الموقع بوست:
2025-03-18@11:01:18 GMT

مقتل 3 ضباط إسرائيليين في معارك وسط قطاع غزة

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

مقتل 3 ضباط إسرائيليين في معارك وسط قطاع غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، مقتل 3 ضباط في صفوفه، خلال معارك وسط قطاع غزة، ما يرفع إجمالي قتلاه منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي إلى 699.

 

وقال الجيش الإسرائيلي في بيانه إن 3 ضباط احتياط في صفوفه قتلوا في إحدى معارك وسط قطاع غزة.

 

وأشار إلى أن اثنين منهم كانا يخدمان في اللواء (6310)، أحدهما يبلغ من العمر 26 عاماً من مدينة بات يام (وسط)، والآخر يبلغ من العمر 23 عاماً، من مدينة عسقلان (جنوب).

 

أما الضابط الثالث فكان يخدم في كتيبة (8119)، ويبلغ من العمر 35 عاماً، من منطقة عين جدي (شرق).

 

وبهذا الإعلان، ارتفع عدد العسكريين الذين قُتلوا في معارك قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية إلى 5، وفق ما أعلنته إسرائيل.

 

وبلغ إجمالي عدد الجنود الإسرائيليين القتلى منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 699، منهم 336 قُتلوا في المعارك البرية بغزة منذ 27 من الشهر ذاته، بحسب بيانات رسمية نشرها الجيش الإسرائيلي على موقعه الإلكتروني.

 

فيما وصل عدد الجنود الجرحى إلى 4 آلاف و376، بينهم ألفان و249 في المعارك البرية، وفق معطيات الجيش الذي يواجه اتهامات محلية بإخفاء حصيلة أكبر لقتلاه وجرحاه.

 

وفي أكثر من مناسبة، قال مسؤولون إسرائيليون إن الجيش يخوض "قتالا شرسا" مع مقاتلي الفصائل الفلسطينية في غزة، ويدفع "أثمانا باهظة"، بينما تعلن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس بشكل شبه يومي، مقتل وإصابة جنود إسرائيليين في عمليات "نوعية" داخل القطاع.

 

وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 133 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

 

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

محيط خصرك في منتصف العمر يهدد صحة دماغك في المستقبل!

إنجلترا – كشفت دراسة جديدة أن جودة النظام الغذائي ونسبة الخصر إلى الورك في منتصف العمر ترتبطان بشكل مباشر بصحة الدماغ والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر.

وترتبط السمنة بأمراض مزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم. كما تعد السمنة عامل الخطر الرئيسي القابل للتعديل للإصابة بالخرف.

وأشار ت دراسة نشرتها مجلة Lancet إلى أن الفشل العالمي في التعامل مع أزمة السمنة المتزايدة على مدى العقود الثلاثة الماضية أدى إلى زيادة مذهلة في أعداد المتأثرين بهذا المرض. ووفقا للدراسة، فإن هناك حاليا 2.11 مليار بالغ تبلغ أعمارهم 25 عاما أو أكثر، و493 مليون طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 5 و24 عاما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، مقارنة بـ731 مليون بالغ و198 مليون طفل وشاب في عام 1990.

وحذرت الدراسة من أن أكثر من نصف البالغين وثلث الأطفال والشباب حول العالم سيعانون من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2050.

وتسلط هذه الدراسة الضوء على الحاجة الملحة للوقاية من الخرف أو إبطاء ظهوره، بدءا بتغيير نمط الحياة كمثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن منتصف العمر يعد نافذة حرجة للتدخلات الصحية الإدراكية، لكن لم يكن معروفا الكثير عن كيفية تأثير الالتزام الطويل الأمد بنظام غذائي عالي الجودة على صحة الدماغ مع التقدم في العمر.

ولتحقيق هذا الرابط المحتمل، استخدم الباحثون بيانات من دراسة “وايت هول الثانية”، وهي دراسة طويلة الأمد استمرت 30 عاما وتتبعت أكثر من 10 آلاف مشارك. وقد قاموا بمراقبة قياسات الخصر والورك لـ 664 موظفا حكوميا بريطانيا في منتصف العمر على مدار 21 عاما.

وفي الوقت نفسه، ملأ 512 مشاركا استبيانات تفصيلية عن النظام الغذائي، تغطي 11 عاملا، بما في ذلك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون والمشروبات السكرية.

وعندما وصل المشاركون إلى سن السبعينيات، أجرى العلماء فحوصات دماغية واختبارات لأدائهم الإدراكي. ووجدوا أن أولئك الذين كانت لديهم نسبة خصر إلى ورك أقل في بداية الدراسة كانت لديهم ذاكرة عمل ووظائف تنفيذية وأداء إدراكي عام أفضل في وقت لاحق.

كما أظهر المشاركون الذين التزموا بنظام غذائي صحي في منتصف العمر وظائف دماغية أفضل، خاصة في المناطق المسؤولة عن التعلم والذاكرة وكيفية تواصل الأجزاء المختلفة من الدماغ بعضها مع بعض.

ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حسنوا أنظمتهم الغذائية خلال الدراسة شهدوا تحسنا في صحة أدمغتهم، خاصة عندما يتعلق الأمر بالخرف والشيخوخة.

وقالت الدكتورة داريا إي. أ. جنسن، أحد مؤلفي الدراسة وباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة أكسفورد: “إذا كنت ترغب في فعل شيء لصحة دماغك، فلم يفت الأوان للبدء الآن، ولكن كلما بدأت مبكرا، كان ذلك أفضل”.

وأشار الباحثون إلى أن التدخلات التي تهدف إلى تحسين النظام الغذائي وإدارة السمنة المركزية قد تكون أكثر فعالية للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 48 و70 عاما، ما يؤدي إلى أفضل النتائج لصحة الدماغ والإدراك في السنوات اللاحقة.

المصدر: نيويورك بوست

Previous الصين تنجح في زرع كلية خنزير معدلة وراثيا في إنسان Related Posts الصين تنجح في زرع كلية خنزير معدلة وراثيا في إنسان صحة 18 مارس، 2025 لماذا نرى “النجوم” عند النهوض المفاجئ؟ صحة 17 مارس، 2025 أحدث المقالات محيط خصرك في منتصف العمر يهدد صحة دماغك في المستقبل! الصين تنجح في زرع كلية خنزير معدلة وراثيا في إنسان لاعب عربي يعادل كريستيانو رونالدو ويسبق ميسي.. فمن هو؟ لجنة السياسة النقدية بالمركزي تستعرض تقارير الإنفاق العام وسوق النقد الأجنبي كارفاخال يزف خبرا سارا لجماهير ريال مدريد

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • حماس: مقتل وإصابة 3 إسرائيليين بقصف قطاع غزة
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: إغلاق معبر رفح ولا مغادرة لمرضى قطاع غزة
  • محيط خصرك في منتصف العمر يهدد صحة دماغك في المستقبل!
  • الجيش الإسرائيلي يطلق هذا الاسم على عمليته العسكرية ضد غزة
  • توقعات بعملية برية جديدة.. الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء شرق غزة
  • الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرات بالمغادرة لسكان أطراف قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يُصدر أوامر إخلاء لسكان عدة أحياء في قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي: نفذنا ضربات مكثفة على أهداف تابعة لحماس في غزة
  • الجيش الإسرائيلي: هجوم بيت لاهيا استهدف أحد منفذي هجوم 7 أكتوبر
  • تحقيق: هكذا فشل الجيش الإسرائيلي في حماية نير عوز بـ7 أكتوبر