الإمارات.. بدء الدوام المدرسي للطلبة غداً الاثنين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
يبدأ طلاب دولة الإمارات في جميع المراحل الدراسية دوامهم للعام الدراسي الجديد غداً الاثنين 26 أغسطس (آب) 2024، وذلك وفقاً التقويم الأكاديمي للعام الدراسي 2024-2025، الذي أعلنته مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي.
وباشر الكادر التعليمي والإداري لجميع المراحل الدراسية عمله يوم الاثنين الماضي، حيث بدأ دوامهم بأسبوع التطوير المهني الذي استهدف تطوير مهارات وكفاءات كوادر الميدان التربوي.
ويبلغ عدد أيام تمدرس العام الدراسي المقبل 185 يوماً.
ووفقاً للتقويم الأكاديمي، ستكون فترة الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول في الفترة من 27 نوفمبر (تشرين الثاني) إلى 12 ديسمبر (كانون الأول) 2024، وسيتم تحليل النتائج وإصدارها في الفترة من 13 إلى 17 يناير (كانون الثاني) 2025.
أما فترة الاختبارات النهائية للفصل الثاني فستكون من 10 إلى 19 مارس (آذار) 2025، وستعلن نتائجها في الفترة من 21 إلى 25 أبريل (نيسان) 2025، فيما حدد التقويم فترة الاختبارات لنهاية الفصل الدراسي الثالث في الفترة من 10 إلى 19 يونيو (حزيران) 2025، وسيتم تحليل نتائج نهاية العام وإصدارها في الفترة من 30 يونيو إلى 2 يوليو (تموز) 2025.
وإضافة إلى العطل والإجازات الرسمية لدولة الإمارات، ستكون فترة إجازة الشتاء للطلبة في الفترة من 16 ديسمبر 2024 إلى 5 يناير 2025، وإجازة الربيع من 24 مارس إلى 13 أبريل 2025، على أن تبدأ إجازة الصيف للطلبة في 30 يونيو (حزيران).
9 مبادئ في المدارس لتحقيق السلوك الإيجابي وقيم الانتماءhttps://t.co/NyIypLGNJp pic.twitter.com/eFILACAcug
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) August 23, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية العام الدراسي المقبل الإمارات العودة إلى المدارس العام الدراسي الجديد فی الفترة من
إقرأ أيضاً:
الأعلى للآثار: المقبرة المكتشفة في سوهاج تجسد تراثًا فريدًا من عصر الانتقال الثاني
أكد محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار في المجلس الأعلى للآثار، أن الاكتشاف الأثري الجديد في جبانة جبل أنوبيس بمحافظة سوهاج، والذي يتمثل في المقبرة الملكية، يعد اكتشافًا ذا أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن المقبرة تعود إلى فترة "عصر الاضمحلال الثاني"، التي سبقت فترة حكم الهكسوس.
وأضاف عبد البديع، في مداخلة هاتفية مع قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الفترة كانت تتسم بتقسيم مصر إلى عدة أقاليم، حيث كانت كل أسرة ملكية تدير منطقة معينة، مما جعل مصر غير موحدة آنذاك.
وأوضح أن مصر الوسطى كانت تُدار من منطقة معينة، بينما كانت مصر العليا تُدار من مكان آخر، وهي فترة كانت تشوبها الكثير من الغموض بالنسبة للتاريخ المصري القديم.
وتابع عبد البديع أن المقبرة التي تم اكتشافها تتميز بتراث فريد يعود إلى عصر الانتقال الثاني، حيث تقع المقبرة أسفل الجبل وتم تبطينها بالحجر الجيري مع نقوش على جدرانها. وأكد أن المقبرة رغم بساطتها، فإنها تشبه إلى حد بعيد المقابر الخاصة بملوك الأسرة التي حكمت أبيدوس، مشيرًا إلى أنها تتميز بتراث مختلف عن العصور السابقة، مما يجعلها جزءًا مهمًا في حلقة تاريخية هامة في تاريخ مصر القديم.
غضب يمني عارم إزاء استهداف الأعيان المدنية