مناشدة للمساعدة في البحث عن الحاج فواز بركات ملكاوي
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
#سواليف
ناشد ابناء الحاج #فواز_بركات_ملكاوي ، أهل النخوة والفزعة من أبناء الوطن الغالي الذين إعتدنا على فزعتهم من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب .
على مساعدتهم بالبحث عن والدهم الذي خرج الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم السبت الموافق 2024/8/24 إلى مدينة #اربد ، تاركاً هاتفه ومحفظته ودواءه في البيت ، حيث تم البحث عنه في #المستشفيات و #المساجد والمراكز الأمنية دون جدوى وتم إبلاغ الجهات الأمنية بعد انقطاع الإتصال به
آملين من النشامى النشامى الفزعة بالبحث لإعادة الطمأنينة لعائلته بمشاركة الخبر على أوسع نطاق
مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تقر بمقتل 3 جنود في معارك وسط غزة 2024/08/24للتواصل على الأرقام التالية :-
0777222096 ابو ساجد
0772153363 ولده معتز
0772388348 ولده مؤيد
0772425289 ولده بركات
.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اربد المستشفيات المساجد
إقرأ أيضاً:
مسؤول روسي كبير يزور كابل وموسكو مستعدة للمساعدة بإحلال السلام
قالت وسائل إعلام روسية إن سيرغي شويغو، سكرتير مجلس الأمن القومي الروسي أبلغ زعماء حركة طالبان الذين يقودون الحكومة الأفغانية بأن موسكو تريد المساعدة في تحقيق سلام دائم في البلاد، وذلك خلال زيارته لأفغانستان أمس الاثنين.
وقال شويغو في تصريحات أدلى بها أمس الاثنين إن على الولايات المتحدة أن تضطلع بدور قيادي في جهود إعادة الإعمار بأفغانستان في ضوء تدخلها العسكري في البلاد الذي استمر نحو 20 عاما.
وذكرت وسائل إعلام روسية أن زعماء طالبان طلبوا من شويغو المساعدة في تخفيف الضغوط الناجمة عن العقوبات التي فرضتها واشنطن على الحكومة الأفغانية منذ تولي طالبان السلطة.
وترأس شويغو، وهو زير دفاع سابق، وفدا روسيا رفيع المستوى أجرى محادثات مع مسؤولين في حكومة طالبان بكابل أمس الاثنين.
وذكرت وسائل إعلام أن المسؤول الروسي أبلغ مسؤولي طالبان أن موسكو ستشطب قريبا الحركة من قائمتها للمنظمات المحظورة.
وكانت وزارة الخارجية الروسية أعلنت الشهر الماضي اتخاذ قرار برفع طالبان من قائمة المنظمات التي تصنفها إرهابية.
وقال شويغو "اسمحوا لي أن أؤكد استعدادنا لإجراء حوار سياسي بناء بين بلدينا ومن بين الأهداف توفير زخم لعملية مصالحة بين الأفغان".
ورأى أن الولايات المتحدة، التي سحبت قواتها على عجل من أفغانستان في عام 2021 بعد 20 عاما من غزو البلاد، يجب أن تلتزم بالمساعدة في إعادة الإعمار.
واتهم شويغو أميركا بسرقة كل من حولها، وقال "نتحدث عن إعادة الأصول والأموال التي تخص الأفغان والتي يبدو أنها لن تعود قريبا، كما حدث مع العديد من البلدان الأخرى مثل ليبيا وسوريا."
مطالب أفغانيةمن جهته، قال عبد الغني برادر، نائب رئيس الوزراء الأفغاني للشؤون الاقتصادية، خلال اللقاء إن إدارة طالبان تحتاج إلى مساعدة موسكو لتخفيف عبء العقوبات الغربية.
ونقلت وسائل إعلام عنه قوله إن حكومة بلاده تحاول تهيئة الظروف اللازمة لنمو صادرات السلع الأفغانية والاستثمار الأجنبي.
وتطرق للضغوط التي مارستها الولايات المتحدة والدول الغربية على حركة طالبان بعد سيطرتها على الحكم في أفغانستان في عام 2021، مشيرا إلى تجميد الأصول وحظر السفر الذي يستهدف قادة الحركة.
وقال نائب رئيس الوزراء الأفغاني للشؤون الاقتصادية "ننتظر من روسيا الاتحادية أن تساعدنا في تحييد هذه الضغوط".
ويقول محللون إن موسكو ربما تتطلع إلى التعاون مع كابل لمواجهة التهديد الذي يشكله تنظيم الدولة الإسلامية-ولاية خراسان، الذي ينشط أيضا في أفغانستان، الذي تبنى الهجوم المسلح الذي استهدف قاعة للحفلات في العاصمة الروسية موسكو في مارس/آذار، وأودى بحياة 140 شخصا.