إعلان حالة التأهب القصوى في إسرائيل تزامنًا مع هجوم لبنان
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلنت السلطات الإسرائيلية حالة التأهب القصوى في جميع المناطق وذلك تزامنا مع شن الجيش الإسرائيلي لهجوم واسع على لبنان، وفقًا لـ"روسيا اليوم".
صفارات الإنذار تدوي الجليل الغربي شمال إسرائيل فصائل عراقية: استهداف موقع حيوي إسرائيلي في حيفا بالطيران المسير
وأمرت السلطات الإسرائيلية بفتح الملاجئ في جميع أنحاء مدينة يتح تكفا شمال شرق تل أبيب.
ووفقا لوسائل إعلام عبرية تم إغلاق مطار بن غوريون أمام الهبوط والإقلاع في ضوء الأوضاع الأمنية والهجمات الإسرائيلية على لبنان، وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن الطائرات التي كانت في طريقها لإسرائيل سيتم تحويلها لتهبط في مطارات أخرى بالمنطقة.
كما طالب الجيش الإسرائيلي السكان بالاستعداد لرد من حزب الله على الهجمات الإسرائيلية، في انتظار تحديث تعليمات الجبهة الداخلية.
وأفادت مراسلتنا، بأنه تمت دعوة الطاقم الأمني الوزاري المصغر في إسرائيل لاجتماع طارئ الساعة السابعة صباح اليوم.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت يشرفان على تنفيذ الغارات على لبنان.
من جهة أخرى، قال المتحدث باسم نجمة داود الحمراء، إن المنظمة "رفعت حالة التأهب وهي في حالة تأهب قصوى في جميع أنحاء إسرائيل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حالة التأهب القصوى السلطات الإسرائيلية لبنان الجيش الإسرائيلي الملاجئ
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: خسائر الجيش الأوكرانية بلغت 50 ألف شخص شهريًا
ذكرت وزارة الدفاع الروسية، مساء اليوم الخميس، بأن خسائر الجيش الأوكراني التي لا يمكن تعويضها بلغت نحو 50 ألف شخص شهريا خلال الأشهر الستة المنصرمة.
أوكرانيا تبحث مع الاتحاد الأوروبي بدائل المساعدات الأمريكية أكسيوس: الجيش الأمريكي نقل 90 صاروخًا من طراز باتريوت إلى أوكرانيا
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح بيان الوزارة، أنه في يناير 2025 "خسر الجيش الأوكراني 51960 شخصًا، وفي ديسمبر 2024 خسر 48470 شخصًا، وفي نوفمبر 2024 خسر 60805 شخصًا.
فيما بلغ عدد المجندين في مراكز تدريب القوات المسلحة الأوكرانية منذ حوالي ستة أشهر بالكاد يصل إلى 30 ألف شخص شهريًا، يتم إرسالهم إلى خط التماس القتالي دون التدريب المناسب، مما يؤدي إلى خفض عدد القوات المسلحة.
وبحسب البيانات الرسمية، فقد ترك حوالي 100 ألف عسكري أوكراني وحداتهم العسكرية دون إذن وفروا هاربين.
وأضاف بيان الوزارة أن "التغييرات في التشريعات التي تم إعدادها تحت ضغط الدول الغربية من قبل نظام كييف لخفض سن التعبئة من 25 إلى 18 عامًا هي الطريقة الوحيدة لزيلينسكي لتأخير الانهيار المتتالي للجبهة في دونباس لبضعة أشهر أخرى
فيما أعلنت الهيئة الفيدرالية الروسية لمراقبة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووسائل الإعلام (روسكومنادزور)، أنه في عام 2024 تم التصدي لحوالي 11 ألف هجوم إلكتروني ضد المنظمات الروسية.
وقال المكتب الصحفي لـ"روسكومنادزور": "في عام 2024، تصدى متخصصو مركز مراقبة وإدارة شبكة الاتصالات العامة لأكثر من 10.9 آلاف هجوم على منظمات مختلفة في البلاد".
وأكد المكتب الصحفي أن "سعة الهجمات وصلت إلى 2.38 تيرابت في ثانية، ووصلت سرعتها إلى 210 ملايين حزمة في الثانية، واستمر أطول هجوم 108 ساعات و24 دقيقة، حيث استهدف شركات الاتصالات".
كما رصد المتخصصون في مركز مراقبة وإدارة شبكة الاتصالات العامة 8300 عملية اختراق لتوجيه حركة المرور، وقامت شركات الاتصالات بإصلاحها.