كشفت تقارير عن اعتراف عامل رعاية إيطالي يساعد كبار السن بقتله لأربعة أشخاص على الأقل.
وكان هؤلاء القتلى، ممن كانوا تحت رعايته، وأعطاهم جرعات زائدة من الأدوية.تخفيف الألم والمعاناة عن الأشخاصوبحسب صحيفة "كوريري ديلا سيرا"، سلم الرجل نفسه للشرطة لتقديم اعترافه برفقة محاميه، دون أن يعلن عن نيته مسبقًا.
أخبار متعلقة مقتل وإصابة 10 أشخاص في هجوم روسي شرقي أوكرانيالن يعودا هذا العام.

. "ناسا" تكشف عن تطورات مشكلة المركبة "ستارلاينر"ولم تكن هناك أي شكوك بشأن ارتكاب تصرف غير قانوني، في أي من الحالات.
وقد تصرف الجاني بحسب التحقيقات على هذا النحو، لتخفيف الألم والمعاناة عن الأشخاص المعنيين، وكان أكبر ضحاياه 96 عامًا.ساعدوني في التوقف عن القتلوحسب التقرير، فإن الرجل، الذي لم يكن مدربًا، عمل كعامل رعاية لكبار السن في منازلهم لأكثر من 10 سنوات.
كما خاطب الشرطة بقوله "ساعدوني في التوقف عن القتل"، ويقال إنه اعتنى بنحو 30 شخصًا وعاش مع بعضهم خلال تلك الفترة.
وتجري الشرطة الإيطالية الآن تحقيقات، لمعرفة ما إذا كانت هناك حالات مشبوهة أخرى.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس ميلان أدوية إيطاليا

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعترف بسقوط 45 صاروخا أُطلقت من جنوب لبنان (شاهد)

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، أنه رصد نحو 45 صاروخًا أُطلقت من جنوب لبنان تجاه مستوطنات في شمال البلاد.

وأوضح الجيش في بيان عبر منصة "إكس" أنه "هاجم بطائرات مسيرة منصات إطلاق في منطقتي الطيري في قضاء بنت جبيل٬ والمنصوري في قضاء صور، التي انطلقت منها الصواريخ باتجاه منطقة ساسا في الجليل الأعلى والجليل الغربي".

وأضاف البيان: "كما قصفت المقاتلات الحربية في وقت سابق من اليوم مبنىً عسكريًا لحزب الله في منطقة رشاف في قضاء بنت جبيل بجنوب لبنان".
غارة تستهدف مبنى في ساحة بلدة #رشاف قضاء #بنت_جبيل pic.twitter.com/LLu9XxSn0a — LebyNews (@lebynews) September 10, 2024
وأشار البيان إلى أنه "عقب تفعيل الإنذارات في منطقتي ساسا وميرون بالجليل الأعلى، رصدنا نحو 30 صاروخًا من لبنان باتجاه المنطقة، تم اعتراض بعضها وسقط الباقي في مناطق مفتوحة دون وقوع إصابات".

 كما ذكر أنه "رصد إطلاق نحو 15 صاروخًا من لبنان تجاه منطقة الجليل الغربي بعد صفارات الإنذار، دون أن تسفر عن إصابات".

وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل شخص وإصابة 12 آخرين نتيجة غارات شنتها طائرات إسرائيلية على عدة بلدات جنوب وشرق لبنان.

 كما أفادت وكالة أنباء لبنان الرسمية بأن "غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة استهدفت وسط ساحة بلدة حولا جنوب البلاد".

وأعلن "حزب الله" اللبناني الثلاثاء، مقتل أحد عناصره، وهو محمد قاسم الشاعر (أبو حوراء)، ليرتفع عدد قتلى الحزب إلى 435 منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
استهداف سيارة القائد في قوة الرضوان محمد قاسم الشاعر في بلدة صغبين في البقاع الغربي جنوب لبنان ،،

pic.twitter.com/ntYFyWQUav — د. عائشة القرشي ,, Dr Ama (@amq_550) September 10, 2024
ونعى الحزب في بيانه الشهيد الشاعر، وهو من مواليد عام 1977 من بلدة سحمر في البقاع الغربي، مشيرًا إلى أنه "ارتقى شهيدًا على طريق القدس"، في إشارة إلى مواجهات عناصره مع الجيش الإسرائيلي.

من جانبه، قال جيش الاحتلال في بيان إنه استهدف منطقة قرعون وتمكن من القضاء على محمد قاسم الشاعر، أحد قادة وحدة الرضوان التابعة لحزب الله، زاعمًا أن الشاعر كان يخطط لعمليات ضد إسرائيل، ووصف العملية بأنها ضربة لقدرات حزب الله على شن هجمات من لبنان تجاه الجبهة الداخلية الإسرائيلية.


ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تشهد المنطقة تبادل قصف يومي بين فصائل لبنانية وفلسطينية، أبرزها حزب الله، والجيش الإسرائيلي عبر "الخط الأزرق" الحدودي، ما أسفر عن مئات الشهداء والجرحى، معظمهم من الجانب اللبناني.

 وتطالب الفصائل بإنهاء الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والتي خلفت قرابة 136 ألفا بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة أودت بحياة أطفال ومسنين.

مقالات مشابهة

  • سلسلة غارات إسرائيلية تطال الجنوب.. إليكم آخر المستجدات من هناك
  • معاريف: حزب الله يحاول الحفاظ على "معادلة الألم" مع إسرائيل
  • في مشهد مهيب: حضرموت تشهد تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل رائد مزروع!
  • ألم الرأس الطاعن يشير إلى هذه الحالة
  • حموضة المعدة.. كيف نعالج هذه الحالة من دون أدوية؟
  • الاحتلال يعترف بسقوط 45 صاروخا أُطلقت من جنوب لبنان (شاهد)
  • الاحتلال يعترف بسقوط 45 أُطلقت من جنوب لبنان (شاهد)
  • وفاة شابة بجرعة زائدة من المخدرات بفندق في سطيف
  • تحذيرات من مخاطر طقطقة الرقبة وعلاقتها بالسكتة الدماغية
  • مدافع بايرن ميونيخ يعترف بـ «التصرف الخاطئ»!