بعد وفاتهم في السيول.. الصلاة على أسرة عسير في جامع الأطاولة عصر اليوم
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تُقام اليوم الأحد، صلاة الجنازة على معيض الزهراني، مدير مدرسة البيهقي بآل ختارش في محايل عسير، وزوجته مديرة مدرسة تية آل عيسى، وثلاثة من أبنائهما، في جامع الأطاولة بمنطقة الباحة بعد صلاة العصر.
ويجري دفن المتوفين -رحمهم الله- في مقبرة الأطاولة بعد أن وافتهم المنية يوم الجمعة الموافق 19 صفر 1446 هـ، نتيجة غرقهم في سيول محايل عسير.
أخبار متعلقة حادث سير مفجع.. سيول عسير تودي بحياة مدير ومديرة مدرسة و3 من أبنائهما/عاجلهطول أمطار متوسطة على عسيرخطط ومشاريع جديدة بالرياض لتأهيل الأودية ودرء أخطار السيولوكانت إدارة تعليم عسير عبّرت عن حزنها العميق لفقدان خمسة من منسوبيها من أسرة واحدة، حيث أوضحت أن الضحايا هم معيض الزهراني وزوجته وولدان وابنة، بينما نجا طفل واحد يبلغ من العمر عشر سنوات.
ونُقلت جثامين المتوفين حينها إلى ثلاجة مستشفى البرك لإتمام الإجراءات اللازمة قبل تسليمهم إلى ذويهم لإتمام مراسم الدفن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري الباحة أسرة عسير وفاة أسرة في السيول
إقرأ أيضاً:
هل تغيير مكان صلاة النافلة بعد الفريضة أمرا ضروريا كما يفعل البعض
أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم تغيير مكان أداء صلاة النافلة بعد الفريضة، مشيرًا إلى أن بعض السلف استحبوا ذلك حتى تشهد له المواضع المختلفة يوم القيامة، فيما أكد بعض العلماء على استحباب هذه الممارسة استنادًا إلى السنة النبوية.
من جانبه، أكد الشيخ عبد الحميد الأطرش،رحمه الله رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الأسبق، أن من سنن النبي صلى الله عليه وسلم الفصل بين الفريضة والنافلة، حيث كان يؤدي النافلة في موضع مختلف عن مكان الفريضة، لافتًا إلى حديث صحيح يوضح أن النبي نهى عن وصل الصلاة بالصلاة دون فاصل بالكلام أو الحركة، موضحًا أن الذكر والتسبيح بعد الصلاة يحقق هذا الفصل.
هل يجوز حمل المصحف أو لمسه بدون وضوء؟.. دار الإفتاء تجيبهل يجوز الدعاء على الظالم بالمرض؟ دار الإفتاء تجيبهل الزواج العرفي حلال أم حرام؟ دار الإفتاء تحدد الشروط الشرعيةحكم شراء السلعة بالتقسيط.. دار الإفتاء توضحكما أشار الأطرش إلى أن أداء النافلة في المنزل أفضل من المسجد، مستدلًا بحديث النبي: "فصلوا أيها الناس في بيوتكم، فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة".
وفي سياق آخر، تحدث الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عن حكم أداء السنة الراتبة قبل الأذان، موضحًا أنه لا يجوز ذلك لأنها تصبح نافلة وليست راتبة، مشيرًا إلى أن السنن الراتبة لا تؤدى إلا بعد دخول وقت الصلاة.
وأضاف جمعة أن من كان متعجلًا وأراد الصلاة فور الأذان، يمكنه أداء أربع ركعات قبل الأذان بنية النافلة، ولكن لا تُحسب كراتبة. كما أوضح أن من أدى السنة الراتبة قبل الأذان دون علم، فالصلاة صحيحة ولكنها تحسب كنافلة وليس كراتبة.