ملف عين الحلوة قيد المتابعة وهذه اهداف زيارة مسؤول الأمن الوطني الفلسطيني
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
لا يزال الوضع في مخيم عين الحلوة محور متابعة، وتخرق الهدوء جملة شائعات واخبار عن تجدد الاشتباكات في اطار استمرار محاولات "مجهولة"لتوتير الاجواء.
وكتبت" الديار": بحسب المتابعين الامنيين، فان الأحداث في المخيمات الفلسطينية ليست جديدة على اللبنانيين، والتخوف يبقى من عمليات الاغتيال المتبادلة داخل المخيمات بعد مقتل عبد السلام فرهود والعميد العمروشي، لكنها تبقى محصورة في نطاق الحادث، ولا قدرة للارهابيين هيثم الشعبي وبلال بدر من هز الأمن اللبناني، وهما محاصران في حي الطوارئ، لكن المشكلة التي ظهرت كانت في «ترهل» حركة فتح في عين الحلوة المعقل الأساسي»لقوات العاصفة»، وحسب المتابعين الامنيين، لاعلاقة لزيارة مسؤول الأمن الوطني الفلسطيني ماجد فرج بالأحداث في عين الحلوة، وزار لبنان بناء على دعوة مدير المخابرات في الجيش العميد طوني قهوجي لمناقشة بعض الملفات وغادر بعدها إلى تركيا، وكل ما نشر من تحليلات عن الزيارة لاعلاقة له بالواقع وان كان الامنيون لاينفون ربط ما حصل بملفات المنطقة مع وصول راتب المقاتل في جند الشام إلى 1000 دولار في الشهر مقابل 200 دولار للمقاتل في فتح، ويبقى السؤال ايضا، كيف عادت مجموعات من الإرهابيين إلى عين الحلوة من شمال سوريا وكيف يدخل السلاح الثقيل؟
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: عین الحلوة
إقرأ أيضاً:
الأمن الوطني يطيح بداعشي أخفى عبوة ناسفة في مقبرة لتنفيذ هجوم إرهابي بطوزخورماتو
بغداد اليوم - صلاح الدين
أعلن جهاز الأمن الوطني، اليوم الجمعة (3 كانون الثاني 2025)، الإطاحة بداعشي أخفى عبوة ناسفة في مقبرة لتنفيذ هجومٍ إرهابي بطوزخورماتو في محافظة صلاح الدين.
وذكر الجهاز في بيان تلقته "بغداد اليوم" أن قوة من جهاز الأمن الوطني تمكنت من إلقاءِ القبض على إرهابي كان يعتزم تنفيذ عملية تفجير باستخدام عبوة ناسفة في قضاء طوزخورماتو. ووفقاً للمعلومات الاستخبارية".
وبين أن "المتهم ينتمي إلى ما يسمى بـ"ولاية كركوك"، حيث تولى مهام توفير الدعم اللوجستي والمواد المتفجرةِ، بالإضافةِ إلى الترويج للعصابات الإرهابية عبرَ مواقع التواصل الاجتماعي".
وأوضح جهاز الأمن الوطني أنه "وفقاً لاعترافاته، فقد كُلف من قبل عصاباتِ داعش المهزومةِ بتنفيذِ عمليةٍ إرهابيةٍ تستهدفُ القوات الأمنيةَ في طوزخورماتو، عبرَ زرعِ عبوةٍ ناسفةٍ كان قد أخفاها في إحدى المقابر".