الثورة نت/..
اعترفت قوات العدو الصهيوني ،الليلة الماضية، بمقتل ثلاثة ضباط أحدهم برتبة لواء في معارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وأفادت وسائل إعلام العدو الصهيوني، أن أحد القتلى هو اللواء احتياط يانيف يتسحاق أورين (35 عاماً)، وهو جندي في الكتيبة 8119، لواء القدس (16)، موضحة أنه قتل في معركة وسط قطاع غزة.

كما قتل الرائد احتياط دانيل بيتشينيوك (26 عاماً)، والرائد احتياط نيتاي ميتودي (23 عاماً)، وهما جنديان في اللواء 6310 من لواء القدس (16)، وقد قتلا في معركة وسط قطاع غزة.

وفي وقت سابق اليوم، أفادت وسائل إعلام العدو بمقتل جنديً من جيش العدو وإصابة أخرين، خلال كمين نصبته المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وذكرت ، إن جنديا صهيويا قُتل خلال المعارك البرية في قطاع غزة.

وكانت تلك الوسائل قد أشارت في وقت سابق، إلى نقل إصابة حرجة وعدد من الإصابات الأخرى التي وقعت في صفوف جيش العدو خلال المعارك في وسط وجنوب قطاع غزة.

والجمعة، أقرّ جيش العدو الصهيوني، بمقتل أحد جنوده وإصابة 12 آخرين، بينهم اربعة بجراح خطيرة، وثلاثة وصفت جراحهم بالمتوسطة، خلال المعارك مع المقاومة الفلسطينية وسط قطاع غزة.

وأعلن جيش العدو الصهيوني، مقتل 699 جنديا وضابطا صهيونيا، منذ بدء حربه على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي؛ بينهم 334 خلال المعارك البرية التي بدأت في 27 أكتوبر، وفقا للمعطيات التي نشرها على موقعه الإلكتروني، في حين تؤكد مصادر المقاومة أن العدد الحقيقي أضعاف ذلك.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الصهیونی خلال المعارک جیش العدو قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

“حماس”:إنزال العدو الصهيوني المساعدات جوا خطوة مخادعة لتبييض صورته أمام العالم

الثورة نت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)لجوء العدو الصهيوني إلى إنزال بعض من المساعدات جوا، فوق مناطق من قطاع غزة، ليس إلاّ خطوة شكلية ومخادعة لذر الرماد في العيون، تهدف إلى تبييض صورته أمام العالم، ومحاولة للالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني برفع الحصار، ومطالبات المجتمع الدولي والشعوب الحرة بوقف سياسة التجويع التي تديرها حكومة مجرم الحرب نتنياهو الإرهابية. وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الأحد : إن وصول الغذاء والدواء وتدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بشكل عاجل حق طبيعي، لوقف الكارثة الإنسانية التي فرضها العدو النازي. وأضافت أن خطة العدو لعمليات الإنزال الجوي والتحكم بما يُسمّى بالممرات الإنسانية، تمثّل سياسة مكشوفة لإدارة التجويع، لا لإنهائه، ولتثبيت وقائع ميدانية قسرية تحت نيران القصف والجوع، وهي تُعرّض حياة المدنيين للخطر، وتهين كرامتهم، بدل أن توفّر لهم الحماية والإغاثة الشاملة. وأكدت أن الطريق الوحيد لإنهاء جريمة التجويع الوحشية في قطاع غزة؛ هو وقف العدوان وكسر الحصار الإجرامي المفروض عليه، وفتح المعابر البرية بشكل كامل ودائم أمام المساعدات الإنسانية، وضمان تدفقها وإيصالها إلى المواطنين، وفق الآليات المعتمدة لدى الأمم المتحدة. وقالت إن خطوات حكومة مجرم الحرب نتنياهو لفرض واقعٍ وآلياتٍ لا إنسانية للتحكم بالمساعدات وإدارة التجويع، والتي تسببت بارتقاء أكثر من ألفٍ وجرح نحو ستة آلافٍ من المدنيين؛ تمثّل جرائم حرب موصوفة. وشددت على أهمية استمرار الضغوط الدولية الرسمية والشعبية لكسر الحصار ووقف جريمة التجويع والإبادة الوحشية، وعدم الانسياق وراء الدعاية المضللة لحكومة العدو الفاشي.

مقالات مشابهة

  • المشترك يبارك المرحلة الرابعة من التصعيد البحري ضد العدو الصهيوني
  • ” القسام ” تبث مشاهد من كمين مركب استهدف آليات العدو الصهيوني شرقي خانيونس
  • استشهاد 15 مواطناً فلسطينياً في قصف العدو الصهيوني على مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • العدو الصهيوني يصيب فلسطينيين باقتحامه مخيم شعفاط
  • الحية يحيي الإسناد اليمني ويؤكد استخدام العدو الصهيوني المفاوضات غطاءً للإبادة والتجويع
  • لجان المقاومة في فلسطين تدين قرصنة العدو الصهيوني للسفينة حنظلة
  • “حماس”:إنزال العدو الصهيوني المساعدات جوا خطوة مخادعة لتبييض صورته أمام العالم
  • الاحتلال يعترف بمقتل ضابط وجندي في عملية المقاومة بخان يونس أمس
  • 10 شهداء باستهداف العدو الصهيوني منتظري مساعدات شمال غزة
  • كتائب المجاهدين تدك تمركزاً لقوات العدو الصهيوني شرق جباليا