قالت رئيسة وزراء ليتوانيا، إنجريدا سيمونيته، إن ليتوانيا تخطط لتقديم حزمة مساعدات عسكرية أخرى لأوكرانيا.
وأوضحت سيمونيته قائلة: "موقف ليتوانيا معروف وصريح.. يجب على أوكرانيا أن تنتصر، ويجب على روسيا أن تخسر".مساعدات ليتوانيا لأوكرانياومن المقرر أن تتلقى كييف في الخريف، حوالي خمسة آلاف طائرة مسيرة من ليتوانيا.


أخبار متعلقة اعتقال مؤسس تلجرام بافيل دوروف في فرنسا.. ما القصة؟خسائر كبيرة.. "التعاون الإسلامي" تتضامن مع 5 دول بسبب الفيضاناتتطورات حادث طعن زولينجن.. الشرطة الألمانية تعلن احتجاز شخصوقبل ذلك، ستسلم أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ ومعدات مكافحة الطائرات المسيرة، بالإضافة إلى الذخيرة والأسلحة، بحلول أوائل سبتمبر.

115 أسير حرب.. كواليس صفقة تبادل جديدة بين #روسيا و #أوكرانيا#اليومhttps://t.co/F3TNK2hnRr— صحيفة اليوم (@alyaum) August 24, 202435 مليون يوروهذا علاوة على ذلك، قالت سيمونيته إن ليتوانيا ستقدم 35 مليون يورو (39 مليون دولار) لشراء معدات الرادار ومعدات الكشف عن الألغام. ولم يفصح عن قيمة الحزمة العسكرية الجديدة.
وتعد ليتوانيا من بين أكثر الداعمين المتفانين لأوكرانيا، وبحلول مايو فقط، قدمت ليتوانيا مساعدات عسكرية بقيمة حوالي 640 مليون يورو.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس كييف أوكرانيا ليتوانيا المساعدات العسكرية لأوكرانيا

إقرأ أيضاً:

مبلغ هائل.. مساعدات عسكرية أمريكية لمصر تتجاهل اشتراطات حقوق الإنسان

تغاضت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن عن اشتراطات حقوق الإنسان المتعلقة بالمساعدات العسكرية لمصر ومنحتها إياها بكامل قيمتها، وذلك لأول مرة في عهد الإدارة الحالية.

وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية الأربعاء، إن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أبلغ الكونغرس الأربعاء، بأنه سيعلق شرط التصديق على مبلغ 225 مليون دولار، المرتبط بسجل سجل مصر في حقوق الإنسان، استنادا إلى "مصلحة الأمن القومي الأمريكي".

ويأتي هذا في وقت تعتمد فيه واشنطن كثيرا على القاهرة، الحليف القديم للولايات المتحدة، للتوسط في المحادثات غير الناجحة حتى الآن بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس" للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار لإنهاء الحرب في قطاع غزة.


ومن بين 1.3 مليار دولار من التمويل العسكري الأجنبي الأمريكي المخصص لمصر، يخضع 320 مليون دولار لشروط تسببت في حجب جزء من هذا المبلغ على الأقل في السنوات القليلة الماضية.

وقال المتحدث باسم الخارجية "هذا القرار مهم لتعزيز السلام الإقليمي ومساهمات مصر المحددة والمستمرة في أولويات الأمن القومي للولايات المتحدة، وخاصة لإتمام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وإعادة الرهائن إلى ديارهم، وزيادة المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، والمساعدة في تحقيق نهاية دائمة للصراع بين إسرائيل وحماس".

وقال السناتور الديمقراطي كريس ميرفي، الذي يرأس اللجنة الفرعية للشرق الأوسط بلجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، إن واشنطن حجبت في السابق المساعدات العسكرية عن مصر لأسباب تتعلق بحقوق الإنسان مع الحفاظ على علاقتها الاستراتيجية مع القاهرة.

وأضاف "لا يخفى على أحد أن مصر لا تزال دولة استبدادية شديدة القمع، ولا أرى أي سبب وجيه لتجاهل هذه الحقيقة بالتنازل عن هذه المتطلبات".

وظلت القاهرة حليفا إقليميا مقربا من واشنطن على الرغم من الاتهامات بارتكاب انتهاكات واسعة النطاق تضمنت التعذيب والاختفاء القسري في ظل حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وينفي السيسي وجود سجناء سياسيين في مصر، ويقول إن الاستقرار والأمن لهما الأولوية، وإن السلطات تعمل على تعزيز الحقوق بمحاولة توفير الاحتياجات الأساسية مثل الوظائف والسكن.

وأدت الحرب في غزة إلى زيادة اعتماد واشنطن على القاهرة في الجهود الدبلوماسية مثل محادثات وقف إطلاق النار. كما تصل المساعدات الإنسانية الضرورية للفلسطينيين في غزة من مصر.
استمرار عمليات الاحتجاز


وكان بلينكن قد أصدر تعليقا مماثلا بشأن اشتراطات حقوق الإنسان العام الماضي، لكنه حجب جزءا من المساعدات العسكرية بسبب عدم تحقيق مصر "تقدما واضحا ومتسقا" بخصوص إطلاق سراح السجناء السياسيين.

وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن مصر بذلت هذا العام جهودا كافية بشأن السجناء السياسيين لتفرج واشنطن عن مساعدات قدرها 95 مليون دولار مرتبطة بالتقدم في هذه القضية.

وأشار إلى جهود مصر في وضع تشريع لإصلاح نظام الحبس الاحتياطي وقانون العقوبات عموما، وإطلاق سراح بعض السجناء السياسيين، والتحرك نحو إنهاء حظر السفر وتجميد الأصول المرتبطة بالتمويل الأجنبي للمنظمات غير الحكومية.

وشككت جماعات لحقوق الإنسان في مدى جدوى مشروع قانون الحبس الاحتياطي في القضاء على الانتهاكات وتقول إن بعض المحامين الحقوقيين ما زالوا خاضعين لحظر السفر.

وقال سيث بيندر، المسؤول الحقوقي في مركز الديمقراطية في الشرق الأوسط ومقره واشنطن، إن نحو 970 سجينا أطلق سراحهم منذ سبتمبر أيلول الماضي، لكن 2278 مصريا على الأقل اعتقلوا تعسفيا في الفترة نفسها، وفقا للبيانات التي جمعها المركز وجماعات مصرية لحقوق الإنسان.

وأضاف بيندر  لرويترز: "لا يوجد تقييم معقول يجعل المرء يقول إن هناك تقدما في وضع حقوق الإنسان في مصر. فما زالت هناك أزمة هائلة". وأشار إلى عشرات الآلاف من السجناء السياسيين الذين لا يزالون محتجزين في البلاد.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إن واشنطن تواصل "حوارا صارما مع الحكومة المصرية عن أهمية تعزيز حقوق الإنسان على نحو ملموس، وهو ما يعد حاسما في استدامة أقوى شراكة ممكنة بين الولايات المتحدة ومصر".

مقالات مشابهة

  • أمريكا: نعمل مع حلف الناتو لتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لأوكرانيا
  • لافروف: الغرب يسمح لأوكرانيا بشن عمليات إرهابية ضد روسيا
  • بايدن يقدم مساعدات عسكرية لمصر ويتجاوز اشتراطات حقوق الإنسان
  • مبلغ هائل.. مساعدات عسكرية أمريكية لمصر تتجاهل اشتراطات حقوق الإنسان
  • أميركا تقدم لمصدر مساعدات عسكرية بقيمة 1.3 مليار دولار
  • الخارجية الأمريكية: لن نقيد أي مساعدات عسكرية لمصر لدعم الاستقرار الإقليمي
  • عاجل | سي إن إن عن المتحدث باسم الخارجية الأميركية: لن نقيد أي مساعدات عسكرية لمصر وهذا مهم لتعزيز السلام الإقليمي
  • لأول مرة منذ سنوات.. واشنطن تقدم مساعدات عسكرية كاملة إلى مصر
  • وزير الخارجية الأمريكي يعلن عن مساعدات إضافية بأكثر من 700 مليون دولار لدعم أوكرانيا
  • أوكرانيا تستهدف مناطق عدة في روسيا بينها موسكو بأكثر من 140 مسيرة هجومية