الاحتلال يستنفر تحسبا لهجوم واسع النطاق من حزب الله.. إغلاق مطار بن غوريون
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
شنت طائرات إسرائيلية غارات عنيفة على قرى حدودية جنوبي لبنان، فيما أعلن جيش الاحتلال أن سلاح الجو هاجم أهدافا لحزب الله شكلت تهديدا.
وقال جيش الاحتلال إنه رصد استعدادا من حزب الله لإطلاق صواريخ وقذائف باتجاه مستوطناتهم وقاموا بإزالة التهديد.
وطالب السكان، بالاستعداد لرد من حزب الله والالتزام بتعليمات الجبهة الداخلية.
كما دوت صافرات الإنذار في الجليل الغربي شمال فلسطين المحتلة.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية إن رئيس الحكومة ووزير دفاعه وقادة الجيش اتخذوا قرارا بتوجيه ضربة مسبقة لحزب الله في لبنان.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أنه تم أجيل عمليات الإقلاع والهبوط للرحلات المجدولة من وإلى تل أبيب بسبب تهديدات حزب الله.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية جنوبي لبنان الاحتلال نتنياهو الاحتلال جنوب لبنان هجوم واسع المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يفجر 8 منازل في جنوب لبنان| تفاصيل
ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر 8 منازل في بلدة الطيبة جنوبي البلاد، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات نسف وتفجير في بلدة عيتا الشعب جنوبي البلاد.
وأفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء أمس الثلاثاء، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجومًا كبيرًا على بعض المناطق في جنوب لبنان.
وذكرت الوكالة اللبنانية للإعلام، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن هجومًا كبيرًا على بلدات قضاء حاصبيا، ومرجعيون والنبطية.
وتنتهي يوم الأحد المقبل 26 يناير 2025 مهلة الـ60 يومًا من اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، في وقت تتواصل فيه الخروقات الإسرائيلية للاتفاق عبر عمليات التفجير في القرى الجنوبية الحدودية وتحليق الطيران الحربي والمسير.
واتفق حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، وجيش الاحتلال الإسرائيلي على وقف إطلاق النار نهاية نوفمبر الماضي، بعد شهور من التصعيد المتبادل بينهما ما تسبب في مقتل وإصابة المئات من الجانبين، واغتيال عدد من قيادات حزب الله على رأسهم حسن نصر الله.
في سياق آخر؛ أشارت الوكالة اللبنانية إلى أن الجيش اللبناني أنجز انتشاره في منطقة العرقوب جنوبي البلاد بالتنسيق مع قوات اليونيفيل.