الوطن:
2025-03-14@22:47:20 GMT

حسام داغر: مهرجان العلمين يشهد زخما ثقافيا كبيرا

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

حسام داغر: مهرجان العلمين يشهد زخما ثقافيا كبيرا

قال الفنان حسام داغر، إنها ليست المرة الأولى التي يزور فيها مهرجان العلمين، الذي شهد نسخته الأولى، مؤكدا أنه أنه تفاجأ بالتطور السريع للعلمين الجديدة بين النسختين الأولى والثانية، خاصة أن كل شيء مبني بها على أعلى مستوى، وكان من الصعب تحويل مدينة مليئة بحقول الألغام إلى هذه الطبيعة الساحرة.

وأضاف «داغر» خلال لقاء خاص مع الإعلامي كريم كوجك خلال برنامج «من العلمين»، المذاع عبر قناة «ON»، أن العلمين الجديدة تذكره بالمدن الأوروبية.

طبيعة مصر الساحرة تجذب السياح إليها 

وتابع: «المهرجان يشهد زخما ثقافيا وتنوع كبيرا في الفعاليات والأنشطة التي ترضي جميع الأذواق»، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك أشياء لم يرَ مثلها في العالم كله، وطبيعة مصر الساحرة والأجواء تشد جميع السياح من كل أنحاء العالم لزيارة مصر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان العلمين مدينة العلمين الجديدة

إقرأ أيضاً:

لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف تقرير أنه على مدى ثلاثة عقود، هيمن حزب الله على المشهد السياسي والعسكري في لبنان، مقدمًا نفسه كحركة مقاومة بينما يدفع البلاد بشكل منهجي نحو المزيد من التدهور والدمار.

وبحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية فإن الحرب الأخيرة، التي أسفرت عن دمار غير مسبوق وانهيار اقتصادي، ليست سوى الفصل الأخير في تاريخ طويل من تصرفات حزب الله المتهورة التي شلت لبنان.

وبينت الصحيفة أنه منذ ظهوره في الثمانينيات، انخرط حزب الله في صراعات عديدة، بشكل رئيسي مع إسرائيل، وفي كل مرة جر لبنان إلى حروب مدمرة. حرب 2006 وحدها تسببت في أضرار تجاوزت 3.6 مليار دولار، وتشريد مئات الآلاف وتدمير البنية التحتية الحيوية.
ومؤخرًا، أدى الصراع بين أكتوبر 2023 وديسمبر 2024 إلى تفاقم وضع لبنان الهش بالفعل، مما أدى إلى أضرار تزيد عن 6.8 مليار دولار، وانكماش اقتصادي بنسبة 7.1% في عام 2024، وتشريد ما يقرب من مليون شخص.
وبحسب الصحيفة، مع ذلك، فإن الدمار الذي ألحقه حزب الله يتجاوز بكثير الصراعات العسكرية. على مدى الثلاثين عامًا الماضية، رسخ الحزب نفسه في النظام السياسي اللبناني، وسيطر على المؤسسات الرئيسية وعطل الإصلاحات الأساسية. بدلًا من الاستثمار في ازدهار البلاد، أعطى حزب الله الأولوية لتوسعه العسكري، وحول مليارات المساعدات والموارد لتمويل عملياته شبه العسكرية بينما تنهار البنية التحتية في لبنان.

ونوهت الصحيفة أن لبنان كان يعرف ذات يوم باسم "سويسرا الشرق الأوسط"، مركزًا إقليميًا للخدمات المصرفية والسياحة والتجارة، لكن اليوم، تحت تأثير حزب الله، أصبح مرادفًا للانهيار المالي وعدم الاستقرار السياسي.

ومنذ عام 2019، عانى لبنان من واحدة من أسوأ الأزمات الاقتصادية في التاريخ الحديث، حيث فقدت عملته أكثر من 95% من قيمتها، وجمدت البنوك حسابات المودعين، وارتفعت معدلات الفقر إلى أكثر من 80%.
وأشارت الصحيفة إلى أن دور حزب الله في عمليات التعريب والفساد والتجارة الحدودية غير القانونية أدت إلى زيادة شل الاقتصاد، أدت سيطرة الحزب على طرق التهريب الرئيسية إلى خسارة مليارات الإيرادات للحكومة اللبنانية، مما أدى إلى تفاقم أزمة الديون في البلاد.

في الوقت نفسه، امتنع المانحون الدوليون مرارًا وتكرارًا عن تقديم المساعدة المالية بسبب قبضة حزب الله على السلطة ورفضه تنفيذ إجراءات مكافحة الفساد، بحسب الصحيفة.

مقالات مشابهة

  • "القمر الدموي".. أين ومتى يُمكن مشاهدة هذه الطاهرة الفلكية الساحرة؟
  • وزير الثقافة الأردني: "هنا الأردن ومجده مستمر" شعار مهرجان جرش في دورته الـ39
  • طرح الأسبقية الثانية من المرحلة الأولى بمدينة رفح الجديدة
  • الأمير حسام بن سعود يقلّد مدير الدفاع المدني بالباحة رتبته الجديدة ويطّلع على التقرير السنوي لإنجازات المديرية
  • رئيس جهاز "العلمين الجديدة" يعلن عن انطلاق الدورة الرمضانية باستضافة مركز مارينا السياحي
  • الصِّيغة الجديدة لأمْرَكة العالم
  • الكرملين: المناطق الجديدة التي ضمتها روسيا واقع لا جدال فيه
  • لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله
  • مهرجان ليالي العرفان يشهد حركة شرائية ملحوظة
  • مانوس برنامج ذكاء اصطناعي صيني جديد يثير قلقا كبيرا