الحوثيون ينفون محاولة استهداف منشأة صافر النفطية في مأرب
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
نفت جماعة الحوثي، السبت، محاولة استهداف منشأة نفطية حيوية في محافظة مأرب وسط اليمن، بطائرات مسيرة، بعد اتهام الحكومة اليمنية للجماعة بذلك.
وقال هشام شرف الدين بثتها قناة المسيرة الفضائية الحوثية، غداة اتهام الحكومة اليمنية للجماعة بمحاولة استهداف منشأة صافر النفطية بمأرب بثلاث طائرات مسيرة.
ونقلت قناة المسيرة التابعة للجماعة عن هشام شرف وزير الإعلام في حكومة الحوثيين (غير معترف بها) إن "الادعاءات حول محاولة استهداف منشأة صافر النفطية بمحافظة مأرب محاولة بائسة لتشويه سمعة الحكومة الوطنية في صنعاء، وتأتي في إطار الحملة الإعلامية ضد اليمن".
وزعم أن جماعته اتخذت نهجا واضحا في حماية الشعب ومقدراته، ورغم كل الصعوبات والتحديات.
وأمس الجمعة أعلنت وزارة الدفاع اليمنية -في بيان لها- إسقاطها ثلاث طائرات مسيرة انتحارية مجنحة تحمل موادا شديدة الانفجار فوق منشأة صافر النفطية بمأرب.، مؤكدة أنه تم إسقاط تلك الطائرات قبل تحقيق أهدافها الإجرامية"، حسب تعبيرها.
وأمس الجمعة، أعلنت وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة -في بيان- إسقاط ثلاث طائرات مسيرة انتحارية مجنحة تحمل مواداً شديدة الانفجار أطلقتها جماعة الحوثي في محاولة وصفتها بالإرهابية والجبانة لتدمير منشأة صافر النفطية في محافظة مأرب.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن مأرب الجيش الحوثي طائرات مسيرة منشأة صافر النفطیة
إقرأ أيضاً:
الحكومة اليمنية تحب بقرار تصنيف مليشيا الحوثي «منظمة إرهابية»
رحبت الحكومة اليمنية، بالقرار الصادر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية بتصنيف مليشيا الحوثي «منظمة إرهابية أجنبية»، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
قرار تصنيف مليشيا الحوثي كـ «منظمة إرهابية»وأوضحت الحكومة اليمنية، أن قرار تصنيف مليشيا الحوثي بأنها منظمة إرهابية يعكس إدراكا عالميا لخطورة الأعمال الإرهابية التي تمارسها مليشيا الحوثي بما في ذلك هجماتها المتكررة على الملاحة الدولية.
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية اتخذت إجراءات تستهدف نائب قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وعضو جماعة الحوثيين، حسبما ما جاء في بيان وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها.
وأكدت الخزانة أنها استهدفت مالك ومشغل سفينة تُستخدم لشحن السلع الإيرانية لدعم الجماعة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟