رسمياً.. عودة أحمد سعد وعلياء البسيوني للحياة الزوجية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف حضور مصممة الأزياء عليا البسيوني لحفل الفنان أحمد سعد في الساحل الشمالي والذي أحياه يوم الجمعة الماضي عودة الحياة الزوجية لهما بشكل رسمي حيث يتواجدان حالياً رفقة ابنتيهما على أحد شواطئ الساحل الشمالي يقضون عطلتهما الصيفية.
وبدأ جدل عودة الثنائي للحياة الزوجية من جديد عندما فاجأت علياء بسيوني جمهورها وجمهور أحمد سعد بنشر صور عدة وفيديو ظهر فيها مع ابنتيهما، تهنئه بها بمناسبة عيد ميلاده، مشيرةً إلى أن وجوده بينهن هو الأهم في الحياة.
وقالت علياء تعليقاً على الفيديو والصور التي نشرتها عبر حسابها الرسمي في “إنستغرام”: “اليوم مكنش هيعدّي كده… كل سنة وأنت طيب وألذ واحد في الدنيا، كل سنة وأنت منوّر حياة كل اللي حواليك وأنا أولهم وطبعاً كل سنة وأنت أحلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايماً، مكنش ينفع أعدّي اليوم ده من غير ما أقولك إن وجودك أهم حاجة وبيخلّي الدنيا أحلى دايماً، كل سنة وأنت طيب يا حمادة”.
ورأى متابعو علياء أن التهنئة هي تمهيد لعودتها إلى أحمد سعد، حيث علّق الكثيرون على الصور بعبارات التهنئة والتمنّي لهما بدوام السعادة.
وجاءت تهنئة علياء بسيوني لأحمد سعد بعيد ميلاده بعد حديثه عنها في برنامج Sold Out، الذي يقدّمه الإعلامي محمود سعد، حيث قال: “علياء لغاية دلوقتي هي الزوجة الرابعة، بس أنا تمام كده مش عايز أتجوز تاني، علياء إدتني كل التغيير في حياتي، والست هي المحرك الرئيسي للراجل، وأي راجل كان عظيم كانت الست هي الدافع ليه، وأي راجل فاشل الست هي اللي خلّته فاشل، وده من تجربتي في الحياة أنا فاتح مكتب تجارب”.
main 2024-08-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کل سنة وأنت أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي: إسرائيل تستخدم «التعطيش» لجعل غزة غير قابلة للحياة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن مركز حقوقي فلسطيني، أن إسرائيل تستخدم «التعطيش» سلاحاً لتحويل قطاع غزة إلى مكان غير قابل للحياة، وحذر من كارثة إنسانية غير مسبوقة، تهدد حياة الفلسطينيين عبر حرمانهم من مصادر المياه النظيفة والآمنة.
جاء ذلك في بيان صدر عن المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أمس، بمناسبة اليوم العالمي للمياه الذي يوافق 22 مارس من كل عام.
وأضاف المركز، أنه يحذر من كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة 2.3 مليون فلسطيني بغزة يعيشون واقعاً مروعاً يحكم عليهم فيه بالموت البطيء، عبر تعطيشهم وحرمانهم بشكل ممنهج من مصادر المياه النظيفة والآمنة، موضحاً أن إسرائيل تواصل استخدام التعطيش وقطع المياه كجزء من جريمة الإبادة الجماعية، وذلك بالتزامن مع يوم المياه العالمي. وذكر أن «البنى التحتية المائية بغزة ومرافق تحلية المياه ومعالجة الصرف الصحي تعرضت لتدمير هائل نتيجة الهجوم العسكري الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر 2023». وإلى جانب التدمير، قال المركز، إن القرار الإسرائيلي بفصل الكهرباء المحدودة التي كانت تصل إلى محطة تحلية المياه المركزية وسط القطاع فاقم من تردي الأوضاع الإنسانية وأزمة المياه. وفي 9 مارس الجاري، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أن وزير الطاقة والبنية التحتية إيلي كوهين، قرر وقف تزويد غزة بالكهرباء «فوراً»، حيث كانت إسرائيل تزود القطاع بقدرة محدودة من التيار لتشغيل محطة المياه وسط القطاع.