الإعلامية ندى رضا: مهرجان العلمين قادر على المنافسة العالمية
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية ندى رضا، إن مهرجان العلمين في نسخته الثانية يشهد العديد من الفعاليات والأنشطة منها الرياضية والترفيهية والفنية والثقافية وسط إقبال جماهيري قوي، وكل هذه الفعاليات شهدت نجاحا ساحقا، وكل هذه النجاحات تبعث رسائل، بأن الدولة المصرية لديها القدرة في تنفيذ مهرجان تنافس به المهرجانات العالمية.
وأضافت «رضا»خلال تغطية لفعاليات مهرجان العلمين عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن مهرجان العلمين وضع نفسه على خريطة السياحة، من خلال نسختين فقط، وشهد قدرة تنظيمية كبيرة من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، موضحة أن عبقرية التنظيم ظهرت في اختيار فعاليات مهرجان العلمين والنجوم المشاركين.
تابعت: «مهرجان العلمين شهد تنوعا في جميع الأذواق الموسيقية خلال حفلات مهرجان العلمين وكل فنان شارك داخل المهرجان له لون ونوع خاص به والفنانين من مختلف الدول العربية»، مشيرة إلى أن المهرجان استقبل الزوار من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة إكسترا نيوز مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
كشف هوية جندي بعد 80 عاما من وفاته في الحرب العالمية الثانية.. متى سيُدفن؟
ملايين الضحايا الذين سقطوا خلال الحرب العالمية الثانية، منهم مَن تم التعرف عليه ومنهم مَن ظل مفقودًا حتى الآن رغم مرور السنوات، وآخرها العثور على أحد الجنود المفقودين، الذين شاركوا في الحرب، إلا أنه سيتم دفن رفاته في المقبرة الوطنية، خلال العام المقبل.. فما القصة؟
بعد 80 عاما.. العثور على رفات جندي شارك في الحرب العالمية الثانيةبعد مرور 80 عاما، على الحرب العالمية الثانية، تم العثور على أحد الجنود المفقودة حينذاك، يُدعى جيرميا بي ماهوني، وكان يبلغ من العمر 19 عامًا، من مدينة شيكاغو، وفق ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، موضحة تفاصيل اختفاء الجندي، حينما كان يعمل على إمداد وتعزيز قوات الحلفاء لأسابيع على طول جبهة يبلغ عرضها 40 ميلاً على الحدود بين فرنسا وألمانيا في أوائل يناير 1945.
وخلال إحدى الهجمات على قوته، باستخدام المدفعية الثقيلة وقذائف الهاون بالقرب من ريبيرتسفيلر في فرنسا، كان الجندي «جيرميا»، يحفر خندقًا، وانهالت عليه ورفاقه القذائف، واضطرت شركته إلى الانسحاب من المنطقة، ولم يكن من الممكن استعادة جثته على الفور.
العثور على رفات جندي مجهولوفي يناير 1946، أصدرت وزارة الحرب حكمًا مفترضًا بوفاته، لأن الجيش لم يكن لديه سجل للقوات الألمانية التي أسرت الجندي «ماهوني»، ولم يكن لديه أي رفات، إلا أن خلال الأيام الماضية، تم إجراء العديد من التحاليل والفحوصات للتأكد من هوية الرفات، بعد العثور عليه، حسب وكالة محاسبة أسرى الحرب والمفقودين في العمليات العسكرية، وهي وكالة تابعة لوزارة الدفاع.
«للمرة الأولى في حياتي، تعرفت على هذا العم الذي فقدته منذ زمن طويل لقد شعرت بالارتياح، ولكن كان هناك شعور أكبر بالندم لأن أسرته المباشرة لم تكن لديها هذه المعلومات قبل وفاته» وفق جيري مانيل، صاحب الـ72 عامًا، أحد أفراد الأسرة، عندما علم بالتعرف على هوية الجندي ماهوني، الذي لم يلتقِ به قط، وبحلول العام الجديد 2025، سيتم دفن الجندي ماهوني، مع مراسم عسكرية كاملة في مقبرة أرلينجتون الوطنية، وذلك احتفالًا منهم بمرور قرن على ولادته.