شمسان بوست / متابعات:

أكد رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة،اللواء عيدروس قاسم الزُبيدي خلال لقائه سعادة ستيفن فاجن سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن على مواصلة الحرب ضد الإرهاب وضرب أوكارهم.

وقال الزُبيدي خلال اللقاء إن “القوات المسلحة الجنوبية عازمة على مواصلة الحرب على الإرهاب وملاحقة العناصر المتطرفة وضرب أوكارها حتى القضاء عليها واستئصال شأفتها”.

وأشار إلى أن “الهدف من مواصلة الحرب على الإرهاب تعزيز الأمن والاستقرار في عموم محافظات الجنوب وحماية المصالح الإقليمية والدولية فيها”.
داعيًا الولايات المتحدة الأمريكية والمجتمعين الإقليمي والدولي لدعم ومساندة الجهود التي تبذلها القوات المسلحة الجنوبية في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه”.

ونوه الزُبيدي إلى “استحالة التوصل إلى سلام شامل ومستدام في ظل الإرهاب الحوثي في البر والبحر”.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

من هو رئيس المخابرات السوري الجديد المدرج على قائمة الإرهاب؟

كشفت القيادة العامة السورية اليوم، عن تعيين أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد، بعد نحو 3 أسابيع من سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد.

من هو أنس خطاب؟

ولد أنس الخطاب المكني بـ«أبو أحمد حدود» في مدينة جيرود بريف، وتولى منصب الأمير الأمني العام في إدلب وداخل «هيئة تحرير الشام» في السنوات الأخيرة قبل سقوط بشار ليصبح المسؤول الأمني الأول في هيئة تحرير الشام، بحسب موقع «سكاي نيوز» البريطاني.

خبرة أمنية

تفاخر زعيم الهيئة أبو محمد الجولاني بخبرة الخطاب الأمني، خاصة أنّ أنس عمل على توسيع نفوذ الهيئة للسيطرة على محافظات أكثر في سوريا، وعمل الخطاب على تثبيت الأمن وجمع المعلومات وبناء شبكات استخبارات واسعة النطاق للتجسس على السكان المحليين ورصد تحركاتهم طوال الـ13 سنة الماضية منذ اندلاع الثورة السورية.

إدراج على قوائم الإرهاب

اسم أنس حسن خطَاب، كان مدرجا في قائمة الإرهاب التي وضعتها الولايات المتحدة في سبتمبر 2014، لارتباطه بتنظيم القاعدة، ليلحق بقائده الحالي أحمد الشرع الذي رصدت أمريكا 10 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عنه، بحسب تقرير لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي.

تواصل مستمر مع القاعدة

ولعب الخطاب دورا مهما في التواصل بشكل منتظم مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتلقي المساعدات المالية والمادية، وساعد على تيسير التمويل والأسلحة لجبهة النصرة، بحسب تقرير مجلس الأمن.

سقوط نظام بشار الأسد

وسقط نظام بشار الأسد فجر الأحد 8 ديسمبر بعدما تحرك الرئيس السابق إلى القاعدة العسكرية الروسية ومنها إلى العاصمة الروسية موسكو التي قدم اللجوء فيها لأسباب إنسانية وأخذ معه أسرته وزوجته أسماء الأسد.

مقالات مشابهة

  • لجنة المعلمين السودانيين تحمل الحكومة كامل المسؤولية عن أي نتيجة تترتب على الإصرار على عقد الامتحانات بهذا الشكل
  • حضرموت الجامع: الانتقالي يواصل سياسة الإقصاء وفرض الهيمنة على حضرموت
  • المجلس الانتقالي يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة تثبيت نتائج حرب 1994
  • بوتين: نسعى للانتهاء من الحرب في أوكرانيا
  • الانتقالي يكشف الأسباب الحقيقية وراء انسحاب الزبيدي من "الرئاسي"
  • من هو رئيس المخابرات السوري الجديد المدرج على قائمة الإرهاب؟
  • مدرج على قائمة الإرهاب لإرتباطه بالقاعدة.. تعيين أنس خطاب رئيس لإستخبارات سوريا
  • صحف عالمية: إسرائيل تحاول تغيير المنطقة لكن الأمر ليس سهلا
  • الانتقالي: “حكومة عدن” عاجزة عن الوفاء بالتزاماتها وأداء واجباتها 
  • انضمام حركة تحرير السودان «المجلس الانتقالي» إلى القوة المشتركة