حتى السابعة مساءً.. أتربة مثارة على محافظة الحناكية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد اليوم من أتربة مثارة على محافظة الحناكية بمنطقة المدينة المنورة تشمل تأثيراتها رياحاً نشطة وتدنياً في مدى الرؤية الأفقية( 3-1 ) كم.
وبين المركز أن الحالة تبدأ الساعة التاسعة صباحاً وتستمر حتى الساعة السابعة مساءً.طقس السعوديةوتوقع المركز في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق نجران، جازان، عسير، الباحة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، وتكون خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من منطقتي حائل، القصيم.
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من موجة حارة على أجزاء من المدينة المنورةطقس الشرقية.. أتربة مثارة على الأحساء والعديدطقس الاثنين.. موجة حارة وأتربة مثارة على أجزاء من الرياضكذلك على الأجزاء الجنوبية من منطقتي الشرقية، الرياض، ولا يستبعد تكوّن الضباب في ساعات الليل المتأخرة والصباح الباكر على مرتفعات جازان، عسير، الباحة، تمتد إلى مكة المكرمة (الطائف).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس المدينة المنورة طقس السعودية الأرصاد حالة الطقس اليوم السعودية على أجزاء من مثارة على
إقرأ أيضاً:
العيد في المدينة المنورة… عادات أصيلة وذكريات متوارثة
المناطق_واس
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في الاحتفال بعيد الفطر، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة المدينة المنورة 31 مارس 2025 - 7:54 صباحًا الأرصاد ينبه من هطول أمطار متوسطة على منطقة المدينة المنورة 30 مارس 2025 - 7:05 مساءًولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
وتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.