بعد تأكيد طلاقه من جينيفر لوبيز.. بن أفليك يتسكع مع شابة تصغره بـ16 عاماً
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير إعلامية أميركية، أن بن أفليك يبدو على الطريق في مواصلة حياته سريعاً عقب تقديم زوجته جينيفر لوبيز أوراق الطلاق منه رسمياً.
وكشف موقع “الصفحة السادسة” Page Six أن أفليك (52 عاماً) كان يتسكع في الأيام الماضية مع كيك كينيدي، ابنة روبرت ف. كينيدي جونيور البالغة من العمر 36 عاماً.
وأكّدت مصادر الموقع المختص بأخبار المشاهير أن نجم هوليوود وحفيدة شقيق الرئيس الأميركي الراحل جون ف.كينيدي، شوهدا في صالة Polo Lounge في فندق “بيفرلي هيلز” وأماكن شهيرة أخرى.
وأيضاً تزامناً مع أزمة الطلاق، رصدت عدسات المصورين أفليك في نزهة عائلية مع ولديه الأصغر سناً من طليقته الممثلة الأميركية جينيفر غارنر، سيرافينا (15 عاماً) وصامويل (12 عاماً)، أثناء تناولهم الآيس كريم في لوس أنجلوس ليلة أول من أمس (الجمعة)، كما اصطحب الممثل الأميركي ابنته سيرافينا إلى السينما مع بعض الأصدقاء مساء الخميس.
وجاءت جولتاه في لوس أنجلوس هذا الأسبوع بعد أن تقدمت زوجته المنفصلة عنه النجمة الأميركية جينيفر لوبيز، بطلب الطلاق في الذكرى الثانية لحفل زفافهما في جورجيا.
View this post on InstagramA post shared by Page Six (@pagesix)
main 2024-08-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بعد رشيدة داتي.. رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يزور الأقاليم الجنوبية تأكيدًا على مغربية الصحراء
زنقة20| العيون
عقب الزيارة التي قامت بها وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي إلى الأقاليم الجنوبية، يستعد رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرار لارشيه، لحلوله بالصحراء المغربية خلال الأيام القليلة القادمة، في خطوة تعكس الدعم الفرنسي المتزايد لمغربية الصحراء.
وتأتي هذه الزيارة الميدانية لتعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب وفرنسا، حيث سيقف المسؤول الفرنسي عن كثب على تقدم مشاريع التنمية بالأقاليم الجنوبية، كما سيبحث مع المسؤولين والمنتخبين المحليين سبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات.
وتكتسي هذه الزيارة التاريخية أهمية خاصة، بالنظر إلى كون جيرار لارشيه يُعد من أبرز الشخصيات السياسية الفرنسية الداعمة للمغرب، ما يعكس مستوى العلاقات المتميزة بين البلدين، خاصة في ظل الدينامية التنموية التي تعرفها الأقاليم الجنوبية.
وفي سياق متصل، عاينت جريدة Rue20 إستعدادات جارية على قدم وساق بمقر ولاية العيون تتناسب لهذا التاريخي الذي تستعد له ساكنة مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء.
إلى ذلك تؤكد هذه الزيارات المتتالية لمسؤولين فرنسيين رفيعي المستوى على مكانة الأقاليم الجنوبية في الدبلوماسية المغربية، وعلى اهتمام الشركاء الدوليين بالطفرة التنموية التي تعرفها المنطقة، ما يعزز الموقف المغربي الراسخ بشأن سيادته على أقاليمه الجنوبية.