صحيفة اليوم:
2025-03-17@01:27:45 GMT

مقتل وإصابة 10 أشخاص في هجوم روسي شرقي أوكرانيا

تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT

مقتل وإصابة 10 أشخاص في هجوم روسي شرقي أوكرانيا

قتل 5 أشخاص في هجوم روسي بالمدفعية على مدينة كوستيانتينيفكا شرقي أوكرانيا.
ووفقا للسلطات المحلية، أشارت أيضا إلى إصابة خمسة مدنيين إثر سقوط القذائف على منطقة سكنية.حرب روسيا وأوكرانياوتقع كوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك، وتتعرض بصفة متكررة لنيران المدفعية الروسية، فيما تسعى موسكو للسيطرة عليها.
أخبار متعلقة إيطاليا.

. قاتل يعترف بتخلصه من 4 مسنين عبر جرعات أدوية زائدةلن يعودا هذا العام.. "ناسا" تكشف عن تطورات مشكلة المركبة "ستارلاينر"ولقي 15 شخصًا على الأقل حتفهم هناك، في سبتمبر 2023 في هجوم صاروخي.

أكد #زيلينسكي أنه يريد استعادة وحدة أراضي بلاده بالتزامن مع حلول ذكري يوم استقلال #أوكرانيا#اليوم https://t.co/rg79qwmOj6 pic.twitter.com/38W4cpLai6— صحيفة اليوم (@alyaum) August 24, 2024سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى
وهاجمت القوات الروسية مدن أوكرانيا مرارا بالصواريخ والمدفعية وبالقنابل الجوية.
ويأتي هذا في هجمات يبدو أنها عشوائية، وأدت إلى سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى من المدنيين الأوكرانيين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس كييف أوكرانيا روسيا حرب روسيا وأوكرانيا

إقرأ أيضاً:

هل يكون هجوم كورسك الخطأ الأكثر كلفة على أوكرانيا؟

رأى الضابط البريطاني المتقاعد ريتشارد كمب أن انسحاب أوكرانيا القسري من كورسك يعزز فرص الدخول في مفاوضات سلام مع روسيا.

وكتب كمب في صحيفة ذا تلغراف البريطانية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يكن ليبحث في محادثات السلام لو لم ينجح في طرد الجيش الأوكراني. بل كان ليشترط انسحاب كييف من الأراضي التي يسيطر عليها أولًا، مما كان سيشكل تحدياً سياسياً هائلاً للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وكان أحد الأهداف الاستراتيجية لهجوم كورسك كسب ورقة ضغط في مفاوضات مستقبلية، لكن الواقع أثبت أنه لم يؤتِ ثماره. وقد أدرك القائد العام للجيش الأوكراني الجنرال أوليكساندر سيرسكي ذلك، ولهذا بات يركز على الحفاظ على أرواح جنوده بدلاً من القتال للتمسك بالمواقع. 

The Kursk Offensive failed for a variety of reasons, one of which being the lack of a clear objective.

Was it to seize the nuclear power plant like we were told in August? Was it to score a PR victory and convince the West to continue supplying Ukraine with weapons? Was it to… pic.twitter.com/MpSsiTgaDA

— Christian Heiens ???? (@ChristianHeiens) March 13, 2025

وكانت كييف تأمل أيضاً أن يُجبر دفع قواتها إلى الأراضي الروسية بوتين على نشر قوات كبيرة لاستعادتها، مما يخفف الضغط على خطوط المواجهة في دونباس. لكن الأمور لم تسر على هذا النحو أيضاً.
بدلاً من ذلك، ردت روسيا عبر الدفع بقوات محدودة، واستدعت قوات كورية شمالية لتعويض النقص، وفي المقابل واجهت أوكرانيا نقصاً في جميع الجبهات.

بين السياسة والحرب

وكانت كييف تأمل أن يجبر توغل قواتها في الأراضي الروسية بوتين على نشر قوات كبيرة لاستعادتها، مما يخفف الضغط على الجبهات في دونباس، لكن الأمور لم تسر على هذا النحو. بدلاً من ذلك، احتوت روسيا الجبهة بهجمات محدودة واستعانت بقوات كورية شمالية لتعويض النقص العددي، بينما اضطرت أوكرانيا لسحب قوات من جبهات القتال الرئيسية لدعم الهجوم.
منذ بدء المعركة في أغسطس (آب) الماضي، واصلت روسيا تقدمها في دونباس، وإن كان ببطء. ومع ذلك، من المحتمل أن أوكرانيا كانت ستخسر أراضي أكثر هناك لولا كورسك. ورغم أن الحروب تُحسم أحياناً بمخاطر كبرى، فإن هذا الهجوم ربما كان مدفوعاً باعتبارات سياسية أكثر من كونه قراراً عسكرياً بحتاً، خصوصاً مع اقتراب الانتخابات الأمريكية وحاجة كييف لتعزيز الدعم الدولي.

It was suicide for the Ukraine to go on the offensive in Kursk, when Russia had complete air superiority. The only thing saving them was the $billion Patriot missile systems. They are gone and now they are being bombed into oblivion. Without American tech, they control nothing. pic.twitter.com/0nIjXgRm5b

— Naughty Beaver (@beaver_naughty) March 11, 2025 فوات الأوان

بعد فشل الهجوم المضاد الأوكراني عام 2023، تضاءلت آمال الغرب في تحقيق نصر عسكري حاسم، وبدأ الاهتمام الدولي يتحول إلى الشرق الأوسط.

ومع ذلك، حاولت كييف استعادة الزخم عبر هجوم كورسك، على أمل تكرار نجاحاتها في خاركيف وخيرسون عام 2022. وأراد زيلينسكي إقناع العالم بأن أوكرانيا لا تزال قادرة على تحقيق الانتصارات إذا تلقت الدعم اللازم، لكن هذه الرسالة جاءت متأخرة، إذ كانت الولايات المتحدة وأوروبا قد بدأت تركز على التوصل إلى تسوية تفاوضية بدلاً من تحقيق نصر عسكري.

وهذا الوضع يعكس إخفاق الغرب منذ بداية الحرب، حيث زودت واشنطن وحلفاؤها أوكرانيا بمساعدات عسكرية كافية للدفاع، لكنها لم تكن كافية لتحقيق النصر، وحتى معركة كورسك، وهي أول غزو أوكراني للأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية، لم تغير هذا الواقع. ومع غياب أي تحول استراتيجي لصالح كييف، باتت هزيمة كورسك ترمز إلى المرحلة القاتمة التي تواجهها البلاد الآن.

مقالات مشابهة

  • باكستان.. مقتل 5 أشخاص في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة
  • مصرع وإصابة 4 أشخاص في انفجار مصفاة ريازان الروسية
  • مسئول روسي: الهدنة قد تعطي أوكرانيا فرصة لإعادة التسلح وتنظيم الصفوف
  • عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
  • سقوط 31 قتيلا على الأقل في هجوم أميركي على الحوثيين وترامب يتوعدهم ب"جحيم" لم يعهدوه
  • مقتل وإصابة 7 أشخاص في هجمات مسلحة بإقليم "خيبر بختونخوا" شمال غربي باكستان
  • مسقط رأس زيلينسكي..سقوط صاروخ روسي يخلف 11 جريحاً في كريفي ريه
  • مقتل امرأة وإصابة أربعة من أسرتها في قصف على الأبيض
  • هل يكون هجوم كورسك الخطأ الأكثر كلفة على أوكرانيا؟
  • إعلام روسي: مبعوث ترامب يغادر موسكو بعد محادثات دامت عدة ساعات