اعتقال مؤسس تلجرام بافيل دوروف في فرنسا.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
اعتقلت السلطات الفرنسية مساء السبت بافيل دوروف، المؤسس الروسي لخدمة الرسائل تلجرام، وفقا للتقارير المحلية.
ونقلت إذاعة /تي إف /1 وقناة /بي إف إم تي في/ الفرنسيتان عن محققين قولهم، إنه جرى نقل دوروف، الذي كان مطلوبا في فرنسا، إلى مركز الشرطة.
أخبار متعلقة خسائر كبيرة.. "التعاون الإسلامي" تتضامن مع 5 دول بسبب الفيضاناتتطورات حادث طعن زولينجن.
التصيد الآلي.. يهدد مستخدمي «تلجرام» https://t.co/A2Iw43ZDcD pic.twitter.com/hfshp20g9R— صحيفة اليوم (@alyaum) April 10, 2023مؤسس تطبيق تلجراموذكرت إذاعة تي إف 1 أنه قد يتم فتح تحقيق أولي ضد دوروف اعتبارا من اليوم الأحد.
وكان دوروف، الذي أسس أيضا منصة "فكونتاكتي" الروسية للتواصل الاجتماعي، أبتكر تلجرام بمشاركة شقيقه نيكولاي، ويعد التطبيق أحد أهم الشبكات الإلكترونية في روسيا ويستخدم من قبل العديد من السلطات والسياسيين للتواصل.
وعلى الرغم من التزام الأخوين دوروف بحماية بيانات المستخدمين، فقد واجها انتقادات لعدم تعاملهما بشكل متسق مع خطاب الكراهية والتحريض على العنف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس باريس بافيل دوروف تلجرام مؤسس تلجرام فرنسا
إقرأ أيضاً:
مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري يلغي زيارته إلى فرنسا بسبب تدخل فرنسي في مشروع استثماري
أعلن مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري عن إلغاء زيارته المرتقبة إلى فرنسا، بما في ذلك اللقاء المبرمج مع منظمة أرباب العمل في فرنسا “ميديف”.
وأوضح المجلس أن قرار الإلغاء جاء على خلفية الإجراء الذي اتخذته السلطات الفرنسية، المتمثل في الضغط القوي على مسيّر مؤسسة فرنسية للنقل البحري، للعدول عن التوجه إلى الجزائر من أجل تجسيد مشروع استثماري.
وأشار المجلس إلى أن إلغاء زيارة المسير الفرنسي جاء بتحفيز مباشر من السلطات الفرنسية، بذريعة “الأزمة القائمة بين البلدين”، وهو ما اعتبره المجلس تناقضاً صارخاً مع التصريحات الرسمية التي تدعو إلى التهدئة وإعادة العلاقات الجزائرية-الفرنسية إلى وضعها الطبيعي.
وأضاف أن هذا التناقض يتجلى في خطاب السلطات الفرنسية ذاتها، التي لطالما عبّرت عن انشغالها إزاء المشاركة المحدودة للمؤسسات الفرنسية في المناقصات الدولية بالجزائر، في حين أنها تتخذ إجراءات تعرقل المبادرات الاستثمارية الخاصة.
وجدد مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري التزامه اتجاه الشراكات الدولية القائمة على مبدأ المعاملة بالمثل، الشفافية، والاحترام المتبادل، مؤكداً في الوقت ذاته أنه سيظل مجنداً للدفاع عن مصالح الاقتصاد الجزائري وفاعليه.