تنحي محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب عن قضاياها
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
القاهرة
تنحي المستشار القانوني ياسر قنطوش عن تولي قضايا الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، وكذلك تنحيه أيضا عن كونه محاميها الخاص، على خلفية مداخلة شيرين مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس الجمعة.
وقال قنطوش في بيان صحفي: “لم أخسر قضية دافعت فيها عن الفنانة شيرين عبد الوهاب منذ عملي معها قبل سنوات، وما ذُكِر في مداخلتها مع الإعلامي عمرو أديب كانت تقصد به أحد المحامين الذي كان مسؤولا من قبلي عن قضاياها مع شركة روتانا”.
وأكد أن الإعلامي عمرو أديب اقتطع جزءا كبيرا من لقائه مع شيرين عبر برنامج “الحكاية” واكتفى بعرض دقائق قليلة لم توضح موقف الفنانة مع شركة “روتانا”.
ولا تزال الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب تواصل حربها مع شركة “روتانا” للإنتاج الموسيقي، بعد حذف الشركة أربع أغان للمطربة بعد طرحها على الإنترنت.
والجدير بالذكر أن شيرين صرحت في حديثها مع عمرو اديب “أنا سجن النساء واحشني جدا. مستعدة أتسجن عادي جدا. نفسي أجرب تجربة سجن النساء.. سأكون ملكة في السجن”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شيرين عمرو أديب مصر شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة
الثورة نت/وكالات أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، اليوم الأحد، أن إعلان العدو الصهيوني وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، هو تأكيد جديد بعدم التزامه بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح، ويعد استمرارا لحرب الإبادة ضد شعبنا، وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه. وشدد معروف في تصريح “متلفز” إلى أن يؤكد العدو مجدداً تجاهله للقوانين الدولية، وضربه عرض الحائط بالشرعية الدولية لحقوق الإنسان، فمنع إدخال المساعدات يعني فعليا حرب تجويع على أهالي القطاع، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات في توفير غذائهم لتوقف كل قطاعات العمل والإنتاج بسبب آثار محرقة العدو. وقال: “حذرنا منذ اليوم الأول من مغبة الصمت على خروقات العدو وعدم الضغط عليه، في ظل تواصل انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية داخل قطاع غزة”. وطالب معروف، الوسطاء كضامنين للضغط على العدو لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله، وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى قطاع غزة. كما طالب، بموقف عربي إسلامي موحد، وموقف دولي صارم للضغط على الاحتلال ومن يسانده في جرائمه، لوقف هذه الجريمة الجديدة من الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة بالتجويع ضد أكثر من ٢،٤ مليون إنسان.