مراسل التلفزيون المصري: إقبال كبير على الممشى السياحي بالعلمين الجديدة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
قال محمد جميل، مراسل التلفزيون المصري، إن النسخة الثانية من مهرجان العلمين هي الأكبر والأقوى للمهرجان، والفعاليات ما زالت مستمرة في مناطق مختلفة من مدينة العلمين الجديدة، وهناك إقبال كبير من الجماهير والسائحين من مختلف الدول والزوار المصريين من مختلف المحافظات، لافتًا إلى أن الممشى السياحي يشهد إقبالا كبيرا من مختلف الفئات والأعمار على مدار اليوم.
وأضاف جميل، أن هناك فعاليات مستمرة منها سباق السيارات «الموتورويك» واليوم سيشهد نهائي هذا السباق لإعلان الفائزين وتوزيع الجوائز في منطقة اليو أرينا، مؤكدًا أن هذه المنطقة شهدت العديد من الفعاليات في النسخة الثانية من المهرجان خاصة الحفلات الفنية التي انطلقت على مسرح اليو أرينا.
وواصل: «يشارك في هذا السباق العديد من المتسابقين من مصر وعدد من الدول العربية، وكذلك سباقات الراللي الخاصة بالجامعات وغيرها من السباقات المختلفة، بالإضافة إلى استمرار الفعاليات الرياضية منها كرة السلة للرجال، وكان هناك بعض المباريات أمس لكرة السلة للسيدات اللاتي شاركن بقوة في النسخة الثانية من فعاليات المهرجان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.