أول تعليق من نبيل عبد المقصود بشأن طلب "سفاح التجمع" شهادته أمام المحكمة
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
علق الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج الإدمان، على طلب سفاح التجمع، شهادته في قضيته المنظورة أمام محكمة الجنايات، بعد قضيته التي أثارت الجدل مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
بيان هام من النائب العام في قضية سفاح التجمع عاجل.. إحالة أوراق سفاح التجمع لفضيلة مفتي الجمهوريةوقال "عبد المقصود" في اتصال هاتفي ببرنامج حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم السبت، "صحيح المريض لا حرج عليه ولكن لو أنت أخدته ووضعته في جسمك".
وأضاف "ثبت بالدليل أن سفاح التجمع يتعاطى مادة الشابو أو الكريستال، وهذه المادة تسبب خلل في الخلايا المسؤولة في المخ عن تصرفات الشخص".
وتابع "لو نشط هيبقى عدواني وإذا خمل هيبقى الشخص بارد ما يحكمه باقي مراكز المخ، ولذلك تناول هذه المادة يوجهه لأي صورة من صور العنف وأنه يتجه إلى تعذيب الشخص الآخر، وأنا لو محاميه طلب شهادتي لم تكن ستؤثر في أي شيء".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي أمام المحكمة سفاح التجمع محكمة الجنايات نبيل عبد المقصود مواقع التواصل الاجتماعي سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
الإفتاء توضح معنى "المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة" في سورة المائدة
سورة المائدة.. أجابت دار الإفتاء المصرية، برئاسة الدكتور نظير عياد، مفتي الديار، عن سؤال ورد لها من أحد المتابعين عبر صفحتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، جاء مضمونه كالتالي: نرجو بيان معنى: "المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة" المذكورة في الآية الثالثة من سورة المائدة؟.
تفسير سورة المائدة
وقالت دار الإفتاء المصرية في إجابتها، إن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [المائدة: 3].
وفسرت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال الوارد لها من أحد المتابعين، عبر صفحتها التي أتاحت فيها منذ فترة طويلة استقبال أسئلة الجمهور، بيان المقصود من "المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة" الواردة في سورة المائدة، إذ قالت إن معنى الْمَيْتَةُ: هي كلّ حيوان أو طير فارقته الحياة بدون ذبح شرعي.
ومعنى الدَّمُ المقصود به الدمُ المسفوح، وهو الذي يسيل من الحيوان عند ذبحه.
ولَحْمُ الْخِنْزِيرِ المقصود به هو أن الله سبحانه وتعالى حرَّم على المسلمين جميعًا أكل لحم الخنزير.
كما كشفت دار الإفتاء المصرية المقصود من قوله "مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ": أي حرَّم الله على المسلمين أن يأكلوا من الذبيحة التي لم يذكر اسم الله عليها.
بيان معنى "المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة" الواردة في سورة المائدة
وَالْمُنْخَنِقَةُ: وهي التي تموت خنقًا.
وَالْمَوْقُوذَةُ: وهي التي تضرب بآلة حتى تموت.
وَالْمُتَرَدِّيَةُ: وهي التي تسقط من أعلى إلى أسفل فتموت.
وَالنَّطِيحَةُ: وهي التي تنطحها دابة أخرى فتموت.
وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ: أي وحرَّم الله على المسلمين الأكلَ ممَّا افترسه السبع حتى مات ولم يُذبَح ذبحًا شرعيًّا.
وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ: أي وحرَّم الله على المسلمين الأكل من الذبيحة التي ذبحت للأصنام وما يشبهها.