مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس أمس الأربعاء، مرتفعًا 41.94 نقطة ليقفل عند مستوى 11286.21 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 5.6 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 245 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 145 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 68 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات اتحاد الخليج الأهلية، ونادك، وأنابيب، واللجين، والباحة الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات مجموعة صافولا، ومجموعة فتيحي، والمواساة، والخليج العامة، واليمامة للحديد الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.95% و 7.45% .
فيما كانت أسهم شركات الباحة، وأرامكو السعودية، وأمريكانا، وشمس، ودار الأركان هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وسابك، والإنماء، والأهلي هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 162.71 نقطة ليقفل عند مستوى 23702.46 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 36.5 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر مليون و800 ألف سهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورصة السعودية الأسهم المتداولة مؤشرات البورصة البورصة الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا ترتفع لتنهي أطول سلسلة خسائر في أكثر من شهرين
شهد مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا ارتفاعا، الخميس، لينهي أطول سلسلة خسائر له في أكثر من شهرين بدعم من صعود أسهم الطاقة والتكنولوجيا، في حين دعم التوتر الجيوسياسي الطلب على أصول الملاذ الآمن.
تحركات الأسهم
صعد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.5 بالمئة ليكسر سلسلة خسائر استمرت لأربع جلسات.
ودفعت حالة الغموض التي تكتنف الصراع المتصاعد بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى الارتفاع، مما أدى إلى تقدم المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 1.3 بالمئة.
وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الصناعات الدفاعية 1.5 بالمئة.
وصعدت أصول الملاذ الآمن بما في ذلك الذهب والفرنك السويسري والدولار خلال اليوم.
ورغم صعوده لمستويات غير مسبوقه في وقت سابق من العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500"، إذ تضرر بسبب التأثيرات المحتملة على القارة الأوروبية بعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية والمخاوف بشأن الإنفاق الصيني والمتاعب الاقتصادية في منطقة اليورو.
وبينما قال أحد صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي إن زيادة الرسوم الجمركية في عهد ترامب لا تغير توقعات التضخم في أوروبا، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى أنه من السابق لأوانه البدء في تقييم تأثير الانتخابات على السياسة النقدية.
وعلى صعيد متصل، انخفضت ثقة المستهلكين في منطقة اليورو 1.2 نقطة في نوفمبر من أكتوبر تشرين الأول وصولا إلى سالب 13.7 نقطة.