مساعد وزير التعليم العالي ومحافظ الفيوم يناقشان آليات تنظيم مهرجان رياضي لطلاب الجامعات المصرية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
ناقش الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، آليات تنظيم مهرجان رياضي ترفيهي، "الرياضات المائية، وماراثون للجري، والمشي، والسفاري، وسباق الدراجات، والفروسية"، بمشاركة طلاب الجامعات المصرية، على ضفاف بحيرة قارون، وواديي الريان والحيتان، مع بداية العام الدراسي القادم 2024/ 2025، بالتعاون مع وزارة التعليم العالي ممثلة فى الاتحاد الرياضي للجامعات المصرية، في إطار حرص المحافظة على إستغلال الأماكن السياحية المتميزة والترويج لها، ودعم شباب الجامعات وحثهم على المشاركة في الأنشطة الرياضية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد بديوان عام محافظة الفيوم، بحضور الدكتور محمد التوني نائب محافظ الفيوم، والدكتور مصطفى بيومي مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد الرياضي للجامعات المصرية، والدكتور حمدى نور الدين عميد كلية التربية الرياضية بجامعة الفيوم، والدكتور محمد فهمى بقسم الاختبارات والمقاييس وعلم النفس الرياضي بالكلية.
تناول اللقاء، مناقشة آليات وضع رؤية مشتركة بين محافظة الفيوم، ووزارة التعليم العالي، لتنظيم مهرجان رياضي، من خلال التشبيك والرؤية التكاملية، بمشاركة الجامعات المصرية "الحكومية، والأهلية، والخاصة"، في إطار الترويج للمناطق السياحية والترفيهية على أرض الفيوم، بما يسهم في الجذب السياحي للمحافظة وقياس قدرتها لاستقبال الوفود السياحية الكبيرة، مع العمل على تكثيف ملتقيات التبادل الطلابي بين الجامعات المصرية، بما يسهم في نقل الخبرات، وبناء قدرات الطلاب رياضيًا وثقافيًا.
أكد محافظ الفيوم، خلال اللقاء على أن المحافظة، وجامعة الفيوم تعملان في إطار تكاملي إيجابي، من خلال كلياتها المتعددة، خاصة كلية التربية الرياضية التى تشارك بشكل فاعل وقوي بجميع الأنشطة والفعاليات التى يتم تنظيمها على أرض المحافظة، مشيرًا إلى أن المحافظة تسعى لوضع رؤية لاستغلال المقومات السياحية والطبيعية، على ضفاف بحيرة قارون، خاصة أقصى الجانب الغربي منها "شمالًا وجنوبًا"، وواديي الحيتان والريان، لتنظيم العديد من الفعاليات الرياضية لطلاب الجامعات المصرية، كالألعاب المائية، وركوب الخيل، ومارثونات الجري، والمشي، ورحلات السفاري، سباق الدراجات، والاسكواش، وغيرها من الأنشطة والرياضات التى تتصل بالبيئة الطبيعية.
وأشار المحافظ، إلى أهمية البدء بتنفيذ رؤية تنظيم الفعاليات الرياضية البسيطة، على ضفاف بحيرة قارون كخطوة أولى من خلال طلاب جامعة الفيوم، وأبناء المجتمع المحلي، ثم التوسع في البناء على تلك الخطوة باستضافة طلاب الجامعات بمحافظات الجوار، ثم الانتقال إلى مسئوى أكبر باستضافة مختلف الجامعات المصرية،بما يسهم في الترويج السياحي للمحافظة، ويساعد على جذب مزيد من السياح، فضلًا عن قياس قدرة المحافظة لاستقبال الأفواج السياحية الكبرى،والانتقال من سياحة اليوم الواحد واليومين إلى السياحة الممتدة، لافتًا إلى أن المحافظة توحد جهودها مع جامعة الفيوم في كثير من الفعاليات، بجانب تنفيذ برتوكولات مع عدد من الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر.
ولفت محافظ الفيوم، إلى أهمية استغلال الميزات النسبية المتفردة لبحيرة قارون، وواديي الحيتان والريان، في تنظيم وتنفيذ فعاليات ومهرجانات كبرى، تلك المناطق التى تضرب بعمق في التاريخ لما يزيد عن 35 مليون سنة، مشيرًا إلى أن بحيرة قارون تشهد طفرة وتحسنًا ملحوظًا من خلال الجهود التى بذلت خلال الخمس سنوات الأخيرة، بهدف العودة لسابق عهدها، مصدرًا مهمًا للدخل للعاملين بقطاعي السياحة والصيد،موجهًا بتوفير بيان تفصيلي دقيق عن ميزات المنطقة وسماتها الطبيعية المتفردة، وموافاة مساعد وزير التعليم العالي بتلك البيانات، لاطلاع الوزير عليها، بهدف وضع الرؤية المشتركة لتنفيذ المهرجان الرياضي المزمع إقامته على ضفاف بحيرة قارون بداية العام الدراسي القادم.
ومن جهته، أعرب مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، عن سعادته بلقاء محافظ الفيوم، مقدما له الشكر لاتاحته الفرصة لعرض الرؤية لتنظيم وتنفيذ فعاليات مشتركة بالتعاون بين وزارة التعليم العالي ومحافظة الفيوم، مما يؤكد على التشبيك والتنسيق المتبادل بين الجانبين، بما يسهم في زيادة الفعاليات العلمية والرياضية والثقافية والفنية على أرض الفيوم، مشيرًا إلى أهمية تنوع الفعاليات التى سيتم تنظيمها بحيث تشمل عدد من القطاعات "سياحية وشبابية، وأنشطة طلابية، وتنمية محلية"، مع العمل على استغلال الطبيعة المتفردة على ضفاف بحيرة قارون في تنفيذ تلك الفعاليات وهذه الأنشطة، من أجل خلق قصة نجاح متكاملة.
وأوضح، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تعقد شركات ناجحة ـ من خلال الأطر الرسمية ـ مع العديد من الجهات المحلية والدولية، بهدف تنفيذ فاعليات وأنشطة بجامعات محافظات الجمهورية المختلفة، بعيدًا عن محافظتي القاهرة والجيزة، بهدف بناء الإنسان والطالب المصري، واكتشاف مواهبهم الإبداعية وقدراتهم الرياضية تبعًا للمقومات المكانية، مؤكدًا على توظيف الاحتفال بالأيام العالمية، مثل اليوم العالمي للرياضة الجامعية، والمناسبات الوطنية والقومية كالاحتفال بالسادس من أكتوبر، وكافة المناسبات لتتزامن معها الفعاليات والمهرجانات والأنشطة الرياضية والثقافية والفنية، على أرض محافظة الفيوم وغيرها من محافظات الجمهورية، لافتًا إلى أهمية دعوة الوزراء لمثل تلك الفعاليات، وتسليط الضوء عليها إعلاميًا بالشكل المناسب، بما يسهم في الجذب والترويج السياحي للمحافظات المستهدفة.
وأشار مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلى أهمية توظيف طبيعة إقليم الفيوم، والمظاهر البدوية به، التوظيف الأمثل كبعد تراثى وحضاري للمحافظة، والعمل على وضع رؤية مشتركة مع المحافظة وجامعة الفيوم، لاستغلال تلك الأبعاد التراثية خلال تنفيذ الفعاليات والمهرجانات الرياضية، لتحقيق نموذج للنجاح المشترك، مع العمل على تحديد نقطة إنطلاق، والبناء على خطوات من النماذج البسيطة للفاعليات، ثم الانتقال لمستويات أكبر لمهرجانات متنوعة، لافتًا إلى أن الجامعات المصرية لها مشاركات رياضية قوية على المستويين المحلي والدولي، مؤكدًا على استعداد وزارة التعليم العالي على وضع استراتيجية للتعاون المثمر مع محافظة الفيوم، من خلال الرؤية العلمية والمنهجية، لتنفيذ فعاليات ومهرجانات رياضية في إطار بناء الإنسان المصري.
محافظ الفيوم يشهد ختام الدورة التدريبية "تخطيط وتصميم مواقع مشروعات الخدمات المحلية" IMG-20240825-WA0022 IMG-20240825-WA0021
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم محافظ الفيوم مساعد وزير مساعد وزير التعليم العالي مهرجان رياضي التعلیم العالی والبحث العلمی مساعد وزیر التعلیم العالی وزارة التعلیم العالی الجامعات المصریة محافظة الفیوم محافظ الفیوم بما یسهم فی إلى أهمیة ا إلى أن فی إطار على أرض من خلال
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: إدراج 19 جامعة مصرية في تصنيف QS العالمي للعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن تصنيف QS العالمي نتائج نسخته للتخصصات الجامعية للعام 2025، والتي أظهرت إدراج 19 جامعة مصرية، في 44 تخصصًا علميًا من التخصصات التي تضمنها التصنيف، والبالغ عددها 55 تخصصًا علميًا، بزيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة بالتصنيف عن العام الماضي، وكذلك زيادة كبيرة في أعداد الجامعات المصرية داخل كل تخصص علمي، فضلًا عن دخول 5 جامعات مصرية ضمن التصنيف لأول مرة.
وأشاد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالتقدم الذي حققته الجامعات المصرية في نسخة هذا التصنيف، من زيادة في أعداد الجامعات المٌدرجة، فضلًا عن ظهور الجامعات المصرية في معظم التخصصات العلمية التي شملها التصنيف، مشيرًا إلى جهود الوزارة في الارتقاء بترتيب الجامعات والمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية داخل التصنيفات الدولية المرموقة، والتي تشهد تقدمًا متواصلًا تعكسه الزيادة المنتظمة التي تحققها الجامعات المصرية في كل عام بمختلف التصنيفات.
وضمت قائمة الجامعات المصرية المدرجة في نسخة تصنيف QS للتخصصات الجامعية للعام 2025، تصدر جامعة القاهرة والتي سجلت أكبر ظهور لجامعة مصرية في التخصصات العلمية المختلفة، في 41 تخصصًا علميًا، وتليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في21 تخصصًا علميًا، ثم جامعة الإسكندرية، وجامعة عين شمس في 20 تخصصًا علميًا، وجامعة المنصورة في 16 تخصصًا علميًا، وجامعة الأزهر في 12 تخصصًا علميًا، وجامعة الزقازيق في 8 تخصصات علمية، وجامعة أسيوط في 7 تخصصات علمية.
كما تم إدراج الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، وجامعة حلوان، وجامعة طنطا، والجامعة الألمانية بالقاهرة، وجامعة المستقبل، والجامعة البريطانية بالقاهرة في عدد من التخصصات العلمية.
وشهد التصنيف لأول مرة إدراج جامعة قناة السويس، وجامعة بني سويف، وجامعة المنوفية، وجامعة بنها، وجامعة المنيا.
وجاءت نتائج الجامعات المصرية داخل التخصصات العلمية في تصنيف QS لعام 2025 على النحو التالي:
في تخصص الهندسة والتكنولوجيا: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 136، وجامعة عين شمس في الترتيب 267، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 320، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 325، وجامعة الأزهر في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 501–550.
في تخصص علوم الحاسب ونظم المعلومات: تم إدراج 10 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 156، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة المنصورة في الفئة 501–550، وجامعة حلوان في الفئة 601–650، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وجامعة الزقازيق في الفئة 651–700، وجامعة الأزهر والجامعة الألمانية بالقاهرة في الفئة 751–850.
في تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونيات: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس في الفئة 201–250، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة401–450، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الميكانيكية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–450 وجامعة أسيوط في الفئة 451–500.
في تخصص الهندسة الكيميائية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450.
في تخصص الهندسة المدنية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 201–275.
في تخصص هندسة التعدين: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100
في تخصص هندسة البترول: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 38، وجامعة الإسكندرية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 51–100، وجامعة الأزهر في الفئة 101–150، والجامعة البريطانية في مصر وجامعة المستقبل في الفئة 151–175.
في تخصص علوم الحياة والطب: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 179، وجامعة الإسكندرية في الترتيب 293، وجامعة عين شمس في الترتيب 315، وجامعة المنصورة في الترتيب 398، وجامعة الأزهر في الفئة401–450، وجامعة الزقازيق في الفئة 501–550.
في تخصص الزراعة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150، وجامعة الإسكندرية في الفئة 151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة 251–300، وجامعة الأزهر وجامعة الزقازيق في الفئة 301–350، وجامعة أسيوط في الفئة 351–400 وجامعة قناة السويس في الفئة 401–475.
في تخصص علم التشريح: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–170.
في تخصص العلوم البيولوجية: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 194، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة المنصورة في الفئة 401–450، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550 وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة أسيوط في الفئة 651–700.
في تخصص طب الأسنان: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–120.
في تخصص الطب: تم إدراج 14 جامعة وهي جامعة القاهرة في الترتيب 180، وجامعة عين شمس في الفئة 251–300، وجامعة الإسكندرية في الفئة 301–350، وجامعة المنصورة في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط وجامعة طنطا في الفئة 501–550، وجامعة الزقازيق في الفئة 601–650، وجامعة قناة السويس في الفئة 651–700، وجامعات بنها وبني سويف وحلوان والمنوفية والمنيا في الفئة 701–850.
في تخصص التمريض: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–225.
في تخصص الصيدلة: تم إدراج 8 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 72، وجامعة الإسكندرية في الفئة 101–150، وجامعة عين شمس في الفئة 151–200، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة في الفئة 201–250، وجامعة بني سويف في الفئة 251–300، وجامعة أسيوط في الفئة 301–350، وجامعة طنطا في الفئة 351–400.
في تخصص الطب البيطري: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم الطبيعية: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 246، وجامعة عين شمس في الفئة401–450، وجامعة الإسكندرية وجامعة المنصورة في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550.
في تخصص الكيمياء: تم إدراج 7 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 173، وجامعة عين شمس في الفئة301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة401–450، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500، وجامعة أسيوط في الفئة 601–700.
في تخصص العلوم البيئية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، وجامعة الإسكندرية في الفئة351–400، وجامعة عين شمس في الفئة 401–450، وجامعة المنصورة في الفئة 451–500.
في تخصص الرياضيات: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة151–200، وجامعة عين شمس وجامعة المنصورة في الفئة401 - 450، وجامعة الإسكندرية في الفئة 501 - 600.
في تخصص علوم المواد: تم إدراج 6 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400، وجامعة الأزهر وجامعة المنصورة وجامعة الزقازيق في الفئة 401–550.
في تخصص الفيزياء والفلك: تم إدراج 5 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 251–300، وجامعة عين شمس في الفئة 451–500، وجامعة الأزهر في الفئة 501–550، وجامعة الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 551–600.
في تخصص علوم البيانات والذكاء الاصطناعي: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص الآداب والإنسانيات: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب 289 وجامعة عين شمس في الفئة 501–550.
في تخصص الآثار: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص العمارة: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 151–200 وجامعة عين شمس في الفئة 201–260.
في تخصص الفنون والتصميم: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 201–260.
في تخصص اللغة الإنجليزية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص اللغويات: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250 والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص اللغات الحديثة: تم إدراج جامعتين وهي جامعة القاهرة في الفئة 151 -200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص الفنون الأدائية: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 101 - 150.
في تخصص العلوم الاجتماعية والإدارية: تم إدراج 4 جامعات وهي جامعة القاهرة في الترتيب 227، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المرتبة 284، وجامعة عين شمس وجامعة الإسكندرية في الفئة 501–550.
في تخصص المحاسبة: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص إدارة الأعمال: تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250، وجامعة القاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص الإعلام والاتصال: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 201–250.
في تخصص دراسات التنمية: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 101–150.
في تخصص الاقتصاد والقياسات الاقتصادية: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 251–300، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 451–500.
في تخصص دراسات التعليم: تم إدراج جامعتين وهما جامعة القاهرة في الفئة 201–250، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 351–400.
في تخصص القانون: تم إدراج 3 جامعات وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200، والجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–350، وجامعة الإسكندرية في الفئة 351–400.
في تخصص علوم المكتبات وإدارة المعلومات: تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 51–100.
في تخصص العلوم السياسية تم إدراج جامعتين وهما الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 151–200، وجامعة القاهرة في الفئة 251–300.
في تخصص علم الاجتماع: تم إدراج جامعة واحدة وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة 301–375.
في تخصص الإحصاء تم إدراج جامعة واحدة وهي جامعة القاهرة في الفئة 151–200.
وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامى والمتحدث الرسمى لوزارة التعليم العالى والبحث العلمي، أن تصنيف (QS) العالمى يعتمد على أربع مؤشرات هي: السمعة الاكاديمية للتخصص الذى يقدمه البرنامج، وسمعة الخريجيين، وحجم الاستشهادات من الأبحاث وشبكة الأبحاث المنشورة بين باحثين ينتمون إلى أكثر من دولة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن نسخة هذا العام تضم 55 تخصصًا فرعيًا موزعة على 5 مجالات رئيسية وهي الآداب والإنسانيات، والهندسة والتكنولوجيا، وعلوم الحياة والطب، والعلوم الطبيعية، والعلوم الاجتماعية والإدارية.
ويساعد هذا الإصدار من تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية، الطلاب فى مرحلة التعليم ما قبل الجامعي على اكتشاف وترتيب التخصصات بناءً على أفضلية البرامج التى تطرحها الجامعات للدراسة، كنقطة انطلاق عند البدء فى البحث عن الجامعات، كما أنه طريقة سهلة للمقارنة بين البرامج المختلفة التى تطرحها الجامعات المصرية.
ويرجع تقدم الجامعات المصرية فى مؤشرات تصنيف QS إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله، فضلًا عن التعاون مع الباحثين من دول العالم المختلفة، كما ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في تسجيل عدد كبير من الاستشهادات، وبالتالى تمتعها بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.
كما تجدر الإشارة إلى أهمية دور بنك المعرفة المصري في توفير الكم الهائل من المصادر العلمية اللازمة للباحثين والعلماء المصريين وصناع القرار، من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر، وتمكين المؤسسات البحثية من أن تصبح معروفة عالميًا، فضلًا عن المساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، من خلال المجهود المبذول من فريق لجنة التصنيف بالجامعات المصرية في تتبع المعايير المختلفة بهذا التصنيف، وذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تهدف إلى خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية يكونوا قادرين على إحداث طفرة في كافة المجالات.