طلال آل الشيخ: كلنا عارفين من يدير كل شيء في الوسط الرياضي .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي طلال آل الشيخ، عن صلاحيات رؤوساء الأندية، قائلًا أن الجميع يعلمون من يدير كل شيء في الوسط الرياضي.
وصرح طلال آل الشيخ خلال لقاء مع برنامج “رياضة سكوب” : “مفترض مسمى رئيس النادي يكون مسمى الرئيس التنفيذي لكرة القدم وهو رئيس النادي والمسؤول الأول عن الاختيارات، والمدير الرياضي أو التنفيذي الرياضي يكون بعده وتكون هناك صلاحيات موزعة، ولا يكون رئيس النادي صورة لا يقدر يفعل شيء ولا يغير مدرب أو يحضر لاعب، وبعضهم يتفاجأ بصفقات تتم بين ناديه وأندية أخرى وهو لم يدري عنها”.
وأضاف: “ما يصير جهة واحدة تدير كل شيء، مثلا القادسية ورائه شركة تعمل صح ما يتحكم فيها أحد، وتتخذ القرارت مثل الهلال أحيانا يحافظ على جزء كبير من قرارته ولذلك يحافظ على تألقه”.
وتابع: “للأسف 3 من أندية الصندوق أمرها للجنة تديرها وهذه كارثة، والصندوق الآن كحالة تجارية فقط ليس كورة ومنافسة، وحتى تحقق أرباح لابد أن يكون العامل الرياضي هو الأساس”، مختتمًا: “كلنا نعرف أيش صاير في الوضع الرياضي ومن يدير كل شيء ومن يدير الأندية”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/WqZyZybBdevFdRa5.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الوسط الرياضي طلال آل الشيخ من یدیر کل شیء
إقرأ أيضاً:
لو مرتبط ببنت وأهلها عارفين هل الفترة دي تعتبر خطوبة؟.. علي جمعة يجيب
وجه أحد الشباب، سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه (لو مرتبط ببنت وأهلها عارفين هل الفترة دي تعتبر خطوبة؟).
إعلان الخطوبةوقال علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، إن هذه ليست خطوبة، فالخطوبة إعلان لترتيب الزواج، وإنما هذه العلاقة هي عبارة عن مشاعر موجودة فقط بين طرفين، وأغلب هذه المشاعر عند الاحتكاك قد تختفي.
وأضاف أنه بعد التعبير عن المشاعر قد لا تتوافق الصفات بين الطرفين فتنتهي هذه المشاعر ويختفي الحب بينهما، فوجد مشاعره تميل إلى غيرها.
كتمان الحبورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها عشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟).
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور فعلينا الكتمان.
وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.
وتابع: أيوه فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.
وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.