لجنة الطوارئ تطلع على الأضرار بقلعة رداع الأثرية بالبيضاء
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
الثورة نت../
اطلعت لجنة الطوارئ في محافظة البيضاء، اليوم، على الأضرار التي لحقت بقلعة رداع الأثرية “شمر يهرعش”، جراء الأمطار الغزيرة.
وأوضح وكيل المحافظة أحمد السيقل، أنه تم النزول للموقع للاطلاع على حجم الأضرار ورفع المخلفات وفتح قنوات تصريف المياه والسيول وإعداد الدراسات الفنية والهندسية ورفع تقرير بالتنسيق مع هيئة الآثار ليتم عقبها مباشرة أعمال إعادة الأجزاء المنهارة من قلعة رداع، وتقييم الأضرار في المباني الأثرية والقلاع في مدن ومديريات المحافظة، ووضع حلول ومعالجات للحفاظ عليها.
وأشار إلى حرص قيادة المحافظة ولجنة الطوارئ على تنفيذ ما تضمنته الخطة المركزية لمواجهة أضرار السيول، وتحديد الأولويات، ووضع خطة تسهم في الحد من أضرار السيول على الأراضي الزراعية والمواقع الأثرية المعرضة للانهيارات، وصيانة الطرق الإسفلتية، وتصريف مياه الأمطار.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
زاهي حواس: قناع توت عنخ آمون هو القطعة الأثرية الأهم في العالم
أكد الدكتور زاهي حواس عالم الآثار والمصريات، أن المتاحف حول العالم تشترى الآثار المصرية المسروقة وهذا سلوكيات استعمارية، مشددًا على أن الشعب المصري بات مهتما بحضارته وآثاره ودورها في صناعة الحضارة والمتاحف لها دور في رفع الوعي المجتمعي.
وأشار حواس، خلال حواره ببرنامج «مساء دى أم سي»، مع الإعلامي أسامة كمال، المذاع على قناة دي أم سي، إلى أن قناع توت عنخ آمون هو القطعة الأثرية الأهم في العالم والأكثر حرفية لما صنع من آلاف السنين، موضحًا أن قناع توت عنخ آمون مصنوع من الذهب الخالص ويزن تقريبا 11 كيلوجرام، قائلا: «كلما نظرت لقناع توت عنخ آمون شعرت أنى أراه لأول مرة».
ولفت حواس، إلى أنه نصح خلال تجهيزات متحف الحضارة بأن يكون هناك نجم وإلا لن يأتي أحد لزيارة المتحف، قائلا: «قلت لازم يكون فى نجم والنجم هو المومياوات وجبت راجل مصمم ياباني وطلبت منه أننا نظهر المومياوات بشكل لا يخيف الناس وعايز الناس تدخل تتعلم واتعمل المومياء بجانبها التابوت ونتائج الأشعة المقطعية واتعمل عرض كويس، مؤكدا أنه تم تحديث كل آثار الدولة القديمة.
اقرأ أيضاًمن الأردن.. زاهي حواس يعلن عن كشف أثري للملك رمسيس الثالث بوادي رم
زاهي حواس يوضح تفاصيل الاكتشاف الأثري الجديد مع لميس الحديدي
بعد حادثة التمثال.. من يمول الدكتور زاهي حواس وبعثته؟ ولماذا تصمت وزارة السياحة والآثار؟!