الجمهور يشيد بأغنية "ومازال على البال" لـ شيرين..ويدعمها بهذه العبارات
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
طرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب مؤخراً أحدث أغنياتها وهي أغنية "ومازال على البال" وهي رابع أغنيات ألبومها الجديد، وتعد هذه الأغنية هي لون جديد على الفنانة شيرين ولكن قد حذفت الأغنية من جميع مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات الإستماع، ولكن هذا الحذف لم يؤثر على نجاح الأغنية.
فقد لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا منذ الوهلة الأولي التي طرحت فيها وسرعان ما انتشرت بين الجمهور حتي بعد حذفها فيوجد الكثير من الجمهور لازال ينشر الأغنية عبر صفحاته بمواقع التواصل الإجتماعي ويعلقون عليها بالتعليقات الإيجابية التي يدعمون من خلالها فنانتهم المفضلة شيرين عبد الوهاب.
وفي سياق متصل يذكر أن أغنية "ومازال على البال" لـ شيرين هي من كلمات الشاعر تامر حسين وألحان مدين وتوزيع موسيقى توما.
تعليقات الجمهور على أغنية “ومازال على البال”
ويستعرض لكم "الفجر الفني" في هذا أبرز تعليقات الجمهور على أغنية "ومازال على البال"، وإليكم بعض التعليقات:-
(الأغنية تحفة، ايوا هي دي شيرين اللي متعودين عليها، مينفعش والله متغنيش ولا تغيبي عننا تاني، شيرين ايه الحلاوة دي، صوت مصر بجد، انتي ازاي جبارة كدة في الأغاني دي، شيرين هو إحنا لسه فوقنا من بتمني أنساك، بجد روعة، احنا محتاجين كل ساعة أغنية، شيرين مينفعش حد يختلف على صوتها، مش عارفه انتي ازاي وصفتي إحساسنا كدة، ومازال على البال فعلاً، بجد مش قادر اقفل الأغنية...)
كلمات أغنية "ومازال على البال" لـ شيرين عبد الوهاب
فاتت الايام واليوم بيجيب ١٠٠
لا بعتلي سلام ولا عرفني النية
اهو راح وارتاح وسايبني انا بستنى
غابت الافراح عالجرح الله يعينا
ومزال عالبال ومزال غالي عليا
وليالي طوال بحلم يرجع ليا
دبرني يا خال دلني وأرأف بيا
قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا
هات اللي بعيد هاتهولنا في سكتنا
فينها المواعيد فينها يا شوق دنيتنا
لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى
داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة
لسه الاحوال ما تسرش وتعبنا
هم ويتشال لما نلاقي حبيبنا
لا العين بتنام ولا عارفين نتهنى
داخلين عالعام واحنا بعيد عالجنة
ومزال عالبال ومزال غالي عليا
وليالي طوال بحلم يرجع ليا
دبرني يا خال دلني وأرأف بيا
قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا
فاتت الايام واليوم بيجيب ١٠٠
لا بعتلي سلام ولا عرفني النية
اهو راح وارتاح وسايبني انا بستنى
غابت الافراح عالجرح الله يعينا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين اغنية ومازال على البال
إقرأ أيضاً:
المفتي يدين بأشد العبارات المساعي الرامية لتهجير الفلسطينيين وتصفية القضية
أدان الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات المساعي الرامية إلى تهجير الشعب الفلسطيني، وتصفية قضيته العادلة، مشددًا أن هذه المحاولات تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وخرقًا لقرارات الشرعية الدولية.
خطورة تهجير الفلسطينيينوأكد مفتي الجمهورية أن فلسطين بكل أرضها المباركة، هي قضية مركزية للأمة الإسلامية والعربية، ولن يُسمح لأي طرف مهما كانت الظروف والتحديات، بمحاولة طمسها أو تجاهلها، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته التاريخية والإنسانية، والانتصار للحق الفلسطيني، مشيرًا إلى أن العدالة والمساواة هما السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم في المنطقة، وأن الشعب الفلسطيني الذي عانى ويلات القتل والتجويع والتدمير والمبيت في العراء، لن يساوم على حقه في الحرية والكرامة وسيظل صامدًا أمام هذه المحاولات الخبيثة، متمسكًا بكل ذرة من تراب أرضه، بل إن هذه المحن لن تزيده إلا قوة وعزيمة في مواصلة نضاله حتى يستعيد حقوقه المغتصبة، ويشهد على ذلك تلك الجموع التي لم ترهبها المحن ولم تكسرها الآلام، إذ عادت من الجنوب إلى الشمال، متجهة إلى ديارها المدمرة، عازمة على إعادة بنائها وإحيائها من جديد، في مشهد يجسد إرادة الحياة وعظمة الإيمان بالحق، لتكتب بذلك صفحة خالدة في سجل الصمود والتحدي، مقدمة أروع الأمثلة وأسمى النماذج في التمسك بالأرض والهوية.
ضرورة توحد الأمة الإسلامية والعربية وتكاتفها صفًا واحدًاوطالب مفتي الجمهورية بضرورة توحد الأمة الإسلامية والعربية وتكاتفها صفًا واحدًا، بما تَحمِلُهُ من مسؤولية دينية و تاريخية وأخلاقية تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا أن هذه اللحظة التاريخية تتطلب تضافر الجهود وتفعيل التضامن الإيجابي في مواجهة التحديات المصيرية التي تعصف بالمنطقة، وأوضح أن المواقف الحاسمة والواضحة من جميع الدول والهيئات الدولية التي تتبنى العدالة والحق، هي السبيل الوحيد لتحقيق النصر للقضية الفلسطينية، و وقف كافة محاولات الاستهداف والتشويه لحقوقه المشروعة.
وأشاد المفتي، بالتعامل الحكيم والراسخ للدولة المصرية مع القضايا المصيرية المتعلقة بالقدس وفلسطين، مؤكدًا أنها كانت ولا تزال حائط الصد الأول ضد محاولات التهجير القسري والتهديدات التي تواجه الشعب الفلسطيني.
وأثنى على الدور الذي تقوم به مصر في دعم حقوق الفلسطينيين، سواء على المستوى السياسي أو الدبلوماسي أو الإنساني، في مواجهة الضغوطات الدولية والمحاولات التي تسعى لطمس معالم القضية الفلسطينية، مع سعيها المستمر والدائم لتحريك المجتمع الدولي للاضطلاع بدوره تجاه هذه القضية التاريخية.