بمشهد مميت.. إطلالة جديدة لعرّاب سرقة القرن تهدد موعد محاكمته.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق سرقة القرن نور زهير

إقرأ أيضاً:

هل يُنهي اختفاء كوشنر صفقة القرن..ورقة سرية تقلب المُعادلة

اختار رجل الأعمال المُثير للجدل جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الابتعاد عن الصورة التي واكبت عودة والد زوجته إلى البيت الأبيض.  

اقرأ أيضاً: الذكاء الاصطناعي يُشعل الخلاف بين ترامب وإلون ماسك

الذكاء الاصطناعي يُشعل الخلاف بين ترامب وإلون ماسك البابا فرانسيس يشكر مصر بعد إنجاز اتفاق غزة


 

وكانت تقارير أمريكية قد أشارت في وقتٍ سابق إلى أن كوشنر لن يعود إلى البيت الأبيض في حالة انتخاب ترامب (وهو ما حدث بالفعل). 

ولفتت صحيفة فاينانشال تيامز الأمريكية إلى أن كوشنر قد يُقدم الاستشارة للرئيس المُنتخب ترامب بخصوص سياسات أمريكا في الشرق الأوسط. 

وقال كوشنر في مُقابلة صحفية شهيرة :"سندعم ترامب، نحن فخورون به، لكن كما تعلمون فإننا سنستمر في حياتنا سواء فاز في الانتخابات أو خسر".

إشارة واضحة تؤكد المخاوف 

معروف عن كوشنر المُنتمي لعائلة يهودية مشاعر الولاء التي يكنها بشدة لإسرائيل ومصالحها، وخلال عمله كمُستشار لترامب في ولايته الأولى كان دائم الدفاع عن الدولة العبرية. 

ويتوجس العرب وفي مُقدمتهم الفلسطينيين "أصحاب الأرض" من تلك العلاقة التي ستؤثر بالتأكيد على عملية اتخاذ القرار في البيت الأبيض. 

وما يُعزز تلك الفرضية هو الخبر الذي تداولته الصحف الأمريكية الأسبوع الماضي حينما أشارت إلى أن كوشنر ضاعف حصته في شركة مالية إسرائيلية تجني المال من التوسع الاستيطاني غير الشرعي في الأراضي الفلسطينية. 

وحينما تذكر الصحافة الأمركية أن كوشنر قد يلعب دور "الناصح" لترامب، فإن تلك المخاوف تتضاعف بالتأكيد، وذلك لأن نوايا الرئيس الأمريكي ليست إيجابية على الإطلاق تجاه حقوق الفلسطينيين، والأمر قد يزداد سوءاً بسبب نصائح زوج ابنته إيفانكا. 

ما هي صفقة القرن؟ 

صفقة القرن هي مُصطلح إعلامي يُشير لخطة ترامب من أجل إقرار السلام في الشرق الأوسط بُناءً على أفكار صهره كوشنر.

ووتضمن الخطة التزام الفلسطينيين بالاعتراف بحق إسرائيل في الوجود، مع إمكانية إقامة دولة لهم ليست مُتصلة الأراضي، تربط بين أجزائها الجسور والأنفاق تحت الإشراف الإسرائيلي. 

وسيكون على الدولة الجديدة في فلسطين أن تعيش بدون جيش يحميها لتهدأة مخاوف إسرائيل الأمنية. 

وتنص خطة كوشنر على بقاء القدس الموحدة عاصمة لدولة إسرائيل، على أن تكون عاصمة فلسطين هي الجانب الشرقي من المدينة في المناطق الواقعة إلى الشمال والشرق من الجدار الأمني، بما في ذك كفر عقب والجزء الشرقي من شعفاط وأبو ديس.

ولا تحظى الخطة برضا القطاع الأكبر من الشعب الفلسطيني الذي يرى كوشنر مُفرطاً في الحق الشرعي لأصحاب الأرض، ويرون أن أفكاره تعكس انحيازه الفاضح للدولة العبرية. 

وستكشف الفترة المُقبلة عن إجابة السؤال بشأن نوايا كوشنر وترامب تجاه الدولة الفلسطينية الجديدة. 

مقالات مشابهة

  • نخيل لوس أنجلوس.. كيف ساهم في انتشار الحرائق المدمرة؟
  • بالفيديو .. حرائق جديدة في لوس أنجلوس دمار كارثي وانهيارات أرضية تهدد السكان
  • كيف أصبح طول الرجال ضعف طول النساء خلال الـ100 عام الماضية؟
  • أستاذ دراسات إفريقية: تطور في العلاقات الاستراتيجية بين مصر والصومال
  • خبير في الشؤون الأفريقية: مصر تسعى لحماية أمن واستقلال الصومال بعدة وسائل
  • هل يُنهي اختفاء كوشنر صفقة القرن..ورقة سرية تقلب المُعادلة
  • تاريخ اختراع النظارات الطبية لتحسين الرؤية
  • إجلاء عشرات الآلاف.. حرائق جديدة تهدد كاليفورنيا
  • تغيب اللاعب رجب عمران عن حضور جلسة محاكمته
  • جنوب كاليفورنيا.. عودة الرياح الخطيرة تهدد باندلاع حرائق جديدة