توت عنخ آمون يستعد لبطولة شمال إفريقيا بـ انتصارين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
حقق فريق توت عنخ آمون للسيدات انتصاران خلال معسكره الودي المقام في مدينة عمان الأردنية، استعدادا للمشاركة في تصفيات بطولة شمال إفريقيا.
توت عنخ آمون يستعد لبطولة شمال إفريقياوفازت سيدات توت عنخ آمون على نادي عمان برباعية نظيفة، وفازت على الاتحاد الأردني بهدفين مقابل هدف.
وتوج توت عنخ آمون لأول مرة في تاريخه بالثنائية المحلية (الدوري المصري الممتاز للكرة النسائية، وكأس مصر) هذا العام.
وسافر فريق توت عنخ آمون إلى الجزائر من أجل بدأ مشواره في تصفيات بطولة شمال إفريقيا.
تبدأ سيدات توت عنخ آمون مشوارهن في تصفيات شمال إفريقيا بمواجهة الجمعية النسائية بسوسة
وفي المباراة الثانية يواجه فريق توت عنخ آمون مع أقبو الجزائري يوم 27 أغسطس، ثم الجيش الملكي المغربي يوم 30 من نفس الشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توت عنخ أمون بطولة شمال افريقيا سيدات توت عنخ آمون مدينة عمان الأردنية الاتحاد الأردني نادي عمان شمال إفریقیا توت عنخ آمون
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.