العمل كل من تيو جيمس وروهان كامبل وإيليا وود.
إعلانوتراجع فيلم "بادينغتون إن بيرو" (Paddington in Peru) إلى المركز الرابع مع إيرادات بلغت 4.5 ملايين دولار. في هذه المغامرة الجديدة، يعود الدب البيروفي المحبوب إلى موطنه الأصلي لقضاء عطلة بعد إقامته في لندن.
أما في المركز الخامس فجاء "دوغ مان" (Dog Man)، فيلم الرسوم المتحركة الذي أنتجته "دريمووركس" و"يونيفرسال"، بإيرادات بلغت 4.2 ملايين دولار.
في ما يلي قائمة الأفلام العشرة الأوائل في شباك التذاكر بأميركا الشمالية:
"كابتن أميركا: برايف نيو وورلد" (Captain America: Brave New World) – 15 مليون دولار. "لاست بريث" (Last Breath) – 7.8 ملايين دولار. "ذا مانكي" (The Monkey) – 6.4 ملايين دولار. "بادينغتون إن بيرو" (Paddington in Peru) – 4.5 ملايين دولار. "دوغ مان" (Dog Man) – 4.2 ملايين دولار. "موفاسا: ذا لاين كينغ" (Mufasa: The Lion King) – 1.9 مليون دولار. "ني دجا 2" (Ne Zha 2) – 1.8 مليون دولار. "هارت آيز" (Heart Eyes) – 1.3 مليون دولار. "ذي أنبريكيبل بوي" (The Unbreakable Boy) – 1.2 مليون دولار. "ريف راف" (Riff Raff) – 930 ألف دولار.