عرض من الشرق الأوسط لشراء حصة في توتنهام
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
كشفت صحيفة ذا صن البريطانية عن أن سيدة الأعمال أماندا ستافيلي تتولى مفاوضات دخول طرف من الشرق الأوسط لشراء حصة في نادي توتنهام.
قال الصحيفة إن أماندا تكثف محاولاتها لشراء 25% من أسهم النادي اللندني بدعم من أشخاص من الشرق الأوسط.Amanda Staveley wants to buy £650m stake in Tottenham
✍️ @reluctantnickohttps://t.
وأوضحت: "تبلغ قيمة توتنهام 2.42 مليار جنيه إسترليني، إذ أن النادي الإنجليزي منفتح بشأن دخول مستثمرين جدد".
وأضافت: "قد تصل قيمة الصفقة إلى 650 مليون جنيه إسترليني نظير بيع 25% من أسهم السبيرز".
وتابعت: "اشترت أماندا ستافيلي البالغة من العمر 51 عاماً أسهماً في نيوكاسل في عام 2021 لكنها غادرت النادي الواقع في تاينسايد في يوليو (تموز) الماضي".
وزادت: "قامت الآن بتشكيل فريق تمويل جديد وتأمل في الحصول على حصة أولية في توتنهام، إذ تتطلع المجموعة بعد ذلك إلى شراء المزيد من أسهم النادي اللندني".
وواصلت: "قد تكون شركة ENIC، المملوكة في الغالب لصندوق عائلة جو لويس البالغ من العمر 87 عاماً والتي يشارك في إدارتها دانييل ليفي، منفتحة على البيع.
قيمة نادي توتنهام بنحو 2.42 مليار جنيه إسترليني، بحسب شركة فوربس الإعلامية العالمية".
وأردفت: "توتنهام منفتح على الاستثمار ولن تكون هناك حاجة حتى إلى أن تتخلص أماندا ستافيلي من أسهمها في نيوكاسل أولاً، حيث تبلغ حصصها في ملعب سانت جيمس بارك أقل من الحد الأقصى البالغ 9.9 في المائة لامتلاك حصة في ناديين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية توتنهام توتنهام هوتسبير
إقرأ أيضاً:
"لا أرض أخرى" يحصل على توزيع سينمائي في منطقة الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد فوزه بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي، حصل الفيلم الفلسطيني “لا أرض أخرى” الذي شارك في صنعه 4 مخرجين، على حقوق توزيع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
حصلت شركة التوزيع البارزة "فرونت رو فيلمد إنترتينمنت"، ومقرها دبي، على حقوق عرض الفيلم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من شركة "أوتلوك" النمساوية، ومن المقرر عرضه في دور العرض المقررة ثم طرحه عبر خدمات الفيديو حسب الطلب في جميع بلدان المنطقة. وفق موقع فارايتي.
حصد الفيلم الوثائقي، الذي يوثق الهدم التدريجي للمنازل والقرى الفلسطينية في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية بواسطة جرافات الجيش الإسرائيلي، جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان برلين السينمائي العام الماضي، حيث عُرض لأول مرة، وحظي بشهرة واسعة في المهرجانات، وحصد العديد من الجوائز الأخرى قبل فوزه بجائزة الأوسكار. ويشارك في إخراجه حمدان بلال، ويوفال أبراهام، وراشيل سزور، وباسل عدرا.