بعد التقاعد.. مواطن يحترف تجارة الملابس في جازان
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
ضرب مواطن مثلا يحتذى في تحدى ظروف التقاعد مستثمرا كل دقيقة من وقته.
ويوم تلو آخر احترف محمد خواجي تجارة الملابس متنقلا بها بين محافظات منطقة جازان، وفق «العربية».
وقال خواجي، أبيع أنواعا متعددة من الملابس وسجاد الصلاة وأتنقل من بين سوق وآخر في محافظات المنطقة وأستهدف أربعة أسواق، مشيرا إلى أنه يحب العمل والحركة.
هربا من الفراغ بعد التقاعد..
"محمد خواجي" مواطن يمتهن "تجارة الأقمشة" في أسواق #جازان متنقلا بين محافظات المنطقة#السعودية
عبر:@3limohm pic.twitter.com/w5H8TFOY7t
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جازان
إقرأ أيضاً:
بعد تصدرها موقع إنستجرام.. من هي الدنماركية ديبا بيان وماذا فعلت؟
يشكل ما نرتديه يوميًا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، لكن ما قد لا ندركه هو أن الملابس التي نختارها قد تحمل مخاطر صحية خطيرة... هكذا فجرت الموديل وعارضة الأزياء الدنماركية ديبا بيان، حالة من الجدل بعد حديثها عن الأزياء المسرطنة.
تصدرت ديبا مواقع التواصل الاجتماعي خاصة انستجرام وحقق حديثها عن الأزياء المسرطنة، ملايين المشاهدات، حيث كشفت المزيد من التفاصيل الصادمة خلال بث مباشر عبر انستجرام.. فمن هي ديبا بيان وماذا فعلت؟
من هي ديبا بيان؟ديبا بيان هي موديل وعارضة أزياء دنماركية تهتم بمجال الأزياء والموضة، حيث تتحدث باستمرار عن هذا المجال في العديد من الفيديوهات عن طريق البث المباشر.
إلى جانب ذلك، تتناول ديبا، الأبحاث العلمية المتعلقة بالأزياء ومن ضمنها بحث جديد يتعلق بالأزياء المسرطنة وهو ما أثار جدلا وزخما واسعا من قبل المتابعين على موقع انستجرام بعد الحديث عنه في بث مباشر.
ماذا فعلت ديبا بيان؟استعرضت ديبا بيان خلال البث المباشر، عينات من هذه الملابس والمواد الكيميائية التي تدخل في صناعتها وتكون سببا رئيسيا في الإصابة بالعديد من الأمراض أبرزها السرطان.
ونوهت عارضة الأزياء الدنماركية بأنه وفقا للبحث الذي أجراه علماء في جامعة كوبنهاجن، هناك مخاوف جدية تتعلق بالمواد الكيميائية الموجودة في الملابس، والتي قد تظل عالقة بها حتى بعد غسلها.
وخلال اختبار عينات عشوائية من الملابس المتوافرة في الأسواق، اكتشف الباحثون أن العديد منها يحتوي على آثار لمواد مسرطنة. لم تقتصر البحوث على تحليل المواد المخصصة لصناعة النسيج، بل شملت أيضًا المركبات الكيميائية غير المرتبطة مباشرة بإنتاج الملابس.
وأكد العلماء أنه تم العثور على مئات المركبات الكيميائية في الملابس، بعضها جاء نتيجة نقل الملابس نفسها.
ما هي الملابس المسرطنة؟تفيد التقارير والأبحاث بأن الملابس المصنوعة من مواد اصطناعية، مثل البوليستر، قد تحتوي على تركيزات عالية لمادة الهينولين ومشتقات الأمينات العطرية.
بالإضافة إلى ذلك، تم العثور على مستويات مرتفعة من مادة البنزوثيازول في الملابس المصنوعة من القطن العضوي، ما يمثل إشعارًا بأن المخاطر لا تقتصر على الملابس الصناعية فقط، بل تشمل أيضًا الملابس الطبيعية.
من المثير للدهشة أن غسل الملابس لا يساهم بشكل فعال في تقليل كمية هذه المواد الكيميائية. بينما ينحل بعض هذه المواد في المياه عند الغسيل، تبقى كميات كبيرة منها عالقة بالملابس، ما يؤدي إلى تعرض الجلد لها على المدى الطويل.
ولضمان الأمان، ينصح العلماء باختيار الملابس المصنوعة من مواد طبيعية وموثوقة المصدر إن أمكن، كما يُفضل الانتباه إلى تفاصيل الغسيل والعناية بالملابس، لمحاولة تقليل التعرض للمواد الكيميائية الضارة.