الأسبوع:
2025-03-04@16:26:09 GMT

الحق الفرصة.. آخر موعد لحجز شقق فالي تاورز

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

الحق الفرصة.. آخر موعد لحجز شقق فالي تاورز

شقق فالي تاورز.. طرحت وزارة الإسكان وحدات إضافية في مشروع فالي تاورز، ليصبح إجمالي الوحدات 2406 جاهزة للاستلام الفوري بدلا من 984 وحدة.

شقق فالي تاورز 2024

ومشروع فالي تاورز تم تنفيذه في موقع متميز بمدينة حدائق أكتوبر، على طريق الواحات وبالقرب من المتحف المصري، ويطل مباشرة على الأهرامات.

والطرح يأتي في إطار جهود الدولة ممثلة في وزارة الإسكان وجهاتها المختلفة، لتوفير الوحدات السكنية بمختلف أنواعها لتلبية رغبات شرائح المجتمع المتنوعة في الحصول على الوحدات السكنية المناسبة.

مساحات الوحدات تتراوح بين «95م2: 100م2» والتقديم والحجز عبر موقع مسكن من خلال الرابط من هنـــــــــــــــا.

شقق فالي تاورز أنظمة سداد شقق فالي تاورز

وحددت الوزارة سعر المتر ب15 ألف جنيه، ونستعرض أنظمة سداد الشقق كالتالي:

-سداد جدية حجز بمبلغ 150 ألف جنيه، إضافة لمبلغ 1000 جنيه مصاريف دراسة دفعة واحدة لا تتجزأ.

-استكمال سداد 20% إضافة إلى «1% مصاريف إدارية + 0، 5% لصالح مجلس الأمناء» من إجمالي ثمن الوحدة، خلال شهر من تاريخ انتهاء إجراءات القرعة العلنية اليدوية.

-سداد 10% من إجمالي ثمن الوحدة عند الاستلام، وسداد وديعة الصيانة طبقا لكراسة الشروط.

شقق فالي تاورز حدائق أكتوبر

-سداد باقي ثمن الوحدة «70%» على أقساط ربع سنوية متساوية بحد أقصى 7 سنوات محملة بالفائدة على رصيد المدين، تُعادل سعر الفائدة المعلنة في البنك المركزي المصري وقت الطرح بالإضافة إلى «2% طبقا لتعليمات وزارة المالية + 0، 5% مصاريف تحصيل».

-يستحق القسط الأول بعد 3 أشهر من تاريخ استلام الوحدة مع تقديم شيكات آجلة بالأقساط بها قبل الاستلام.

-فى حالة رغبة المواطن سداد كامل الثمن، أو سداد جزء مقدم من باقي ثمن الوحدة «سداد معجل» بما يتجاوز نسبة 30% المطلوبة والمحدد توقيتاتها، يتم إعادة حساب الجدولة على الرصيد المدين وفقا للقواعد والنظم المالية والمحاسبية، مع الالتزام بنسبة الفائدة المعلنة بالبنك المركزي المصري وقت الطرح.

اقرأ أيضاًشقق فالي تاورز حدائق أكتوبر.. الأسعار وآخر موعد للحجز

شروط وخطوات حجز شقق «فالي تاورز».. تعرف عليها

آخر موعد لحجز وحدات مشروع «فالي تاورز»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مشروع فالي تاورز فالي تاورز كراسة شروط فالي تاورز فالي تاورز حدائق اكتوبر شقق فالي تاورز سعر شقق فالي تاورز حجز مشروع فالي تاورز فالي تاورز 2024 تفاصيل مشروع فالي تاورز مشروع الإسكان فالي تاورز وحدات فالي تاورز شقق فالی تاورز

إقرأ أيضاً:

رمضان.. بين غفلة النادم وشكر المدرك للفضل!

جميل القشم

ها هو رمضان، الزائر الذي ننتظره عاما كاملا، يدخل بيوتنا وقلوبنا محملا بالبركة والرحمة، لكنه ما يلبث أن يمضي بخفة، تاركا أثرا عميقا في نفوس من وعى قيمته. في المقابل، يبقى حسرة في قلوب من فرط في لحظاته الثمينة.

الأيام تمضي سريعا، ومع كل رمضان يرحل نجد أنفسنا بين نادم لم يغتنم الفرصة، وهناك من يكون شاكرا أدرك الفضل وعاش أيامه ولياليه كما ينبغي، الفرق بينهما ليس سوى وعي بقيمة الوقت في هذا الشهر الكريم.

ليس هذا الشهر كسائر الأيام، فالساعات فيه غالية، والأعمال قد تكون الفارق بين العتق من النار أو البقاء في دائرة الغفلة، ومع ذلك، كم من الناس يمر عليهم رمضان كغيره من الشهور، منشغلين بدنياهم، غافلين عن كنوزه، يتناسون أن الفرصة التي بين أيديهم قد لا تتكرر، وأن العمر قد لا يمهلهم حتى يعودوا لما فاتهم.

نحن الآن في أيام رمضان المباركة، حيث الأجواء مفعمة بالإيمان والروحانية، والأبواب مفتوحة لمن أراد أن يتقرب إلى الله. الفرصة ما زالت سانحة، واللحظات بين أيدينا، فكيف سنغتنمها؟ العبرة ليست فقط بالبدايات، بل بالاستمرار في الطاعة والحرص على أن يكون هذا الشهر نقطة تحول في حياتنا.

هناك من يملأ نهاره بالصيام وذكر الله، وليله بالقيام والدعاء، فيعيش رمضان بروحه وجسده، ويشعر بحلاوة الطاعة ولذة القرب من الله، وعلى الجانب الآخر، هناك من يضيع أوقاته فيما لا ينفع، منشغلا بأمور تبعده عن جوهر هذا الشهر الكريم، الفرق بينهما هو إدراك القيمة الحقيقية لرمضان، فهل سنكون من المدركين أم الغافلين؟

الفرصة ما زالت قائمة لمن أراد أن يلحق بركب الصالحين، التوبة الصادقة مفتاح البداية، والإقبال على القرآن يجعل للوقت بركة ومعنى. القيام بين يدي الله في جوف الليل باب من أبواب الرحمة، والصدقة طريق لتطهير النفوس ونشر الخير. كل عمل صالح في هذا الشهر يفتح لنا أبواب الأمل ويضعنا على طريق الفلاح.

رمضان ليس مجرد أيام نعيشها، بل فرصة عظيمة لإعادة ترتيب أولوياتنا وتصحيح مسارنا. هو موسم الطاعات الذي يمنحنا طاقة إيمانية تعيننا على باقي العام، فمن وعى ذلك، عاش رمضان كما ينبغي، ومن غفل عنه، فقد خسر كنزا لا يعوض.

ما زالت أمامنا لياليه وساعاته، فهل سندرك قيمتها ونحسن استغلالها؟ أم سنتركها تمضي دون أن نخرج منها بتغيير حقيقي؟ الخيار بأيدينا، فلنغتنم رمضان بكل ما فيه، حتى يكون شاهدا لنا لا علينا.

مقالات مشابهة

  • ٣٦ مليون دولار إجمالي قيمة الصادرات الزراعية محافظة الإسماعيلية خلال الشهرين الماضيين
  • الهلال يشترط تقليص المبلغ لتقديم موعد سداد دفعة متعب الحربي
  • المركزي يعلن ارتفاع نسبة الائتمان النقدي إلى إجمالي الودائع للمصارف العاملة في العراق
  • تسهيلاً علي الركاب.. السكة الحديد توفر خيارات متعددة لحجز التذاكر والدفع
  • حتى 15 مليون جنيه.. برامج تمويل تشطيب الوحدات السكنية في 3 بنوك
  • الهريفي يعلق على ضياع هدف محقق من تاليسكا في الدوري التركي
  • الإحصاء: إجمالي إمدادات الطاقة 92 ألف طن مكافئ نفط.. والغاز الطبيعي الأكبر
  • الإسكان الاجتماعي: 2.1 مليون مواطن تقدموا لحجز وحدات سكن لكل المصريين منذ 2014
  • محافظ المنوفية يتابع جهود الوحدات المحلية في رفع الإشغالات والتعديات
  • رمضان.. بين غفلة النادم وشكر المدرك للفضل!