Threads تختبر ميزة اختفاء المنشورات بعد 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تختبر Threads خيارًا يتيح للمستخدمين وضع مؤقت انتهاء صلاحية لمدة 24 ساعة على منشوراتهم، وبعدها تختفي المنشورات وجميع الردود، على غرار القصص. وأكد متحدث باسم TechCrunch أن الميزة قيد الاختبار بين مجموعة من المستخدمين بعد أن اكتشفها المطور Alessandro Paluzzi لأول مرة في وقت سابق من هذا الصيف. يبدو الأمر أشبه كثيرًا بميزة Fleets من Twitter قبل X، والتي لم تحظ بشعبية كبيرة.
يأتي ذلك بعد بضعة أشهر من مشاركة رئيس Instagram Adam Mosseri أن Threads كانت تجرب الأرشفة التلقائية. ستسمح هذه الميزة الاختيارية للمستخدمين بتحديد تاريخ لإخفاء منشوراتهم من الخلاصة. لكن مستخدمي Threads في الماضي أشاروا إلى أنهم لا يفضلون فكرة الأرشفة التلقائية، ولم تظهر مثل هذه الميزة بعد على نطاق أوسع. وصل عدد مستخدمي Threads إلى 200 مليون في بداية شهر أغسطس، كما قدم مؤخرًا أداة تحليلية تسمى Insights للمستخدمين - وخاصة أولئك الذين لديهم عدد كبير من المتابعين - لتتبع أداء حساباتهم. كما قالت Meta إن خيار جدولة المنشورات في الطريق.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تركيا قلقة من اختفاء منظومات دفاع جوي متطورة في سورية (فيديو)
بغداد اليوم- دمشق
كشفت مصادر سورية، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، عن وجود قلق تركي من اختفاء منظومة دفاع جوي متطورة روسية المنشأ في سورية، مبينة أن انقرة تضغط على الجولاني لمعرفة مصيرها.
وقالت المصادر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الجيش السوري كان يحتفظ بمنظومة محدثة من الدفاع الجوي روسية المنشأ في معسكرات محصنة جدا في محافظة دير الزور لكنها تركت مع سقوط نظام الاسد بعد 8 من كانون الأول الجاري".
وأضافت ان "مجاميع مجهولة تضاربت الانباء حول هويتها سواء اكانت من قسد او غيرها قامت وخلال ساعات بنقلها في شاحنات ثقيلة الى مناطق مجهولة"ـ لافتة الى ان "المنظومات كانت في حالة التجهيز مع وجود صواريخ وهي تشكل خطر مباشر على أي طيران حربي او مدني اذا ما جرى استخدامها من قبل مختصين".
وأشارت الى ان "انقرة قلقة جدا من عدم معرفة مصير تلك المنظومات الجوية المحدثة وهي تضغط حاليا من خلال لقاءتها مع الجولاني من اجل معرفة اين ذهبت ايقونة منظومات الدفاع الجوي في دير الزور وهل استولى عليها الاكراد ام جماعات أخرى لان استخدامها سيؤدي الى شلل في حركة الطيران سواء التركي او غيره".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا