بوسي تسرق الأنظار بالتايجر في صور جديدة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة المصرية بوسي مجموعة جديدة من الصور التي التقطها في أحدث جلسة تصوير، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام .
وظهرت بوسي خلال الصور بإطلالة جذابة، اذ ارتدت فستان من التايجر وحذاء كعب عالي، ورفعت جزء من شعرها للأعلى، وتمكنت من لفت أنظار الجمهور، وإثارة إعجاب جمهورها.
وجاءت تعليقات جمهور بوسي كالتالي: ” التايجر يليق بك”، ” بحبك يا بوسي”، ” بوسي جميلة آخر حاجة”، ” قمر أوي”، ” جميلة”، بالراحة علينا شوية يا بوسبوس الجمدان بقى معدي”، وغيرها من التعليقات.
يذكر أن آخر أعمال المطربة بوسي هي أغنية بحبك أنا التي طرحتها على طريقة الفيديو كليب مؤخرا، بالتعاون مع شركة روتانا للانتاج الفني.
View this post on InstagramA post shared by Pousi (@bosyofficial)
main 2024-08-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مديرة تسرق أموال المدرسة تاركة التلاميذ بدون كومبيوترات أو أقلام!
أظهرت تحقيقات، أن مسؤولة في مدرسة برامكوت الابتدائية التابعة لكنيسة إنجلترا في نوتنغهامشاير، سرقت 70 ألف جنيه إسترليني، من أموال المدرسة وأخذتها في حساباتها الخاصة تاركة التلاميذ بدون موارد أساسية.
ووفق صحيفة "ميترو" البريطانية، تقرر سجن ويندي جيل، البالغة من العمر 61 عاماً، لعامين، بعد أن كشفت التحقيقات عن جريمتها.
واضطر 210 تلميذاً في المدرسة، إلى الاستغناء عن أجهزة الكمبيوتر والأقلام وأعواد الغراء، بعد أن أخبرت ويندي جيل، المسؤولين أن المدرسة تعاني عجزاً مالياً.
غير أن محققين اكتشفوا الاحتيال الذي نفذته جيل على مدى سنوات، لكنها رفضت أن تفصح عما أنفقت عليه المال، وقال سجل المحكمة أثناء إقرار الحكم عليها: "يشعر الجميع في مدرسة برامكوت بالخيانة، لقد كان من الواضح أن المجتمع متماسك كما يتضح من عدد الأشخاص الذين حضروا المحكمة لمشاهدة الحكم عليك، لم يكن هناك مال لشراء أجهزة كمبيوتر جديدة أو ألعاب جديدة وكان هناك حد لعدد أقلام الرصاص التي يمكن شراؤها، لم يتم إنفاق الأموال لصيانة المباني بهذه الطريقة، مما أدى إلى تدهور تلك المباني".
وكانت جيل مديرة أعمال المدرسة وكانت مسؤولة عن إدارة رواتب الموظفين وطلب الإمدادات وإدارة الحسابات المصرفية، وقال المدعون إنها كانت عضواً محبوباً وموثوقاً به من أعضاء هيئة التدريس، وفق الصحيفة.
وقالت محققة الشرطة ماري سلاتر، من قسم التحقيقات الجنائية في شرطة نوتنغهامشاير: "كانت ويندي جيل عضواً محبوباً في هيئة التدريس ولديها علاقات جيدة مع موظفي المدرسة والحكام والآباء والأطفال، لقد كانت موضع ثقة ضمنياً لكنها خانت المدرسة بطريقة تسببت في صدمة هائلة وضيق عاطفي، لقد حرم خداعها وأفعالها الأنانية الأطفال من الموارد الأساسية وترك المدرسة تكافح من أجل موازنة الكتب، مما عرض الوظائف للخطر، لا شك أن جيل كانت ستستمر لو لم تكتشف المدرسة ما كان يحدث وتبلغ الشرطة بالأمر".
وقال محامي الدفاع عن جيل إنها شعرت "بالخجل الشديد" من جرائمها وتبيع منزلها لسداد الأموال.