اللاعبون الأكثر تتويجاً بالألقاب في تاريخ كرة القدم (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
سيطر الأرجنتيني ليونيل ميسي على قائمة اللاعبين الذين حققوا أكبر عدد من الألقاب في تاريخ كرة القدم، مسجلاً 45 لقباً، بفارق كبير عن منافسه التقليدي البرتغالي كريستيانو رونالدو بـ10 ألقاب، الذي حقق طيلة مسيرته 35 لقباً فقط، وحلّ في المرتبة الثانية اللاعب البرازيلي داني ألفيس بتحقيقه 43 لقباً.
وضمت القائمة اللاعب العربي المصري حسام عاشور في المرتبة الثالثة بتحقيقه 39 لقباً.
وفيما يلي إنفوغراف بتصنيف اللاعبين الأكثر تحقيقاً للألقاب عبر التاريخ:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ميسي البرتغالي رونالدو رونالدو البرتغال ميسي داني ألفيش رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ريان غيغز.. من أسطورة مانشستر يونايتد إلى رجل أعمال
بعد مسيرة كروية استثنائية استمرت 24 عاما مع مانشستر يونايتد قرر ريان غيغز الاعتزال عام 2014، لكنه بدأ مسيرة أخرى في عالم التدريب والإعلام والأعمال محققا إنجازات مبهرة.
ويملك غيغز سجلا حافلا بالألقاب، بينها 13 لقبا في البريميرليغ ولقبان في دوري أبطال أوروبا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حاسوب عملاق يتوقع الترتيب النهائي للبريميرليغlist 2 of 2غوارديولا يروي موقفا طريفا وقع للأوزبكي خوسانوفend of listويعد غيغز أحد عناصر الجيل الذهبي في فريق "الشياطين الحمر"، إذ نشأ مع ديفيد بيكهام وبول سكولز، وكان واحدا من مجموعة من اللاعبين احترفوا عام 1991 وهو في سن الـ17.
ولعب غيغز مع مانشستر 963 مباراة آخرها في 6 مايو/أيار 2014 ضد هال سيتي في المرحلة الـ34 من الدوري، وأحرز مع مانشستر يونايتد (الفريق الوحيد الذي دافع عن ألوانه) 34 لقبا في مختلف المسابقات.
وبدأ غيغز بعد الاعتزال العمل مساعد مدرب في مانشستر يونايتد في فترة تولي المدرب الهولندي لويس فان خال القيادة، واستمر في هذا المنصب حتى عام 2016، فأسهم في تطوير الفريق وإعداد اللاعبين الشباب.
وفي الأخير قرر غيغز مغادرة النادي بعد أن أقيل فان خال، لينطلق في مهمة جديدة عندما عُيّن مدربا للمنتخب الويلزي في 2018.
عمل غيغز على تحسين أداء الفريق في التصفيات الأوروبية والعالمية، ورغم التحديات التي واجهها فإنه أظهر التزاما بتطوير المواهب الشابة من أجل بناء فريق قوي قادر على المنافسة على الساحة الدولية.
ولم يكتف غيغز بالتدريب فقط، إذ اقتحم عالم الإعلام الرياضي، وظهر محللا رياضيا في العديد من البرامج الرياضية المعروفة مثل "سكاي سبورتس".
إعلانوبفضل معرفته الواسعة بخفايا اللعبة وتكتيك الفرق كان له دور بارز في تحليل المباريات الكبرى، خاصة في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليظل محط أنظار عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم.
ولاحقا، أصبح غيغز ضمن مجموعة مالكي نادي "سالفورد سيتي" الذي يملكه مجموعة من لاعبي مانشستر يونايتد السابقين.
ويهدف النادي الصاعد إلى تحقيق النجاحات في البطولات الإنجليزية الكبرى، مما يتيح لغيغز فرصة للإسهام في تطوير كرة القدم على مستوى الأندية.
ورغم بعض التحديات القانونية التي مرت بها حياة غيغز الشخصية -بما في ذلك القضايا التي كانت تشغل وسائل الإعلام في عام 2020- فإنه تم إسقاط التهم الموجهة إليه في قضية الاعتداء على امرأتين لعدم توفر الأدلة الكافية.
ورغم ذلك فإن غيغز استمر في مسيرته الجديدة بثبات، ملتزما بتطوير حياته المهنية والشخصية.
وفي نهاية المطاف نجح غيغز في أن يعيد تعريف مسيرته بعد الاعتزال، إذ نجح في مجالات متعددة، مثل التدريب والإعلام والأعمال، ليظل واحدا من أبرز الشخصيات الرياضية التي أثرت في عالم كرة القدم، سواء داخل المستطيل أو خارجه.