«أحلى واحد في حياتي».. علياء بسيوني تثير الجدل برسائلها إلى الفنان أحمد سعد
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تصدر اسم مصممة الأزياء علياء بسيوني، تريند محرك البحث الشهير «جوجل» وذلك عقب انتشار أنباء عودتها لـ أحمد سعد، خلال الأيام الماضية.
ونشرت علياء بسيوني، صورة لها وهي تشير بعلامة النصر عبر خاصية الأستوري عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وسط تكهنات البعض بعودتها مرة أخرى إلى زوجها السابق الفنان أحمد سعد.
ووجهت علياء بسيوني، رسالة إلى أحمد سعد، من خلال منشور لها عبر حسابها الشخصية على «إنستجرام»، حيث نشرت صور برفقة ابنته، وعلقت: «اليوم مكانش هيعدي كده، كل سنة وأنت طيب وألذ واحد في الدنيا، كل سنة وأنت منور حياة كل اللي حواليك وأنا أولهم، وطبعًا كل سنة وأنت أحلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايما، مكانش ينفع أعدي اليوم ده من غير ما اقولك أن وجودك أهم حاجة وبيخلي الدنيا أحلى دايمًا، كل سنة وأنت طيب يا حمادة».
انفصال علياء بسيوني من زوجها أحمد سعدجدير بالذكر أن الفنان أحمد سعد، أعلن انفصاله عن زوجته علياء بسيوني في شهر سبتمبر 2023، وأجاب على سؤال، كان موجه بـ حفل «موريكس دور» في لبنان هل تشعر بالحرية بعد الانفصال؟ ورد أحمد سعد قائلاً: «قصدك الحرية دون جواز.. أنا أصلا حر كده كده».
علياء بسيوني وأحمد سعد طلاق أحمد سعد وعلياء بسيونيوكشفت علياء بسيوني تفاصيل طلاقها من أحمد سعد يوم 31 أغسطس 2023 الماضي، وقالت: «أشكر أحمد سعد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيئ.. وشكرا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة».
وقالت طليقة أحمد سعد: «شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت لا تعرف شيئًا لأنك مشغول في خروجات الساحل الشمالي».
اقرأ أيضاًتامر أمين: علياء بسيوني كانت وش السعد على أحمد سعد
علياء بسيوني تكشف لـ «الأسبوع» سبب طلاقها من أحمد سعد وحقيقة خيانته لها «صور»
«خرب بيتنا ربنا ينتقم منه».. علياء بسيوني تعلن طلاقها من أحمد سعد «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علياء بسيوني أحمد سعد وعلياء بسيوني احمد سعد وعلياء بسيوني علياء بسيوني واحمد سعد علياء بسيوني احمد سعد علياء بسيوني زوجة احمد سعد طلاق أحمد سعد وعلياء بسيوني من هي علياء بسيوني طلاق احمد سعد وعلياء بسيوني احمد سعد و علياء بسيوني طلاق احمد سعد و علياء بسيوني علياء بسيوني وأحمد سعد عليا بسيوني علیاء بسیونی کل سنة وأنت أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.