نسمة محجوب عن حفلها بمهرجان القلعة: «مكنش نفسي تخلص»
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعربت المطربة نسمة محجوب عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام، عن سعادتها بنجاح حفلها في مهرجان القلعة والذي رفع شعار كامل العدد.
ونشرت نسمة محجوب فيديو من الحفل، معلقة: «شكلكم حلو أوي ومفيش في جمالكم، مكنش نفسي أخلص الحفلة بسببكم، شكراً لمحبتكم الغالية».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Nesma Mahgoub نسمة محجوب (@nesmahgoub)
حفل نسمة محجوب بمهرجان القلعةأحيت المطربة نسمة محجوب حفل غنائي رفع شعار كامل العدد في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء في دورته الـ32، والذي لاقي إقبالا كبيرا من جمهور ومحبي نسمة محجوب.
وقدمت نسمة محجوب خلال الحفل عددا من أغانيها الجديدة والقديمة منها «يا محروسة، والوقت يعدي ، وخصوصا راجل»، كما حرصت على الغناء لفيروز، بالإضافة لتقديمها أغاني بلغات أجنبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نسمة محجوب المطربة نسمة محجوب نسمة محجوب
إقرأ أيضاً:
ليس 8 مليارات نسمة.. مفاجأة بشأن التعداد الحقيقي لسكان الأرض
تُظهر دراسة جديدة نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية أن كوكب الأرض قد يكون مزدحمًا بالسكان أكثر مما كنا نفترض سابقاً.
تشير النتائج إلى أن التقديرات الحالية لسكان الأرض لم تأخذ في الاعتبار بشكل دقيق الأعداد الموجودة في المناطق الريفية، مما يعني أن الإحصاءات قد تقلل من الأعداد الحقيقية للسكان.
السكان في المناطق الريفيةللقيام بالتعداد السكاني، تعتمد الإحصاءات عادةً على تقنية تُعرف باسم "فكرة الشبكة"، حيث يتم تقسيم العالم إلى مربعات صغيرة ويتم تقدير عدد السكان في كل مربع بناءً على بيانات الإحصاءات الرسمية.
ومع ذلك، النتائج تُظهر أن هذا النهج غالباً ما يركز على المناطق الحضرية، بينما تُهمل المناطق الريفية بشكل كبير، مما يؤدي إلى عدم دقة قياس عدد السكان في تلك المناطق.
تشير الأرقام إلى أن المناطق الريفية تمثل حوالي 43% من سكان العالم، الذين يبلغ عددهم حاليًا أكثر من 8 مليارات نسمة.
إذا كانت الدراسة الجديدة صحيحة، فقد يشير ذلك إلى أنه يمكن أن يكون هناك بالفعل مليارات الأشخاص غير المحتسبين ضمن التعدادات العالمية.
نتائج الدراسة الجديدةقام فريق البحث، بقيادة المهندس البيئي خوسياس لانج ريتر من جامعة آلتو في فنلندا، بتحليل بيانات السكان من عام 1975 إلى 2010، مع التركيز على آثار بناء السدود على إزاحة الأشخاص من المناطق.
قارن الباحثون بين العدد الرسمي للمنازل في المناطق المتأثرة بمشروعات السدود والعدد الفعلي للأشخاص الذين كانوا يقيمون هناك، مما أدى إلى اكتشاف تفاوت كبير بين تقديرات السكان والأرقام الفعلية.
يشير الباحثون إلى أن هذا التباين الكبير يعزى إلى نقص البيانات المتاحة حول المناطق الريفية، حيث تسجل المعلومات بشكل أقل مقارنةً بالمناطق الحضرية.
يقول لانج ريتر: "النتائج مثيرة للإعجاب، حيث تم استخدام مجموعات البيانات هذه في الآلاف من الدراسات الأخرى لدعم عمليات اتخاذ القرارات، ولكن لم يتم تقييم دقتها بشكل منهجي".
على الرغم من النتائج المثيرة التي توصلت إليها الدراسة، ليس الجميع متفقًا على تلك الاستنتاجات. بعض العلماء الذين لم يشاركوا في الدراسة شككوا في دقة النتائج، مشيرين إلى أن التحسينات في تكنولوجيا صور الأقمار الصناعية وجودة جمع البيانات في بعض البلدان قد تؤدي إلى تقليل هذه الفجوات.