رئيس المجلس العسكري في النيجر يستقبل رئيس الوزراء الجديد (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
استقبل رئيس "المجلس الوطني لحماية الوطن" في النيجر، عبد الرحمن تشياني، رئيس الوزراء الجديد، علي الأمين زين، المعين من قبل العسكريين قبل يومين.
وأفادت وسائل الإعلام النيجرية بأن علي الأمين زين عاد يوم الأربعاء من تشاد، حيث كان يشغل منصب ممثل البنك الإفريقي للتنمية إلى عاصمة النيجر نيامي، أين استقبله بالمطار بعض أعضاء المجلس العسكري.
وفور وصول زين إلى العاصمة، استقبله بالقصر الرئاسي، عبد الرحمن تشياني، رئيس "المجلس الوطني لحماية الوطن" المشكل مع قبل العسكريين بعد إطاحتهم بالرئيس محمد بازوم، في 26 يوليو الماضي.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس العسكري قد أعلن في 7 أغسطس عن تعيين علي الأمين زين، رئيسا جديدا للوزراء في النيجر.
إقرأ المزيدوكان زين في الفترة الأخيرة ممثلا للبنك الإفريقي للتنمية في عدد من الدول، آخرها تشاد، كما شغل في وقت سابق منصب وزير الاقتصاد والمالية في حكومة الرئيس النيجري محمدو تانجا، ما بين 2003 و2010.
المصدر: تلفزيون RTN النيجري
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار النيجر إفريقيا انقلاب عبد الرحمن تشياني المجلس العسکری فی النیجر
إقرأ أيضاً:
الأنبا توماس يستقبل الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط
استقبل صباح اليوم، نيافة الأنبا توماس عدلي، مطران إيبارشية الجيزة والفيوم وبني سويف للأقباط الكاثوليك، الدكتور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، والوفد المرافق له، وذلك بالكلية الإكليريكية، بالمعادي.
حضر اللقاء الأب روماني فوزي، مدير الكلية، حيث رحب صاحب النيافة بالسادة الضيوف، مثمنًا جميع الأعمال والأنشطة، التي يقوم بها مجلس كنائس الشرق الأوسط.
وأشار الأب المطران إلى التطور الإعلامي للمجلس، لما له من دور فعال في إعلاء صوت الكنيسة، والرسالة الإنسانية، نشر كلمة الله.
وشكر الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الأنبا توماس، على حفاوة الاستقبال، مقدمًا لنيافته نبذة تعريفية عن دور المجلس في كافة المستويات.
تضمن اللقاء أيضًا مناقشة الأوضاع التي تمر بها المنطقة العربية، والتحديات التي تواجهها المجتمعات، والشبيبة، وسط عالم اليوم.
وجاء هذا اللقاء على هامش زيارة الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط إلى مصر، للمشاركة في فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين، الذي يأتي تحت شعار "أَتُؤْمِنِينَ بِهذَا؟"، وبالتعاون بين مجلس كنائس الشرق الأوسط، ومجلس كنائس مصر.