وفاة عازف سعودي مختنقًا أثناء نومة.. الفنان رابح صقر يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلن الفنان السعودي، رابح صقر، عن وفاة عضو فرقته الإيقاعي سعد الهليل، في الثلاثينات من عمره، بشكل مفاجئ مختنقا أثناء نومه، حيث شارك صورة للراحل بالأبيض والأسود، وفق روسيا اليوم.
وأعلن عن وفاة سعد الهليل، عضو فرقة رابح صقر (35 سنة).
وكتب الفنان رابح صقر: "إنا لله وإنا إليه راجعون. سعد الهليل في ذمه الله.
وقد نعت الفنانة الإماراتية أحلام الفقيد فكتبت: "اللهم اغفر لعبدك سعد الهليل وارحمه وادخله جناتك، والله يعوضه بشبابه عندك يا رب العالمين، وصبر أهله وذويه لاحول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا اليه راجعون".
وحسب ما تم تداوله، يعود سبب الوفاة إلى اختناق العازف أثناء نومه، بعد اندلاع حريق في منزله، لكن هذه الأخبار ليست رسمية إلى حد الساعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رابح صقر سعد الهليل وفاة سعد الهليل احلام رابح صقر
إقرأ أيضاً:
"سلام عليكم بما صبرتم": تفاصيل وفاة «ستيني» أثناء تأدية صلاة العشاء داخل المسجد بالمنيا
4 فروض لم يكمل خامسها “العشاء”، هي ملخص نهاية حياة العم «عيسي»، ابن قرية ريدة بمحافظة المنيا، والذي توفى أثناء تأديته لصلاة العشاء داخل مسجد القرية.
توفي العم عيسى عبد الغني، 60 عاماً، الذي عاش كان مثالاً للصبر والرضا في مواجهة المصائب التي حلت به خلال العام الماضي، فقد توفي نجل أخيه الأكبر، ثم زوجته، ثم ابنه الآخر، وأخيراً شقيقه الأكبر، إلا أنه ظل صابرًا محتسبًا، متمسكًا بدينه وعلاقته بربه.
"سلام عليكم بما صبرتم"، هذا كانت آخر آية سمعها الحاج «عيسى» قبل صعود روحه إلى بارئها، هذه حسن الخاتمة التي يتمنى كل مؤمن أن يلقاها، كانت من نصيب هذا الرجل الصالح الذي قضى حياته في طاعة الله وخدمة الناس.
حسن الخاتمةوقال الشيخ عاطف امام مسجد الفتح: أنه بدون ترتيب والله، بدأت صلاة العشاء بالأية « أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق» بسورة الرعد حتي اذا وصلت «سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبي الدار» فسمعت معاناته لخروج الروح والله يشهد علي هذا فما أن سلمت إذ صعدت روحه إلى ربها.
صبر جميلقصة الحاج" عيسي " تجسدت فيها معاني الصبر والإيمان والرضا بالقضاء والقدر، فبعد كل مصيبة كان يواجهها، كان يعود أقوى وأكثر إيمانًا، مما جعل منه قدوة حسنة للجميع.
صلاة الجماعةشهد مسجد الفتح مشهدًا مؤثرًا أثناء صلاة الجنازة عليه، الجميع يبكي وشُيّعت جنازته المئات من أهالى القرية، تذكر المصلون صفاته الحميدة وأخلاقه الفاضلة، ودعوا له بالرحمة والمغفرة.