مصر تدين الهجوم الارهابي في شمال بوركينا فاسو
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أدانت جمهورية مصر العربية، بأشد العبارات فى بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الأحد 25 أغسطس الجارى، الهجوم الإرهابى الذي استهدف بلدة في شمال بوركينا فاسو، مما أسفر عن مقتل وإصابة مئات الضحايا من الجنود والمدنيين.
وأعربت مصر، حكومةً وشعباً، عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لحكومة وشعب دولة بوركينا فاسو ولذوي ضحايا هذا العمل الإرهابى الغادر، متمنيةً سرعة الشفاء لكافة المُصابين.
هذا، وأكدت جمهورية مصر العربية على وقوفها بجانب بوركينا فاسو وتضامنها الكامل ودعمها لكافة جهودها في مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار.
اقرأ أيضاًمصر تتابع بقلق بالغ العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان.. وتحذر من مخاطر التصعيد
سعر الدولار أمام الجنيه المصري في تعاملات اليوم الأحد 25 أغسطس 2024
بكامِ النهاردة؟.. سعر الدولار في مصر اليوم الأحد 25 أغسطس 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الخارجية المصرية حادث بوركينا فاسو شمال بوركينا فاسو بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
الشرطة تطارد "سبايدر مان".. ما القصة؟
تبحث الشرطة عن شخص لُقب بـ "الرجل العنكبوت"، بعد سلسلة حوادث مثيرة للقلق في بلدة صغيرة في شرق ساسكس، في بريطانيا.
ووفق "ميترو"، منذ عام تقريباً، عثر أحد سكان هايلشام على طرود تركت خارج ممتلكاته بالقرب من طريق ويسترن.
وأظهرت لقطات كاميرا جرس الباب شخصاً يرتدي سترة بسحاب وقناع سبايدر مان يقترب من الباب أثناء حادثة واحدة في 26 أغسطس(آب)، لكن عامل التوصيل الغامض لا يتنكر دائماً في هيئة بطل خارق.وأظهرت الحادثة الأخيرة، في 29 ديسمبر (كانون الأول)، شخصاً يرتدي قبعة وقناعاً عادياً، وسماعات رأس حول رقبته.
وفي اللقطات، يمشي إلى الباب بطرد قبل رفع إبهامه أمام الكاميرا، ولم يتم الكشف عن محتويات الطرود، لكنها أثارت قلق المقيم، بما يكفي للإبلاغ عنها وتقديم تقرير مطاردة إلى الشرطة.
تلقى الضحية أيضاً أشياء في ظروف مماثلة في 13 فبراير (شباط).
وفي 26 أغسطس (آب)، والتقطت كاميرا جرس الباب المشتبه به، وهو يقترب من العنوان مرتدياً قناع سبايدر مان.
وقال متحدث باسم الشرطة، إن السلطات تناشد أي شخص لديه معلومات، بالتقدم والإبلاغ عنها، مشيراً لـ "حالات عديدة لرجال ملثمين يثيرون الخوف في قلوب سكان المدن الصغيرة في السنوات الأخيرة".
وقال أحد الشهود: "اعتقدت أنه كان حيواناً ضخماً، كان له خطان أبيضان في وجهه وسط كتلة سوداء، اتضح أنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل، لم أكن خائفاً أبداً في حياتي كلها بصراحة وابتعدت بهذه السرعة".
وقالت لوسي لودج، وهي شاهدة أخرى: "كان أول ما خطر ببالي أنه قد يكون اختطافاً محتملاً وكان الشخص يحاول إخراجي من سيارتي، لقد كان الأمر مرعباً على الرغم من أنني لم أره سوى لبضع ثوانٍ، لم أنم أكثر من ثلاث ساعات في تلك الليلة".