وصفة بالأعشاب المنزلية لعلاج تساقط الشعر
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
وصفة مميزة للتخلص من تساقط الشعر بطريقة طبيعية آمنة ومكونات متوفرة
مقادير الوصفة
2 معالق زعتر مطحون
2 معالق إكليل الجبل مطحون
2 معالق سمسم مطحون
قليل من الزيت الخاص بشعرك
طريقة العمل
ضعي جميع المكونات في حمام مائي ساخن لمدة 10 دقائق
اخلطيهم جيداً بملعقة خشبية
ارفعيه واتركيه جانبا ليهدأ قليلا
خذي مقدار 4 ملاعق من الخليط
ضعي له ماء بصلة مفرومة ناعم ومصفاه
طبقي الخليط علي شعرك
ثم اغسليه بعد ساعتين
يكرر 3 مرات بالاسبوع
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: لعلاج تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
تحذير من وصفة تبييض الأسنان الشعبية.. تلف للمينا وتنشيط للأوساخ
شددت الدكتورة إيناس طلعت، عميدة كلية طب الأسنان بنات جامعة الأزهر بالقاهرة، على إجراء تبييض الأسنان تحت إشراف طبيب مختص لضمان سلامة الأسنان وتحقيق نتائج فعّالة.
وقالت عميدة كلية طب الأسنان بنات جامعة الأزهر بالقاهرة، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأربعاء: “توجد طرق عدة لتبييض الأسنان، بما في ذلك التبييض الخارجي والتبييض الداخلي، من الضروري أن يتم استخدام هذه الطرق تحت إشراف طبيب أسنان مؤهل لضمان تحقيق أفضل النتائج وتفادي أي مخاطر”.
أطعمة تسبب تصبغ الأسنان .. أبرزها القهوةوأضافت: "استخدام منتجات تبييض الأسنان غير المعتمدة أو تلك التي تُباع في الأسواق دون إشراف طبي يمكن أن يتسبب في تلف طبقة المينا التي تحمي الأسنان، هذا التلف قد يؤدي إلى خشونة الأسنان، مما يسهل تراكم الأوساخ والبقع ويجعل الأسنان أكثر عرضة للتآكل والحساسية".
وأشارت إلى أهمية التبييض الدوري للأسنان تحت إشراف طبيب أسنان، قائلة: “نوصي بإجراء تبييض الأسنان بشكل دوري كل ستة أشهر باستخدام تقنيات وآلات متخصصة تحت إشراف الطبيب لضمان الحفاظ على صحة الأسنان وتحقيق نتائج مرضية، الطبيب هو الشخص الأنسب لتقديم النصائح والتوجيهات بشأن المواد المناسبة وطرق التبييض الآمنة”.
فوبيا طبيب الأسنانوشددت على أهمية بناء الثقة بين طبيب الأسنان والمريض كأحد العوامل الأساسية لتحقيق نجاح العلاج.
وقالت: “من المعروف أن زيارة طبيب الأسنان فوبيا، ويمكن أن تكون تجربة مقلقة للمريض، خاصةً عندما يكون جالسًا على كرسي الأسنان ولا يعرف ما يحدث في فمه، الألم الذي قد يشعر به المريض في الأسنان يمكن أن يزيد من شعوره بالرهبة”.
وأضافت: “قبل بدء أي علاج، من الضروري أن نهيئ المريض نفسيًا ونبني معه علاقة من الثقة، يجب أن يشعر المريض بالراحة والأمان، ويكون واثقًا من الطبيب الذي يعالجه، حتى لو تم تنفيذ العلاج بشكل مثالي، فإن عدم وجود ثقة متبادلة يمكن أن يؤثر سلبًا على قبول المريض للعلاج، لذلك، نركز في الكلية على تدريب الطلاب على كيفية بناء هذه الثقة مع المرضى”.
ودعت إلى أهمية إدراك هذه الجوانب النفسية في العمل الطبي لضمان تقديم أفضل رعاية ممكنة وتحقيق نتائج إيجابية في علاج المرضى.