في ذكرى ميلاده.. كيف تحدثت ناهد السباعي عن والدها؟
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
عٌرف عنه الخروج عن المألوف في أعماله الفنية المختلفة التي حملت جوانبًا من البساطة والطرافة التي انعكست على شخصيته الحقيقية، ليظل اسم المخرج والكاتب الراحل مدحت السباعي لامعًا بعالم الفن.
كيف تحدثت ناهد السباعي عن والدها؟في لقاء تلفزيوني سابق لها مع الإعلامية والفنانة الكبيرة إسعاد يونس، ببرنامج «صاحبة السعادة»، تحدثت الفنانة ناهد السباعي عن طفولتها ونشأتها بين والدتها المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي، ووالدها المخرج الراحل مدحت السباعي، والذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1949.
ووصفت ناهد السباعي والدها بخفيف الظل، إذ عٌرف أنه شخص ذو «دم خفيف» وهو السبب الذي دفع ناهد فريد شوقي للزواج منه.
وخلال لقاءها قالت ناهد السباعي: «بابا كان دمه خفيف جدًا، ولما سألت ماما ليه اتجوزتيه قالتي عشان بيضحكني، فده كان سبب حبها لأبويا إنه بيضحكها».
أما عن عملها مع والدها قبل رحيله، قالت ناهد السباعي إن الأخير لم يرغب في التعاون معها فنيًا حتى تصبح ناجحة بمجالها: «بابا محبش اني أشتغل معاه غير لما أكون معروفة، ولما نجحت قالي بضحك إنتي شكلك بتمثلي كويس واشتغلنا سوا».
أبرز أعمال مدحت السباعيومن أشهر أعمال المخرج مدحت السباعي التي تمر ذكرى ميلاده اليوم، أفلام «قيدت ضد مجهول»، «الجريح»، «حارة الجوهري»، «ثلاثة على مائدة الدم»، ومسلسلات «نظرية الجوافة»، «أصل وخمس صور»، «ميراث الغضب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت السباعي ناهد السباعي ناهد فريد شوقي مدحت السباعی ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
ترامب: تحدثت مع الرئيس المصري حول نقل الفلسطينيين من غزة
مصر – أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إنه تحدث مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بشأن نقل الفلسطييين من غزة إلى “دول مجاورة”.
وقال الرئيس الأمريكي إنه أخبر نظيره المصري أنه يود أن يجعل أهل غزة “يعيشون في منطقة حيث يمكنهم العيش دون اضطراب أو ثورة.. عندما تنظر إلى قطاع غزة، فقد كان جحيما لسنوات عدة”، بحسب تعبيره.
يأتي الإعلان عن اتصال ترامب بالسيسي اليوم الثلاثاء، عقب اتصال كان أجراه بملك الأردن عبدالله الثاني يوم الأحد، تحدث خلال عن “نقل الفلسطينيين من غزة المدمرة إلى دول مجاورة”.
وكانت مصر والأردن جددتا موقفهما الرافض لأي مخططات إسرائيلية أو غيرها من أجل نقل سكان القطاع، معتبرتين أنها حملة تهجير ثانية.
وأعلنت وزارة الخارجية المصرية في بيان، مساء الأحد، عن تمسكها بثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية ودعت إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين.
وأكدت الوزارة أن “القضية الفلسطينية، تظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، وأن التأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هو أساس عدم الاستقرار في المنطقة”.
وأعربت مصر عن استمرار دعمها صمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، وبمبادئ القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، كما تشدد على رفضها أي مساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل، وبما يهدد الإستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلي المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
ودعت الخارجية المصرية المجتمع الدولي إلى العمل على بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام 1967.
المصدر: وكالات+RT