متحدث جيش الاحتلال: حالة طوارئ بشمال إسرائيل وأحبطنا تهديدات حزب الله
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
قال دانيال هاجاري، المتحدث باسم جيش الاحتلال، إن هناك حالة طوارئ في شمال إسرائيل، وقيود على التجمعات ونعمل على تقدير الموقف، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال: «منظومة الدفاع في الجبهة الداخلية تقدم تحديثات وهناك حاجة لليقظة والتعاون».
وواصل المتحدث باسم جيش الاحتلال: «نحذر المواطنين اللبنانيين ونقول لهم إنهم في خطر بسبب تهديدات حزب الله».
واستكمل المتحدث باسم جيش الاحتلال: «يمكن للإسرائيليين الخروج للعمل طالما كانوا في مناطق محمية وقريبة من الملاجئ».
وأردف المتحدث باسم جيش الاحتلال: «ننظر لكل التهديدات التي تواجهنا من إيران ونعمل على إزالتها، ونحبط تهديدات في جنوب لبنان وجنوب الليطاني أولا، وسنواجه أي تهديدات أخرى من لبنان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان إسرائيل المتحدث باسم جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي
أوقفت السلطات اللبنانية ثلاثة أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى حركة "حماس"، على خلفية تورطهم المحتمل في إطلاق صواريخ باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية، وفق ما أفادت به وكالة "فرانس برس" نقلاً عن مصدر أمني لبناني، يوم الأربعاء.
وبحسب المصدر، فإن الموقوفين هم فلسطينيان ولبناني، وقد جرت عمليات الاعتقال بين يومي الثلاثاء والأربعاء، في كل من بيروت وجنوب لبنان.
وأشار إلى أن التحقيقات تتعلق بصواريخ أطلقت من جنوب البلاد في 22 و28 مارس الماضي باتجاه مواقع إسرائيلية.
من جهته، نفى مصدر في حركة "حماس" أي علاقة للحركة بهذه العمليات، مؤكداً أنها "لا تقوم بأي عمل يخرب جهود التهدئة"، وأنها حريصة على أمن لبنان واستقراره.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد تصعيد عسكري دام بين حزب الله وإسرائيل، إلا أن التوتر لا يزال قائماً، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان. ففي 28 مارس، قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، في أول استهداف مباشر منذ إعلان التهدئة.
وتنص اتفاقية وقف إطلاق النار على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من المواقع التي توغل فيها جنوب لبنان، وانسحاب مقاتلي "حزب الله" حتى نهر الليطاني، إضافة إلى تنفيذ قرارات دولية تقضي بنزع سلاح الجماعات المسلحة.
ورغم ذلك، نفذت إسرائيل منذ بدء تنفيذ الاتفاق مئات الضربات الجوية والعمليات العسكرية، استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان، بزعم ضرب "بنى تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.