رانيا فريد شوقي تكتب رسالة مؤثرة لـ زوجها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
وجهت الفنانة رانيا فريد شوقي، رسالة مؤثرة تحمل بعض الكلمات الرومانسية لزوجها رجل الأعمال تامر الصواف، بمناسبة عيد زواجهما التاسع.
رانيا فريد شوقي تكتب رسالة مؤثرة لـ زوجهاونشرت الفنانة رانيا فريد شوقي فيديو بخاصية الـ«Ai»، يجمع بينها وبين زوجها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، احتفالاً بعيد زواجهما التاسع.
A post shared by Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)
ووجهت رانيا فريد شوقي، رسالة مؤثرة له قائلة: «كل سنة و أنت حبيبي عيد جوازنا الـ9 و عقبال العمر كله يا راجل يا طيب يالي عمري معاك أحلي من الشهد المدوب.. شكرا حبيبي علي كل حاجة و كل مجهود بتبذله من أجلنا كأسرة و ممتنة جدًا لكل حاجة بتعملها لي ربنا يخليك ليا ويديمك نعمة في حياتي يارب».
آخر أعمال رانيا فريد شوقيوتعد آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي، مسرحية «مش روميو وجوليت»، التي تشارك في بطولتها مع الفنان علي الحجار.
رانيا فريد شوقيوكانت المسرحية مستوحاة من مسرحية «روميو وجوليت» للمؤلف وليم شكسبير، وهي من إعداد المؤلف محمد السوري وصياغة الشاعر أمين حداد، وتلحين وتوزيع المؤلف الموسيقي أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، وجرافيك محمد عبد الرازق، وإضاءة ياسر شعلان، وإخراج المخرج المسرحي عصام السيد.
ويضم فريق مسرحية مش روميو وجوليت، كل من الفنان ميدو عادل والفنانة رانيا فريد شوقي، بالإضافة إلى مشاركة النجم علي الحجار ممثلا، وعزت زين، وطه خليفة.
اقرأ أيضاًبعد أربعين والدتها.. رانيا فريد شوقي توجه رسالة لـ«وحش الشاشة»
رانيا فريد شوقي تدلي بصوتها في الانتخابات الرئاسية: بلادي لكِ حبي وفؤادي (فيديو)
«بقنع نفسي إنك سافرتي».. رانيا فريد شوقي تتذكر والدتها في عيد الأضحى بهذه الكلمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي فريد شوقي ناهد فريد شوقي رانيا فريد شوقى الفنانة رانيا فريد شوقي رانيا فريد شوقي مسلسل رانیا فرید شوقی رسالة مؤثرة
إقرأ أيضاً:
روجر فيدرر يوجه رسالة مؤثرة إلى رافائيل نادال بعد اعتزاله نهائيا
وجه أسطورة التنس المعتزل روجر فيدرر رسالة مؤثرة إلى الأسباني رافائيل نادال والذي أعلن اعتزاله اللعب بشكل رسمي ونهائي بعد نهاية مشواره مع منتخب أسبانيا في بطولة كأس ديفيز .
وقال روجر فيدرر الذي تنافس على مدار سنوات طويلة مع رافائيل نادال على البطولات الكبرى في عالم التنس في رسالة مطولة عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي :
بينما تتهيأ لاعتزال التنس، لدي بعض الأمور التي أود مشاركتها قبل أن أصبح ربما عاطفياً، لنبدأ بالواضح: لقد تغلبت عليّ كثيراً، أكثر مما تمكنت من هزيمتك، تحديتني بطرق لم يستطع أحد آخر أن يفعلها، على الملاعب الترابية كان شعوري كأنني أدخل إلى حديقة منزلك، وجعلتني أعمل بجد أكثر مما كنت أظن أنني أستطيع فقط لأحافظ على موقعي، جعلتني أعيد مراجعة طريقة لعبي - حتى أنني غيرت حجم رأس مضربي، على أمل الحصول على أي ميزة، أنا لست شخصاً متشائماً جداً، لكنك أخذت ذلك إلى مستوى آخر، كل ما تفعله، كل تلك الطقوس، ترتيب زجاجات المياه كأنها جنود، تصفيف شعرك، تعديل ملابسك الداخلية... كل ذلك بأعلى درجات التركيز، سأخبرك سراً، كنت أحب كل شيء منها، لأنها كانت فريدة من نوعها، وأنت تعلم، رافا، أنك جعلتني أستمتع باللعبة أكثر.
حسناً، بعد بطولة أستراليا المفتوحة 2004، حققت المركز الأول في التصنيف لأول مرة، ظننت أنني في قمة العالم، وكنت كذلك - حتى بعد شهرين، عندما دخلت الملعب في ميامي مع قميصك الأحمر بدون أكمام، وأنت تُظهر عضلات ذراعيك، وهزمتني بشكل مقنع، كل تلك الضجة التي كنت أسمعها عنك، عن هذا اللاعب الشاب المدهش من مايوركا، موهبة جيلية، ربما سيفوز بلقب كبير في يوم من الأيام، لم تكن مجرد دعاية.
كنا في بداية رحلتنا، وهي رحلة انتهى بنا الأمر بالسير فيها معاً، بعد عشرين عاماً، رافا، يجب أن أقول: يا لها من رحلة رائعة خضتها، بما في ذلك 14 بطولة رولان غاروس - تاريخي! جعلت إسبانيا فخورة بك .. جعلت عالم التنس كله فخوراً.
لا زلت أفكر في الذكريات التي شاركناها، شعبية اللعبة معاً، لعب المباراة التي كانت نصفها عشباً ونصفها تراب، تحطيم الرقم القياسي للحضور في مباراة أمام أكثر من 50,000 مشجع في كيب تاون، جنوب إفريقيا، دائماً ما نضحك معاً، نرهق بعضنا البعض على الملعب، ثم في بعض الأحيان كان علينا أن نساعد بعضنا في حفلات التتويج.
أنا ممتن جداً لأنك دعوتني إلى مايوركا للمساعدة في إطلاق أكاديمية رافا نادال في 2016، في الواقع كنت أعرف أنك شخص مهذب للغاية، لقد كنت دائماً نموذجاً يحتذى به للأطفال في جميع أنحاء العالم، وأنا وميركا سعداء جداً أن أطفالنا جميعاً تدربوا في أكاديمياتك، لقد استمتعوا كثيراً وتعلموا الكثير مثل آلاف اللاعبين الشباب الآخرين، رغم أنني كنت دائماً أقلق من أن يعود أطفالي وهم يلعبون التنس باليد اليسرى.
ثم كان هناك لندن - كأس ليڤر في 2022، مباراتي الأخيرة كان يعني لي الكثير أن تكون بجانبي، ليس كخصمي ولكن كشريك في الزوجي، مشاركة الملعب معك في تلك الليلة، ومشاركة تلك الدموع، ستكون دائماً واحدة من أكثر اللحظات الخاصة في مسيرتي.
رافا، أعلم أنك تركز على المرحلة الأخيرة من مسيرتك المميزة، سنتحدث عندما تنتهي، ولكن الآن، أريد أن أهنئ عائلتك وفريقك، الذين لعبوا دوراً كبيراً في نجاحك، وأريدك أن تعرف أن صديقك القديم دائماً يشجعك، وسيدعمك بنفس القوة على كل شيء ستفعله في المستقبل.
رافا!
أطيب التحيات دائماً معجبك روجير