شاهد بالفيديو.. وسط غضب جمهور مواقع التواصل.. سودانيات بالقاهرة يحرصن على شراء “البيرة” من أحد المحلات بالشارع العام وهن يرتدين الثوب السوداني دون حياء أو خجل
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أثار تصرف لسودانيات مقيمات بالعاصمة المصرية القاهرة, غضب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد عبرت سودانية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك, عن غضبها الشديد من التصرفات والسلوك المشين والمتكرر من بعض مواطناتها بالقاهرة.
وذكرت في حديثها الذي حظي باهتمام كبير أنها كانت شاهدة عيان على تصرف قبيح من بعض السودانيات في مصر.
وقالت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, أنها شاهدت سودانيات يقفن بإحدى “البازرات” لشراء “بيرة”, وهن يرتدين الثوب السوداني الذي يدل على هوية المرأة السودانية.
وشنت الفتاة التي ظهرت “منقبة” هجوم قوي على مواطناتها اللاتي أقدمن على هذا السلوك, مطالبة السيدات والفتيات السودانيات في مصر بضرورة ضبط النفس والأخلاق حتى نعود للسودان.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أستراليا يريد حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال
وعد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بتقديم تشريع يمنع الأطفال دون سن معينة من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
ذكرت وكالة رويترز أن ألبانيز أصدر بيانه في مقابلة تلفزيونية على هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC).
يقول ألبانيز إن الحكومة الأسترالية ستبدأ مبادرتها الخاصة بوسائل التواصل الاجتماعي باختبار تقنية التحقق من العمر في وقت ما من هذا العام.
كما لم يذكر حدًا عمريًا محددًا ولكنه قدر أنه يرغب في أن يكون الحظر للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 14-16 عامًا لأننا "نعلم أن وسائل التواصل الاجتماعي تسبب ضررًا اجتماعيًا".
أصدرت شركة ميتا بيانًا ردًا على اقتراح رئيس الوزراء مشيرة إلى أن فيسبوك وإنستغرام لديهما بالفعل حد أدنى لسن 13 عامًا للمستخدمين.
وأشارت شركة وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا إلى أنها تريد تمكين الشباب من الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي من خلال الرقابة الأبوية والمراقبة "بدلاً من مجرد قطع الوصول".
اقترح المشرعون في الولايات المتحدة ودول أخرى وحاولوا تنفيذ حد عمري فيدرالي للوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي. في العام الماضي، قدم السيناتور الأمريكي جوش هاولي مشروعين قانونيين إلى الكونجرس من شأنهما منع المراهقين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
كما أقرت ولاية يوتا قوانين في عام 2023 تتطلب من المراهقين الحصول على موافقة الوالدين وتقديم نسخة من بطاقة الهوية بدلاً من مجرد إدخال تاريخ ميلادهم للوصول إلى حساباتهم. في العام التالي، ألغت ولاية يوتا متطلبات الهوية.
أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة صحية أكبر حيث أثار الخبراء مخاوف بشأن آثارها على الصحة العقلية للمستخدمين الأصغر سنًا.
أيد خطاب مفتوح وقعه 42 من المدعين العامين الأمريكيين اقتراح الجراح العام الأمريكي فيفيك مورثي بإلزام مواقع التواصل الاجتماعي بنشر تحذيرات صحية مرئية بالطريقة التي يُطلب بها من شركات تصنيع السجائر القيام بذلك على عبوات منتجاتها.