وفاة 4 أشخاص غرقا بسبب السيول في موريتانيا
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلنت لجنة الطوارئ بوزارة الداخلية الموريتانية، مساء اليوم السبت، وفاة أربعة أشخاص غرقا، وفقدان آخر، جراء الأمطار والسيول، التي شهدتها ولايتا الحوض الشرقي لعصابه شرقي البلاد، خلال الساعات الأخيرة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأعلنت اللجنة وقوع خسائر مادية متفاوتة في مناطق متفرقة من موريتانيا.
#موريتانيا تطالب بـ 12.3 مليون دولار لدعم خطتها للاجئين#اليوم
أخبار متعلقة وفاة 4 أشخاص في سلطنة عمان بسبب الأمطار الغزيرة والفيضاناترابطة العالم الإسلامي تثمّن جهود مجموعة "تحقيق السلام في السودان"للتفاصيل..https://t.co/jmVeYCLw75 pic.twitter.com/KSXCwcCFEz— صحيفة اليوم (@alyaum) January 11, 2024السيول في موريتانياوأوضحت اللجنة أن ثلاثة أشخاص توفوا غرقا في مدينة النعمة (عاصمة الحوض الشرقي)، فيما فقد الاتصال بشخص رابع، مؤكدة أن عملية البحث عنه متواصلة.
وأضافت اللجنة أن شخصا أخر توفي غرقا في مدينة كنكوصة بولاية لعصابه شرقي البلاد.
وقطعت السيول طريق "الأمل" أكبر وأطول طريق يربط العاصمة بمحافظات شرق البلاد عند الكيلومتر 12 بتجاه تمبدغة، وعند الكيلومتر 5 جنوب النعمة، باتجاه باسكنو.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس نواكشوط السيول في موريتانيا موريتانيا السيول
إقرأ أيضاً:
فيديو | مدير مشروع «حفظ النعمة»: التثقيف والتوعية هدفنا في عام المجتمع
«الخليج»
كشف سلطان الشحي، مدير مشروع «حفظ النعمة» بالهلال الأحمر الإماراتي، عن تكثيف مبادرات التوعية حول أهمية عدم هدر الطعام خلال شهر رمضان المبارك.
وقال الشحي في حوار خاص لـ«الخليج»: إن المشروع يهدف إلى التثقيف والتوعية بأهمية «حفظ النعم» بالتزامن مع عام المجتمع.وأوضح أن المشروع يهدف لـ«صون النعمة» والحفاظ عليها، ثم إعادة تدويرها سواء للاستخدام الآدمي أو الحيواني أو النباتي، مشيراً إلى مشاركة أكثر من ألف متطوع على مستوى هيئة الهلال الأحمر الإماراتي من أجل توصيل النعم إلى مستحقيها.
وشدد الشحي على أهمية «حفظ النعمة» في شهر رمضان وطوال العام، مشيراً إلى ضرورة أن يكون المشروع حاضر في كل بيت ويتحول إلى سلوك حضاري داخل كل منزل من خلال التثقيف والتوعية.
ويسعى مشروع «حفظ النعمة»، التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى تحقيق مبدأ التكافل بين أفراد المجتمع، وتوطيد جسور التواصل بين المحسنين وأصحاب الدخل المحدود والمتعففين كونهم الفئة المستهدفة.
ويقوم المشروع على فكرة حفظ كل ما هو زائد عن الحاجة وتحويله إلى من يحتاجه سواء من الطعام أو الملابس أو الأثاث بطرق سليمة حيث يعاد تجهيزها ثم توزيعها على الفقراء والمحتاجين وذلك للوصول إلى تحقيق تكامل بين فئات المجتمع وتكريس مبدأ الشعور بالمسؤولية المجتمعية في حفظ النعم.