توضيح من قبائل عبيدة حول استهداف منشآت صافر
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
ووفق لبيان صادر عن أحرار قبيلة عبيدة بحسب ما نشرته وسائل اعلام متطابقة فان مجاميع من القبيلة، قامت بإطلاق قذائف مدفعية باتجاه منشأة صافر كرسائل تحذيرية بعد قيام القوات الأمنية التابعة للمرتزقة بمحافظة مأرب ببناء حواجز ترابية طويلة لتطويق مديرية وادي عبيدة ومنع المرور الا عبر نقاط التفتيش التابعة لها وهو ما “يعد تضييق لحريات قبيلة عبيدة ومصادرة لأراضيهم والتحكم في شؤونهم” حسب البيان.
وقال البيان ان السلطة المحلية التابعة للتحالف لم تعر أي اهتمام للرسائل المستنكرة للاستحداثات في املاك قبائل عبيدة المهجرة.. معبرة عن رفضها الكامل لأي استحداثات في أملاكها المهجرة.
ووجهت قبائل عبيدة تحذير شديد اللهجة للعاملين وأفراد الحماية لتلك الاعمال وقالت انهم سيكونون أهداف لها في أي مكان فيما اذا تفاقمت المشكلة.
وأمهلت قبائل عبيدة العاملين والشركات العاملة في المنشأة النفطية ” صافر” 24 ساعة لمغادرة المنشأة كون تلك المنشأة صارت هدف مشروع لها كونها مصدر الدعم المالي لجميع الاعمال التخريبية التي تقوم بها السلطة المحلية في مأرب التابعة للتحالف بقيادة سلطان العرادة التي تستهدف أملاك القبيلة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: قبائل عبیدة
إقرأ أيضاً:
أبرز بنود البيان العربي المشترك للدفاع عن القضية الفلسطينية
استضافت مصر اجتماعا وزاريا بمشاركة الأردن والسعودية والإمارات وقطر وفلسطين والجامعة العربية، لمناقشة تطورات الأوضاع في قطاع غزة وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار مع الجانب الإسرائيلي.
وفيما يلي أبرز بنود البيان المشترك:رحب المجتمعون باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى وأشادوا بدور مصر وقطر في تحقيقه
أكدوا ضرورة تنفيذ الاتفاق بالكامل وضمان استدامة الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية دون عوائق
شددوا على رفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أرضهم أو تقسيم قطاع غزة تحت أي ظرف
أكد الاجتماع أهمية تمكين السلطة الفلسطينية من إدارة القطاع باعتباره جزءا من الدولة الفلسطينية
جدد الحاضرون دعمهم لوكالة أونروا ورفض أية محاولات لتجاوزها أو تقويض دورها الإنساني
رحبت مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة لاستضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة في التوقيت المناسب
دعا المجتمعون إلى التنفيذ الفعلي لحل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية وحدود 4 يونيو 1967
أكد المجتمعون دعمهم للمؤتمر الدولي المزمع عقده يونيو 2025 برئاسة السعودية وفرنسا لتنفيذ حل الدولتين